اخبار تقارير
نشرت صحيفة الشرق الأوسط لعددها اليوم عن طرح ولد الشيخ على الرئيس عبدربه منصور هادي يوم السبت مبادرة للحل اليمني..
وقال عبد الملك المخلافي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية اليمني لـ«الشرق
حذرت دراسة من خطر تمدد تنظيم القاعدة إلى الحدود اليمنية السعودية في ظل حرب على الارهاب وصفتها ب(غير الجدية) وأدت إلى انسحاب للقاعدة بكامل عتادها العسكري من المناطق التي سيطرت عليها إلى مناطق
كانت خطته بسيطة وذكية بشكل لا يصدق: معلومة صغيرة مضللة يتم تمريرها، ثم ضربة جوية خاطفة وينتهي كل شيء، ويتخلص الرئيس "غريب الأطوار" من قائد جيشه النافذ ومنافسه الرئيس على السلطة. لم تقصّ علينا
في إحتفال جماهيري حاشد تقاطر الألاف إلى ساحة الحرية والإستقلال "ساحة العروض بخور مكسر عدن " تلبيا لدعوات الحراك الجنوبي بكل فصائله والمقاومة الجنوبية ،والتي حملت المشروع الجنوبي التواق
رغم الإمكانات الهائلة والأموال التي استطاع أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس الحصول عليها من الدول المانحة في المؤتمر المنعقد في جنيف أواخر أبريل الماضي لإغاثة اليمن، إلا أن الفشل
تحول الاحتفاء بذكرى ثورة 14 أكتوبر 1963م، ضد الاستعمار البريطاني، في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، الى استعراض للقوة العسكرية للاطراف المتصارعة في، لارهاب حلفائها بالامس وخصومها اليوم، ضمن
وسقطت الأقنعة.. غوتيريس رئيس الكذب والتضليل في المنظمة الأممية، وشريكه في الجريمة إسماعيل ولد الشيخ أحمد.. مبعوث التدمير الأممي إلى اليمن يطلقان رصاصة الرحمة على الأزمة اليمنية.. وبينما لم
السيّد الرئيس : ان أطراف النزاع في اليمن ماضية في صراع عسكري عقيم يعيق طريق السلام، في وقت يعاني فيه الشعب اليمني من كارثةٍ انسانية عارمة صنعها الإنسان. فقد استمرّت الاشتباكات وتبادل
فى حوار مع مجلة «الأهرام العربى»، فتح الرئيس اليمنى الأسبق على ناصر محمد الملفات الساخنة فى المشهد اليمنى، وفجر العديد من القضايا المسكوت عنها، وكشف عن المعلومات والمفاوضات السرية
أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن «رفضه التام» لما وصفه «بمعلومات وبيانات غير صحيحة ومضللة» وردت في التقرير السنوي لمنظمة الأمم المتحدة حول الدول «المنتهكة لحقوق