اخبار تقارير
دعت السعودية في رسالة اطلعت عليها رويترز يوم الخميس الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الإنسانية لحماية موظفيها بنقلهم من المناطق الخاضعة للمقاتلين الحوثيين في اليمن.
ولم يتضح على الفور لماذا
أعلنت مصادر يمنية رفيعة، أمس، عن انشقاق قائد عسكري رفيع المستوى عن المخلوع علي عبد الله صالح، وتحدثت المصادر بأن اللواء علي بن علي الجائفي، قائد قوات الاحتياط (الحرس الجمهوري – سابقا) أعلن
تباينت آراء شباب ثورة 11 فبراير/شباط 2011 اليمنية في تقييم المشهد الذي آلت إليها الأمور, بين من يرى الانقلاب عليها من قبل نظام الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح والحوثيين أمرا متوقعا, وبين من يشعر
أكد السفير اليمني في واشنطن، الدكتور أحمد عوض بن مبارك، أن حسم معركة تعز سيقود إلى حسم الصراع في اليمن بشكل كامل، وقال بن مبارك في حديثه لبرنامج بلا حدود الذي بثته قناة”الجزيرة” قبل
اختفى القائد الميداني لميليشيات جماعة الحوثي عبدالله يحيى الحاكم المعروف بـ"أبو علي الحاكم"، منذ ما يقارب شهر كاملاً، بعد آخر زيارة قام بها لمحافظة إب، وسط البلاد.وبالرغم من التحركات الواسعة
قالت مصادر إعلامية سعودية، إن 48 ساعة فقط تفصل المملكة العربية السعودية عن بداية مناورات "رعد الشمال"، في منطقة حفر الباطن، والتي تشارك فيها عدة جيوش عربية وإسلامية.
وأكدت صحيفة "سبق" السعودية،
مع وصول المعارك إلى مشارف العاصمة اليمنية، نشطت الدبلوماسية الدولية مجددا في مسعى لاستئناف مباحثات السلام، والتوصل إلى اتفاق على إنهاء الحرب.
المواجهات العنيفة، التي تدور في مديرية نهم،
على الرغم من انتشار تنظيم القاعدة في اليمن ووجود مواجهات سابقة معه في عدة مناطق يمنية، إلا أن تصاعده الأخير وسيطرته على مناطق استراتيجية، أبرزها ميناء زنجبار اليمني، يعد تقدمًا استراتيجيًا
تتعرض المملكة العربية السعودية منذ أشهر، لحملة مكثفة في الإعلام البريطاني والكندي تطالب بوقف تصدير أسلحة تقدر بمليارات الدولارات إليها، إلا أن الولايات المتحدة دخلت هي الأخرى في تلك الحملة،
برز الحديث عن سيناريوهات معركة صنعاء من واقع تطورات التقدم النوعي لقوات المقاومة والجيش الوطني المؤيد للشرعية في البوابة الشرقية من ريف صنعاء، وأصبحت على بعد نحو 30 كلم من مركز