اخبار تقارير
حالة من الاستقرار الأمني تشهده مدينة عدن، العاصمة اليمنية المؤقتة، أعاد لها شيئاً من الروح بعد سنوات من الحرب والاضطراب الذي أرهق وجه المدينة التاريخية التي تتوسد الجبل، وتنام في حضن البحر.
عملت أم عدنان (ربة بيت) على حشد صديقاتها وقريباتها وجيرانها، عبر تطبيق “واتساب”، للخروج في المظاهرة المنددة بالجرائم التي لحقت بالمدنيين في مدينة تعز القديمة، مطلع أبريل الجاري، بهدف
لاقت جلسات البرلمان اليمني المنعقد حالياً في مدينة سيئون وسط محافظة حضرموت (شرق اليمن)، أصداءً دولية وعربية مرحبة ومعززة لجهود الحكومة الشرعية في إعادة إحياء دور مؤسسات الدولة اليمنية.
ومنح
أكد مجلس النواب في ختام جلسة اعماله غير الاعتيادية ،اليوم ، برئاسة رئيس المجلس سلطان البركاني، العمل وبكل الوسائل الممكنة مع كافة سلطات الدولة بقيادة فخامة الرئيس المشير عبد ربه منصور هادي
شكل التئام البرلمان اليمني السبت الماضي 12 ابريل 2019 ضربة قاصمة لجماعة الحوثي التي حاولت الغاء دور هذه المؤسسة التشريعية بعد الانقلاب المشئوم في سبتمبر 2014.
وعلى الرغم من محاولة قيادات حوثية
تحدث السفير اليمني لدى واشنطن أحمد بن مبارك، عن الضغوط التي تعرض لها الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي بصنعاء من قبل الحوثيين، أثناء عملهم على مسودة الدستور عام 2014.
وقال بن مبارك، في تصريحات
بانعقاد الجلسة الأولى لمجلس النواب اليمني في مدينة سيئون بحضرموت بعد توقف دام لسنوات وما تضمنتها تلك الجلسة من كلمات ودعوات وكذلك ما ورد من تصريحات ومواقف إقليمية ودولية والتي صدرت تعليقا
عقد فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة اليوم اجتماعاً للقيادات العسكرية والامنية بسيئون بحضور نائبه الفريق الركن علي محسن صالح ورئيس مجلس النواب
أخيراً، التئم مجلس النواب اليمني في مدينة سيئون عاصمة وادي حضرموت (شرق البلاد)، المدينة التي ظلت بعيدة عن واجهة أحداث المواجهات العسكرية بين جماعة الحوثي والقوات الحكومية، لكنها بقيت الحضن
تستعد مدينة سيئون بمحافظة حضرموت شرقي البلاد لاستضافة الجلسة الأولى لمجلس النواب، السبت القادم، بعد تمكن الشرعية من استكمال النصاب القانوني لعدد الأعضاء الشرعيين في المجلس.
وتأتي هذه الخطوة