اخبار تقارير
بمقتله في 4 كانون أول/ديسمبر الحالي، فتحت دماء الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، الباب على مصراعيه لطي صفحة عصيبة من تاريخ التحالفات السياسية والعسكرية، وترقب لتحالفات جديدة ترسم
في واقعة أثارت علامات استفهام كبرى، قامت دولة روسيا الاتحادية بإجلاء رعاياها وموظفي قنصليتها بالعاصمة صنعاء اليوم الثلاثاء، عبر طائرة أممية.
وأعلنت روسيا تعليق وجودها الدبلوماسي في
يستنسخ الحوثيون تجربة #إيران في قمع وملاحقة المدنيين والمعارضين لحكمهم حيث أنشأت الجماعة#ميليشيات_نسائية مسلحة في #اليمن تحت مسمى "الزينبيات" والتي بدأت في ممارسة نشاطها قبل
انجلت أعمدة الدخان المتصاعد من أقصى الشمال، وتبدَّى المشهد اليمني الجديد بوضوح: صنعاء في قبضة الحوثيين، وصالح في ذمة الله.. واليمنيون على حيرتهم التي زادت الأحداث الأخيرة من تعميقها.
ظل (صالح)
قبل يوم من مقتل رئيس اليمن السابق علي عبد الله صالح اقتحم مسلحون من جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران أحد بيوت صالح الحصينة في صنعاء.
وبينما كانوا ينهبون الفيلا التقطوا صورا لقوارير الخمور
أرجع مصدر مطلع، الجرائم التي ترتكبها ميليشيا الحوثي بحق أتباع حزب المؤتمر الشعبي العام في العاصمة صنعاء خلال الأيام الثلاثة الماضية، إلى الخوف الكبير من ظهور خلايا نائمة تابعة للحرس
في المدينة التي تبدي نفسها كمعقل الاستقرار والأمان في قلب المعارك، ما تزال الأزمة الإنسانية واضحة المعالم في اليمن (تعتبرها الأمم المتحدة الكبرى على مستوى العالم). عليك فقط التحديق من خلال
سريعًا ما تهاوت التحالفات التي بناها الرئيس الراحل علي عبدالله صالح، مع زعماء القبائل والشخصيات السياسية، التي دفع بها إلى واجهة الأحداث لسنوات طويلة؛ ليبدو صالح في ساعاته الأخيرة وحيداً
عقدت الامانة العامة للتجمع اليمني للإصلاح لقاءا استثنائيا للوقوف على التطورات الأخيرة التي تشهدها البلاد في عموم المحافظات وفِي مقدمتها الانتصارات الكبيرة التي يحققها الجيش الوطني في كافة
بعد مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح أمس على يد الحوثيين، تعلق الحكومة اليمنية الشرعية آمالا على تحرك قواتها لدخول صنعاء، لكن هذا القوات ما زالت عالقة في جبهات خارج العاصمة وتبدوا