من نحن | اتصل بنا | الاثنين 20 مايو 2024 06:20 مساءً
منذ 5 ساعات و 23 دقيقه
أقام اتحاد الطلبة اليمنيين في ماليزيا، يوم الثلاثاء، احتفالا بمناسبة العيد الـ 34 للوحدة اليمنية (22 مايو) برعاية رسمية من السفارة اليمنية في كوالالمبور، وبرعاية إعلامية من مجموعة اليمنيون الإعلامية والثقافية. وفي كلمته بالمناسبة، قال المستشار الثقافي في الملحقية الثقافية
منذ يوم و ساعتان و 18 دقيقه
تفقد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، اليوم، سير العمل بمشروع إعادة تأهيل شوارع والمساحات الخاصة بمستشفى المعاقين ومركز العلاج الطبيعي ومبنى صندوق رعاية المعاقين بالعاصمة عدن. وخلال الزيارة استمع الوزير الزعوري من القائمين على المشروع،
منذ يوم و 5 ساعات و 48 دقيقه
افتتح معالي وزير الصحة العامة والسكان قاسم بحيبح، اليوم الأحد، في عدن، ورشة خاصة بتحديد احتياجات المرافق الصحية، ينظّمها معهد الدكتور أمين ناشر العالي للعلوم الصحية، بدعم من مؤسسة اليمن للتدريب من أجل التوظيف. وتتضمن الورشة استعراض نتائج المسح الميداني لاحتياجات
منذ يومان و 7 دقائق
بين ”مدينة عدن” المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد، ومحافظتي لحج وأبين (جنوب اليمن)، تتركّز سلطة “المجلس الانتقالي الجنوبي”، وبهذا “المثلث الجغرافي” يتحدث السكان عن فرض المجلس إتاوات وجبايات “غير قانونية” على الشركات والتجار والمواطنين. وطبقًا لتقرير صادر
منذ 3 ايام و ساعتان و 54 دقيقه
سطا قيادي في مليشيا الحوثي، على منزل أحد المواطنين بمحافظة إب، بقوة السلاح، في ظل أعمال نهب حوثية صادرت العديد من ممتلكات المواطنين في مختلف مديريات المحافظة.   وقالت مصادر محلية، إن قياديا حوثيا يدعى "عبدالملك محمد الجهمي" سطا على منزل مواطن يدعى "علي مصلح الغزالي"، في
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأحد 27 أكتوبر 2013 06:04 مساءً

لماذا يتأخر النصر ؟

خالد الصبري

يدرك المتأمل في قصص الانتصارات التي حققها ويحققها أصحاب المشروع الإسلامي قديما وحديثا أنها تأتي في لحظات يدب اليأس الى القلوب وتهتز الثقة بالقدرات (حتى إذا استيئس الرسل وظنوا انهم قد كذبوا أتاهم نصرنا ) وذلك ليجدد الأمل ويعيد الثقة بالنفوس وبما تحمل من مبادئ تؤمن بها وقيم تتمثلها ، وفي الغالب تكون هذه الانتصارات ناقصة وتحتاج الى استكمال لتصل الى الهدف الكبير والغاية العظمى من سنة التدافع وما يرافقها من انتصارات وهزائم الا وهو التمكين لهذا المشروع على هذه الأرض كما قال الله ( الذين ان مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ) وفي أحيان كثيرة يتأخر تنزل النصر على المؤمنين بسبب ان تحضيراتهم وخططهم كانت لتحقيق النصر على أعداء المشروع والذي في الغالب يتحقق في سويعات وربما في لحظات كما قيل (النصر صبر ساعة ) ولكن هذه الاستعدادات والإعدادات لم توضع لمرحلة التمكين التي ينبغي ان تتسم بالدوام والاستمرار ليس كما يقال بالاستحقاق الديني وإنما بالاختيار البشري التنافسي (الديموقراطي) وهذا لن يتأتى إلا بتوفر القناعة الحقيقية لدى الجمهور قناعة تنطلق من القدرات لا القدوات ومن الأخذ بالسنن الكونية في الاستخلاف والتمكين ، في منظومة فقهية متكاملة تنتج قناعة كاملة بان هذا المشروع هو الأنفع والإصلاح والأفضل عند المقارنة بغيره من المشاريع وان أهله هم الأقدر والأقوى والاوثق من سواهم ، وما لم يتوفر ذلك فان من ألطاف الله بهذا المشروع وبأصحابه ان يتأخر عنهم النصر حتى يكتمل استعدادهم للتمكين. وحري بنا جميعا ان نراجع انفسنا وخططنا ومشاريعنا وان نعيد النظر فيما أعددنا من دراسات وبحوث وفيما نمارس من مناشط وأعمال ، وان ندرك ان فقه مرحلتنا هذه يجعل من الوقت الذي نقضيه في دورات التأهيل والتدريب واعداد الدراسات والابحاث المتخصصة أفضل من قضائه في أداء النوافل من الشعائر ومن هنا كان قوله عليه الصلاة والسلام ( ليس من البر الصيام في السفر ) وقوله ( ذهب المفطرون بالاجر اليوم ) إخواني الأعزاء : ان الوقت الذي نقضيه جميعا هذه الأيام في تحليل الأحداث وقراءة المواقف - الذي ينبغي ان يصبح عمل المتخصصين فقط - هو أثمن ما نملك وحري بكل واحد منا ان ينطلق الى تخصصه فيرتقي فيه ويقدم من خلاله ما يرى من دراسات وحلول لمشكلات قد تجاوزت التعقيد بمراحل كبيرة لان المخلوعين أصحاب خبرات وقدرات عالية في المكر والخداع ، وكأنهم قد اتفقوا جميعا في جميع أقطار الربيع العربي بعد يأسهم من الاستمرار والعودة ان يقضوا على كل جميل وان يسترجعوا كل خير ومعروف قدموه لشعوبهم خلال حكمهم البائد فاليقظة اليقظة فان اسباب الهزيمة في المعركة لدى المتربصون تعود الى قدرات الأفراد وإمكاناتهم ولكنهم سيتجاوز ون ذلك عند أي قصور بسيط في تحقيق مقاصد التمكين ومفردات الاستخلاف الى المشروع وربما المشرع نفسه .

 وفقنا الله لما يحب ويرضاه


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك