اخبار تقارير
كما كان متوقعا أخفق المبعوث الأممي مارتن غريفيث في زيارته الرابعة لصنعاء في انتزاع أي وعود من ميليشيا الانقلاب بشأن خطته لتسليم الحديدة ومينائها، باستثناء إعلانه الغامض قبيل مغادرته العاصمة
بعد اخفاء قسري لأكثر من عامين افرجت دولة الإمارات عن عدد من المخفيين في سجونها الخاصة، التي تحرسها قوات موالية لها في محافظتي حضرموت وعدن. وكان اخرها الإفراج عن 46 مخفي قسرا في سجن بئر احمد
الحوثيون والحزام يمنعون نازحو الحديدة من الوصول الى عدن.. بينما يتدفق قتلة ابناء عدن الآتون من الهضبة اليها في مفارقة مخجلة ومؤسفة ومؤلمة ..
فعشرات العائلات النازحة من الحديدة باتجاه عدن ،
على مدى أسبوعين تصدّر اسم الحديدة الأخبار القادمة من اليمن خصوصا تلك المتعلقة بالسيطرة على مطار المدينة، فيُعلن التحالف الإماراتي السعودي والقوات الحكومية انتزاع المطار من أيدي
التقى الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، يوم الاربعاء، المبعوث الاممي إلى اليمن مارتن غريفيث، في العاصمة المؤقتة عدن.
واستغرق اللقاء بين الطرفين لمدة ساعتين فقط، قبل ان يغادر غريفيث عدن، قبيل
يشهد سوق بيع وشراء النحل والعسل بمدينة زنجبار، عاصمة محافظة أبين، عملية بيع وشراء متزايدة للنحل وللعسل بكافة أنواعه، وأصبحت في الفترة الأخيرة مهنة رسمية ومصدر دخل رئيسيًا للكثير من العاطلين
مع استمرار التهدئة الحذرة على صعيد العمليات العسكريةللقوات الحكومية والتحالف في مدينة الحديدة، غربي اليمن، تبرز العديد من السيناريوهات حول المسارات المحتملة للمعركة التي توصف بأنها
مع استمرار معركة الحديدة، يسود المدينة هدوء حذر، فيما يستمر نزوح العائلات باتجاه العاصمة صنعاء، في رحلة صعبة تلفها المرارة والخوف من المستقبل.
وبسبب القصف العنيف الذي يشنه
رمت دولة الامارات بالكرة في ملعب حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي بعد نفيها لأي علاقة لها بالسجون السرية في محافظتي عدن وحضرموت، وهي السجون التي قالت التقارير الحقوقية انها شهدت اعمال تعذيب
كشفت معركة تحرير محافظة الحديدة، غربي اليمن، أن جماعة الحوثي لم تعد بالقوة التي يصورها فيها إعلامها، بقدر ما أصبحت تتحرك في (أرضية رخوة) لا تستطيع الصمود طويلا فيها، وهو ما تسبب في انهيار