تشهد مدينة عدن، كبرى مدن جنوب اليمن، حالة من التوتر والانتشار الأمني جراء رفض قائد قوات الأمن الخاصة (الامن المركزي سابقا) المقال، العميد عبد الحافظ السقاف، تسليم المعسكر لخلفه، في الوقت الذي
هاجم مسلحون مجهولون نقطه تابعه للجيش في منطقه خور مكسر على خط العريش بعدن .
وقال شهود عيان ل(عدن بوست) إن مجهولين القوا قنبلة على ألنقطه ولم تتسبب في أي إصابات تذكر الأمر الذي دفع بالجنود
سخر مصدر مسئول بمحافظة عدن من السقوط المدوي والاخلاقي والمهني للوسائل الاعلامية التابعة للرئيس المخلوع علي صالح من لجوئها الى نشر شائعات واكاذيب بصورة مستمرة لتكشف مدى الحقد الدفين الذي
شهدت العاصمة عدن ، صباح الثلاثاء، توتراً بين وحدات من الشرطة العسكرية وقوات من الأمن الخاصة (الأمن المركزي سابقاً)، أمام مبنى المحافظة بمنطقة المعلا.
وأوضح مصدر أن توتراً نشب بين الشرطة
قال مصدر أمني بعدن :أن ما حصل ليلة أمس بعدن ومااشيع حينها من زوبعة اعلايمة وافتعال معارك وهمية لاأساس له من الصحة وقال إن الذي حدث هو أن سيارة تجاوزت حاجزاً للتفتيش في نقطة أمنية تابعة لقوات
إستعادت اللجان الشعبية استعادت شارع العريش الرئيسي بعدن ، بعد الإشتباكات التي اندلعت مساء أمس مع جنود من قوات الامن الخاصة التي حاولت إقتحام مطار عدن الدولي.
واكدت مصادر محلية عودة الحياة
في مدينة عدن اليمنية (جنوبا) ينشط "البيت الثقافي العدني"، وهو منظمة مدنية مهتمة بالأنشطة الثقافية والفنية، ما جعله يمثل نقطة إشعاع ثقافية وسط غيوم الاشتباكات الدموية والصراعات السياسية التي
دعا رئيس الوزراء في أول حكومة عقب توحد اليمن، حيدر أبو بكر العطاس، إلى تشكيل "قيادة موحدة للحراك الجنوبي باعتباره مطلبا يجب تحقيقه للشعب الجنوبي".
وكشف عن الدعوة لعقد اجتماع في أبو ظبي خلال
قالت صحيفة "الشارع" أن مصادر عسكرية وأمنية متطابقة، أكدت لها إن قوات الجيش المتمركزة في عدن في جاهزية قتالية عالية، وابلغ عدد من قادتها العميد السقاف استعدادهم للقتال معه في حال تعرض معسكره
توقف اطلاق النار في محيط معسكر القوات الخاصة قبل قليل وقال مراسل عدن بوست ان ماحدث هو ناتج عن قيام القوات الخاصة بقطع خط عدن أبين ومنع اي السيارات والمركبات القادمة من ابين من دخول عدن