اخبار تقارير
على المدخل الشرقي لمدينة التواهي بمحافظة عدن جنوب اليمن، يدور جدلا على الجدران بين داعٍ للمشاركة في نصرة جماعة السلفيين التي تخوض حربا ضد الحوثيين في شمال البلاد، وآخر يدعو للكف عن إقحام
عقب المعارك والمواجهات العنيفة التي شهدتها جبهة حاشد مطلع الأسبوع الجاري بين أبناء القبائل ومسلحي مليشيات الحوثي حتى صباح أمس الاثنين وساد مختلف مناطق التماس والمواجهة نهار الاثنين وليلة
قال رئيس العصبة الحضرمية الدكتور عبدالله باحاج: "إن العصبة قطعت شوطاً كبيراً، وهدفها أن يتمكن الشعب الحضرمي من حق تقرير المصير". وأضاف في حوار خاص مع «مأرب برس» "أن حضرموت ليست يمنية ولا
تمكن أبناء السادة آل الجيلاني من أهالي الضليعة من فرض سيطرتهم على حقول القطاع 49 النفطي الواقعة في منطقة براورة بمديرية الضليعة العاملة فيها شركة ( جاليوا الأندونيسية الأردنية ) اليوم الإثنين 6
كشفت مصادر رفيعة عن تفاصيل جديدة حول أحداث العرضي التي كانت تستهدف الانقلاب على الرئيس هادي, حيث أوضحت تلك المصادر أن الرئيس هادي تسلم تقريرًا شبه نهائي عن تفاصيل وأبعاد مؤامرة الانقلاب .وكشف
أعلن أبناء محافظة صنعاء عن إنشاء (تكتل قبائل صنعاء) في إطار جهود محاولة لملمة الحزام القبلي المحيط بالعاصمة صنعاء.
وأقر لقاءا موسعا بمحافظة صنعاء ضم أعضاء مجلس النواب ومشايخ وأعيان ووجهاء
وقع طرفا الصراع في محافظة صعدة على وثيقة وقف إطلاق النار وإنهاء الحصار عن منطقة دماج، التي شهدت مواجهات عنيفة بين السلفيين والحوثيين، خلال الأشهر الثلاثة الماضية، وتوسعت إلى عدة جبهات في
ذكر سكان محليون أن انفجارات تدوي محافظة الضالع جنوب اليمن الآن، اثر اندلاع اشتباكات عنيفة بين الجيش ومسلحين يعتقد انتماؤهم للحراك الجنوبي.
وقال السكان لـ«المصدر أونلاين» إن مسلحين
قالت مصادر محلية في مديرية أرحب إن عشرات المسلحين من انصار جماعة الحوثي لقوا مصرعهم في المواجهات التي شهدتها ليلة أمس الأحد وصباح اليوم في منطقة "بني علي" بمديرية أرحب، شمال العاصمة
أرجع رئيس المجلس الثوري بمحافظة حضرموت الشيخ صلاح باتيس تبني حلف قبائل حضرموت لعملية تفجير أنبوب النفط وأعمال العنف التي تشهد محافظة حضرموت إلى تباطؤ السلطة والدولة في اتخاذ قرارات