اخبار تقارير
قال موقع مؤسسة Fanack الاعلامية الهولندية أن الصراع في اليمن، دخل اليوم عامه الثاني،وسط تعثر امال الشعب اليمني بامكانية التوصل الى اتفاق سلام،وقالت أن صراع اليمن ليس صراعاً بين طرفين، فليس من
مضى عام على استعادة القوات الموالية للرئيس اليمني عبدربه منصور هادي مدينة عدن (جنوبي البلاد) من قبضة المتمردين الحوثيين وقوات المخلوع علي عبدالله صالح، ولا تزال المدينة -التي تتخذها الحكومة
يعاني القطاع المصرفي اليمني، من نقص في السيولة النقدية بالعملة المحلية، مما تسبب في حرمان موظفي القطاع الحكومي المدني من استلام رواتبهم لشهر يونيو/حزيران الماضي.وعلى غير المعتاد، أقفل البنك
دخلت سلطنة عمان في الأعوام الأخيرة عددا من أزمات المنطقة بوصفها وسيطا محايدا، وهو ماجعل أغلب وساطاتها تتكل بالنجاح، لكن هذا التميز الدبلوماسي ظل مكتوما، وغاب استثماره لصالح الدولة الخليجية
أعلن قيادي حوثي كبير، وزعيم قبلي لأحد القبائل، انشقاقه عن جماعة الحوثي المسلحة، مهدداً بمواجهة مع الميليشيا وطردهم من مناطقهم.وقالت مصادر محلية لـ"المصدر أونلاين"، إن القيادي الحوثي وزعيم
أكد الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية أن مناسبة حلول عيد الفطر المبارك تأتي متزامنة مع ذكرى واحدة من ملاحم الفداء والانتصار والتحرير التي سطرها شعبنا العظيم يوم أن تم تحرير مدينة عدن
هدد رئيس هيئة أركان الجيش الوطني، اللواء الركن، محمد المقدشي، الأحد، جماعة الحوثيين وقوات الجيش الموالية للمخلوع علي عبدالله صالح، بدخول العاصمة صنعاء عسكريا، في حال لم يسلموها سلميا، وهو
خطوات جادة اتخذتها قيادة الجيش اليمني الوطني لتسريع استعادة العاصمة صنعاء ومحافظات الجوف وتعز ومأرب، على أن تنطلق القوات في وقت واحد من محافظة البيضاء.
وقال المركز الإعلامي للمقاومة عن مصادر
كشفت صحيفة «القدس العربي» عن ماوصفتها بخيوط لعبة دولية قذرة للدفع باليمن نحو الهاوية دون اكتراث.
وقالت أن الكثير من التحركات والتلميحات التي جرت خلال الأيام القليلة، كشفت عن خيوط
هاجم الضابط السابق في ميليشيا “الحرس الثوري” الإيراني محمد مهدوي فر، زعيم “حزب الله” اللبناني حسن نصر الله، في سابقة نادرة ضمن المؤسسات العسكرية والأمنية والسياسية في إيران، حيث