اخبار تقارير
خصصت الولايات المتحدة الأمريكية 15 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن القيادي بالحرس الثوري الإيراني عبدالرضا شهلايي التي قالت إنه يتواجد حالياً في صنعاء.
وكانت الخارجية الأميركية قد عرضت صورة
قالت مصادر يمنية مطلعة الاثنين ان الإمارات، تبذل، جهوداً حثيثة لتغيير الرقعة الجغرافية والإدارية والخريطة الاقتصادية لمناطق مهمة واستراتيجية تتبع إدارياً محافظة تعز جنوب غرب اليمن ومحافظة
قبل أربعة أشهر من تعطيل سرب من الطائرات المسيرة والصواريخ أكبر منشأة في العالم لمعالجة النفط بالسعودية تجمع مسؤولون أمنيون إيرانيون في مجمع شديد التحصين في طهران.
وكشفت وكالة رويترز في تقرير
منذ تأسيس قوات النخبة الشبوانية في ٢٠١٦م أبدت العديد من القيادات السياسية والعسكرية تخوفها من مستقبل ومصير تلك القوات والدور الذي يمكن أن تقوم به ومصيرها في حال انتهاء مهمتها.
تم تأسيس
لم يهنأ مقتحم المتحف الحربي بضاحية كريتر في مديرية صيرة بعدن (جنوب اليمن) بعملية اقتحامه لهذا الصرح التاريخي واستحداث محلٍ تجاري، في تعدٍ صارخٍ للحرمات الثقافية والأثرية.
فبعد أقل من أربعةٍ
خلافاً للشعارات التي ظل يلهب بها مشاعر الشارع الجنوبي مثل “التصالح والتسامح”، و”الجنوب صار بيد أبنائه ولم يتبق سوى اعتراف المجتمع الدولي بدولته”، سارع “المجلس الانتقالي
انتهت قبل قليل مراسيم التوقيع على اتفاق الرياض، وشهد حفل التوقيع رئيس الجمهورية وولي عهد المملكة العربية السعودية وولي عهد أبوظبي، حيث وقع عن الجانب الحكومي سالم الخنبشي، نائب رئيس الوزراء،
أكد نائب رئيس الدائرة الاعلامية للتجمع اليمني للاصلاح عدنان العديني، أنه لا يوجد أي بيان للحزب يتجاوز المرجعيات الناظمة ولا مطلب عودة الدولة. وقال في تصريح لموقع "عربي21": "لن يجدها الباحث
تثير مواقف حزب التجمع اليمني للإصلاح المتسارعة من التقلبات العصيبة التي يشهدها البلد، جدلا واسعا، وكان آخرها موقفه المؤيد ضمنيا، لاتفاق الرياض بين الحكومة المعترف بها، والانفصاليين
في منتصف اكتوبر من العام الماضي 2018م تسلم الدكتور معين عبدالملك قيادة الحكومة في وقت كان يشهد فيه البلد أزمة اقتصادية وصلت ذروتها، وتحمل "دولته" مسؤولية حكومة بلد تتخطفها الأهواء الإقليمية