اخبار تقارير
دخلت الحكومة الشرعية في اليمن في تحدًّ جديد لاثبات حضورها في المناطق المحررة، فبعد شهر ونصف من دعوتها المسؤولين المنضوين في المجلس الجنوبي المطالب بالانفصال، لتحديد موقفهم منه، وجد محافظو
أثارت قرارات الرئيس عبد ربه منصور هادي الأخيرة الخاصة بإقالة محافظي حضرموت وشبوة وسقطرى في الجنوب جدلا سياسيا وشعبيا واسعا مازالت تفاعلاته تتصاعد، متخذة أشكالا عدة في التعبير والطرح.
منذ اندلاع الأزمة الخليجية، برزت الساحة اليمنية كمختبر حقيقي وجدّي لاستكشاف مسارات تلك الأزمة، على اعتبار أن اليمن يشكل نقطة التقاء وافتراق، في الوقت نفسه، لمصالح العديد من الأطراف. كانت
شككت الحكومة اليمنية اليوم الأحد، في فاعلية مبادرات الأمم المتحدة لحل الأزمة في البلاد. جاء ذلك خلال تصريحات نائب رئيس مجلس الوزراء اليمني وزير الداخلية اللواء حسين والذي عرب عن شكوكه في
طالبت باحثة بمنظمة هيومن رايتس ووتشالولايات المتحدة الأميركية بدعوة الإمارات إلى التعاون مع لجنة التحقيق اليمنية الرسمية في حالات اختفاء عشرات الأشخاص قسرا، وتعذيبهم
أفاد نائب قائد قيادة الدفاع الجوي العميد عبدالعزيز المحيا، أن انتصارات الجيش والمقاومة في صرواح كفيلة بتقدم قوات الشرعية لتحرير صنعاء. وأعلن أن الاستعدادات جارية للتقدم نحو العاصمة بإشراف
كشف نائب الرئيس اليمني، الفريق الركن علي محسن صالح عن مخطط للانقلابيين لإنشاء جيش طائفي في بلاده يدين بالولاء لإيران ويفقد هويته الوطنية والقومية. وأشار خلال اجتماع له أمس (الخميس) في
اكد مستشار رئيس الجمهورية رئيس مكون الحراك الجنوبي السلمي ياسين مكاوي ،ان قرارات رئيس الجمهورية الأخيرة جاءت ترجمة للارادة السياسية والوطنية لاستكمال مواجهة التمدد الإيراني بأدواته
أكد نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن الأحمر اليوم الخميس، إن قوات الشرعية ستكون “قريباً” في العاصمة صنعاء بفضل تضحيات اليمنيين ودول التحالف العربي الذي تقوده
كشفت صحيفة «السياسة» الكويتية أن الولايات المتحدة الأمريكية دخلت بكامل ثقلها على خط الأزمة القطرية، دعماً للوساطة الكويتية الساعية لإيجاد حل ينهى التوتر فى المنطقة ويوقف التصعيد