شاب عدني يقول لـ"إرم" إن الرفض لا يقتصر على الجانب العقائدي، لكن الفارق الثقافي بين الطرفين يحول عائقا دون التعايش.
لم يستوعب ،أيمن، فكرة أن جماعة من الطائفة الشيعية ستحكمه يوماً ما، وستفرض
قصفت مليشيات الحوثي عصر اليوم السبت، بقذيفة هاون مسجد جوهر التاريخي في مدينة كريتر متسببة بخسائر كبيرة للمسجد وأضرارا مادية جسيمة.
حيث يحتوي حوش المسجد على بئر ماء، يقوم بتزويد المواطنين
اقتحمت 5 دبابات تابعة لجماعة “أنصار الله” (الحوثيين)، منطقة المعلا بمحافظة عدن، جنوبي اليمن، وسط قصف مدفعي مكثف لأحياء سكنية، حسب شهود عيان.
وأفاد الشهود لوكالة الأناضول بأن 5 دبابات
ارتفعت حصيلة قتلى المواجهات بين ميليشيات جماعة الحوثي والقوات الموالية لها من جانب وبين مقاتلي اللجان الشعبية والأهالي في مدينة عدن من جانب آخر إلى 185 قتيلا و 1282 جريحا غالبيتهم من
ناشد سكان مديرية كريتر كل من يهمه الأمر في ألمديريه بإعادة التيار الكهربائي والمياه على جناح السرعة .
في حين عانت مديرية كريتر منذ دخول الحوثيين ظهر الأمس من الرعب أوساط المواطنين والأطفال
نفى مجمع العرب التجاري اي علاقة له مع اي طرف سياسي مما يحدث في عدن من اقتتال ومعارك بين عدة أطراف.
وفي بيان صادر عن المجمع تلقت (عدن بوست) نسخة منه قال بأن المجمع لا يتبع أي نافذين بالسلطة
نفذت الطائرات التابعة لقوات عاصفة الحزم، صباح اليوم، عملية إنزال جوي لإمدادات عسكرية وغذائية للجان الشعبية الموالية للرئيس هادي بمحافظة عدن، جنوب البلاد.
وبحسب مصدر في اللجان الشعبية فقد تم
توقفت الحياة في شوارع منطقة كريتر بمحافظة عدن جراء قصف القوات الموالية للحوثيين والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح محطة الكهرباء هناك, وتصاعدت ألسنة اللهب من بعض المنازل داخل الأحياء السكنية
قال مراسل (عدن بوست) أن الحوثيين لازالوا يسيطرون حتى اللحظة على القصر الرئاسي ومنزل على سالم البيض وأن طائرات التحالف لم تقم بأي غارة حتى اللحظه على القصر الرئاسي .
يأتي هذا بعد يوم دامي في
طالبت اللجان الشعبية في عدن بجنوب اليمن قادة عملية عاصفة الحزم بالقيام بعملية إنزال بري. وقال أحد المقاتلين إن الضربات الجوية والبحرية لن تكفي, وإن بعض العائلات محاصرة, وتتعرض لقصف من مليشيات