من نحن | اتصل بنا | الأحد 04 مايو 2025 07:31 صباحاً
منذ 4 ساعات و 39 دقيقه
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (اكس)، يترجل فارس ويخلفه فارس، ليواصل مسيرة خدمة الوطن واستعادة
منذ 14 ساعه و 39 دقيقه
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ 15 ساعه و 24 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
منذ 15 ساعه و 33 دقيقه
بدعم سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية بدولة الكويت الشقيقة، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية، دشنت وزارة الزراعة والري والسلطة المحلية بمحافظة سقطرى اليوم توزيع 100 حراثة يدوية لصغار المزارعين، ضمن حملة "الكويت إلى جانبكم".وجرى التدشين برعاية وزير الزراعة والري
منذ يوم و 17 ساعه و 51 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 25 نوفمبر 2013 08:59 مساءً

الإعلاميين والصحفيين أمام مخاطر حقيقية

عباس الضالعي

على ما يبدوا ان الإعلاميين والصحفيين ووسائل الإعلام بمختلف التوجهات امام مخاطر حقيقية وان الدور قد جاء على أصحاب الكلمة
في الشهر الفترة الأخيرة زادت الانتهاكات وبصور متعددة ومختلفة وكلها تصب في محاولة اسكات الكلمة الحرة والحقيقة
الإعمال الإجرامية لن تثني أي إعلامي عن قناعته في تناول الحقيقة وان الاعمال التي تنفذ ضد وسائل الاعلام من الحرق والتفجير والمصادرة واحراق سيارات التوزيع واحتجاز طواقم العمل ومعدات الصحفيين لن تؤثر على اعمالها وكل هذه الأعمال مدانة وهي ممارسات إجرامية محرمة شرعا وقانونا.

كما ان التهديدات المتكررة والمتواصلة ومحاولات التصفية التي تعرض لها بعض الزملاء اخيرا تعبر عن مدى ضيق البعض من حرية الكلمة وكشف الحقائق أصبح الإعلاميين بمختلف انتماءاتهم وولاءاتهم امام محنة واحدة وجميعنا امام طائلة الاستهداف والتصفية وهذا يعتبر مؤشر خطير ودليل على انتكاسة في حماية حرية الاعلام.

المستهدفين في الفترة الأخيرة من الإعلاميين والصحفيين والمراسلين لم يقتصر على تيار بعينه او قوى سياسية بذاتها وانما أصبح المستهدف هو الاعلامي بشخصه ومهنته ومهمته وان المجرمين لا يفرقون بين الاعلامي بماء على هويته السياسية وانما على مضمون ما يقدمه من عمل
امام هذا الوضع يجب على الأسرة الإعلامية ان يتوحدوا للحد من هذا الخطر وان نقاوم هذا المشروع الاجرامي وان نقف صفا واحدا لكي لا ينال منا المتربصون بهذه المهنة الحساسة والهامة.

وان ما حدث لصحيفتي الأولى والشارع قد يتكرر عند غيرهما وان ما حدث للأخ محمد العماد شفاه الله قد يصل الى اخرين وان التهديدات التي نتلافاها من وقت الى اخر وليس اخرها تهديد الأخ محمد الغباري بالتصفية الجسدية ولا ننسى ان هناك تصفية واستهداف ناعم الى حد ما لكنه يظل احد برامج التصفية مثل الملاحقة من خلال نيابة ومحكمة الصحافة والمطبوعات وهناك عدد من الزملاء يقاومون دعاوي بعض المتضررين ( عرفات مدابش وآخرون ) ، اضافة الى قرارات الاستبعاد! انتقاما لرأي الصحفي وما ينشره وكان اخر ضحاياه ( الزميل علي الحملي ) رئيس تحرير صحيفة الرياضة الذي تم استبعاده تعسفيا ردا على " دلزات فسبوكية " لم تعجب أصحاب القرار.

كما يلاحظ ان هناك استهداف اخر لحجب الكلمة الحرة من خلال القرصنة الالكترونية وتهكير الحسابات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر وكلها محاولات ارهابية للحد من قول الحقيقة التي يتضرر البعض منها مع ان القرصنة والتهكير هي الاقل ضرارا قياسا بالضرر الجسدي الذي يتعرض له الصحفيين والاعلاميين لكنها في النتيجة النهائية هي محاولة اسكات ولو مؤقت
تأكدوا ان الذين ترهبهم الحقيقة هم يمارسون اخطاء ومخالفات وجرائم ولا يريدون لاي شاهد ان يشهد على جرائمهم وما زال وهدفنا الحقيقة التي نقدمها لا يجب ان نخاف او نستسلم خاصة في المرحلة الراهنة التي تشهد تعقيدات وازمات استثنائية على مختلف المجالات وهناك من يحرك هذه الأزمات ويفعلها وبالطبع نحن الاعلاميين ادوات نقلها ولا ننسى ان كل ما نقدمه من اعمال هو مرحب به عند شريحة من المجتمع ويغضب شريحة اخرى لكن المتأثرين من ذلك العمل لا يكتفون بالغضب، و التعبير عن غضبهم له وسائل وأدوات إجرامية
حماية الاعلاميين والصحفيين مسئولية الاجهزة الامنية وهي المخولة والملزمة وفقا لنصوص القانون بحماية اصحاب الكلمة دون أي اعتبار لمواقفهم السياسية فهم ادوات تحريك الحياة وهم الجنود المجهولون على الدوام ومعارك الصحفيين والاعلاميين لم ولن تنتهي كما تنتهي المعارك العسكرية.

وكلمة اخيرة لكل المجرمين وكل من انتهكوا حقوق الاعلاميين والصحفيين وكل من يترفب لارتكاب انتهاك جديد ان الحقيقة لا يمكن حجبها في هذا الزمان وان وسائل نقل المعلومة أصبحت متعددة وفي متناول المواطن وملكيته وبهذا لا يمكن اخفاء معالم أي جريمة كما كان في السابق
الحمدلله على سلامة من تعرضون ويتعرضون للتهديد ومحاولات الاغتيال وكل انواع الترهيب وسنظل نعمل من اجل الحقيقة كل وفق قناعته ولا يمكن ان نحاسب او نعاتب على قناعاتنا لانه لا يمكن ان تتوحد القناعات ولا يمكن ان يكون الاعلاميين مقبولين كليا ولا يمكن ان يكونوا مغضوب عليهم كليا وحتى ان الرسائل السماوية كانت تلاقي رفضا وقبولا وما بالنا بإعلاميين وصحفيين يتعاملون مع الحدث وفقا للمعطيات التي يمتلكها.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك