من نحن | اتصل بنا | الاثنين 15 سبتمبر 2025 06:52 صباحاً
منذ 9 ساعات و 16 دقيقه
  اكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، دعم مجلس القيادة الرئاسي، لاستقلالية البنك المركزي ومساندة جهوده في تنفيذ السياسات النقدية.   واشاد عضو مجلس القيادة خلال لقائه، في العاصمة المؤقتة عدن، محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد غالب المعبقي، بمستوى
منذ 19 ساعه و دقيقتان
أشاد مدير عام شرطة محافظة لحج، "العميد ناصر الشوحطي"، بأدوار وجهود محور طور الباحة، في مواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية، وتثبيت الأمن والاستقرار في المحافظة. جاء ذلك خلال لقائه، في مقر إدارة الشرطة، بقائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن، أبوبكر
منذ يوم و 9 ساعات و 16 دقيقه
    قام الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بزيارات ميدانية، السبت، في العاصمة عدن.   وتفقد الدكتور عبدالله العليمي مؤسسات حكومية ومجمعات تسويقية تلمس خلالها أحوال المواطنين.   ومن بين تلك المؤسسات والاسواق،كلية الطب بجامعة عدن و مجمع عدن مول
منذ يوم و 17 ساعه و 23 دقيقه
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب بالإخ.وان المسلمين، ويضيف للتوضيح الغير بريء أو ما يسمى بحزب الإصلاح. معا التشديد على كلمة الإصلاح وحركة شبه دائرية من كتفه الأيمن.الح..وثيين من بعده لا يمكن أن ينطقوا إسم
منذ يوم و 17 ساعه و 45 دقيقه
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على ميليشيـ... ات الخـــ.. وثي. وعندما تأتي مثل هذه الدعوة من رئيس الحزب السياسي الأكبر في البلاد، الذي لم يبارح أفراده ميدان المعركة، القابضون على الزناد، رغم كل ما يحدث
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 25 نوفمبر 2013 11:55 مساءً

إيران التي نعرف..!

عصام القيسي

من محاضرة كتبتها قبل اسابيع عن الحركة الحوثية:

 

إذا كانت أمريكا هي الشيطان الأكبر – كما وصفها الخميني - فلماذا سهلت لها إيران الدخول إلى العراق وإسقاط النظام القومي العربي هناك؟. ألم يكن الشيطان الأصغر (صدام) أهون من الشيطان الأكبر؟. ألم يكن من الأولى أن تتعاون مع الشيطان الأصغر ضد الشيطان الأكبر؟!. لماذا تعاون شيعة العراق - أو معظمهم - مع دولة الاحتلال؟. هل يختلف الأسد عن صدام في شيء؟. هل يختلف بعث سوريا عن بعث العراق في شيء؟!.

 

بل إن المقارنة هنا لصالح صدام بلا نزاع، لأنه - على الأقل - قد شكل تهديدا حقيقيا للمشروع الأمريكي والصهيوني في المنطقة. ولا يستطيع أحد أن يزايد في ذلك، لأن الصواريخ الأمريكية - في هذا السياق - أصدق أنباء من التحليلات السياسية. فحيثما اتجه الصاروخ الأمريكي فثم عدو أمريكا الحقيقي!.

 

إذن فإن حكاية الموت لأمريكا والعزة لفلسطين ليست مقنعة تماماً، ما دام أن أمريكا نفسها غير منزعجة من هذا الشعار، وما دام أن الثمار النهائية للشعار هي الخمس لبني هاشم والإمامة لآل البيت!.. ولا يحاول أحد إقناعي - بحذلقات التحليل السياسي – أن الأمر جد لا هزل، وأن جماعة مران يشكلون تهديدا ما على الامبراطورية الأمريكية، لأن ما يقنعني فعلا هو سلوك الخصم نفسه. سلوك الخصم الأمريكي هو الذي سيقنعني بأن هذه الجماعة أو هذا النظام يشكل تهديدا له، كما أقنعني سلوكه مع القاعدة..!.

 

وحقيقة أن إيران سهلت دخول الشيطان الأكبر إلى العراق ليست من بنات أفكاري، ولا من شطحات التحليل السياسي، بل هي اعترافات رجال السياسة الإيرانية أنفسهم، والاعتراف سيد الأدلة كما يقولون. فقد أعلن محمد على أبطحي، نائب الرئيس الإيراني للشؤون القانونية والبرلمانية - في ختام أعمال مؤتمر الخليج وتحديات المستقبل الذي نظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية مساء الثلاثاء 15/1/2004م - أن بلاده قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حربهم ضد أفغانستان والعراق. وأكَّد أنه لولا التعاون الإيراني لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة.

 

كما نقلت جريدة الشرق الأوسط في 9/2/2002عن رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام، علي أكبر هاشمي رفسنجاني، في خطبته بجامعة طهران قوله: إنّ القوات الإيرانية قاتلت طالبان، وساهمت في دحرها، وأنّه لو لم تُساعد قوّاتهم في قتال طالبان لغرق الأمريكيون في المستنقع الأفغاني. وتابع قائلاً: يجب على أمريكا أن تعلم أنّه لولا الجيش الإيراني الشعبيّ ما استطاعت أمريكا أنْ تُسْقط طالبان.

 

وليس في هذا إنكار لحالة الخصومة القائمة بين النظام الإيراني وتوابعه من ناحية، وبين أمريكا وحلفائها من ناحية أخرى، وإنما هو إنكار للأساس الأخلاقي في الصراع الذي يدعيه المعسكر الإيراني، فالصراع صراع مصالح بين دول وأنظمة، لا صراع قيم كما يزعم المعسكر الأول. وإلا فلتجبنا إيران وتوابعها على الأسئلة السابقة بحجة مقنعة، وإلا فليخبرونا – أيضاً - لماذا يقفون بقوة وعنف إلى جانب نظام سياسي أجمع الجن والإنس على كونه نظاما قمعياً مستبدا فاسداً هو نظام الأسد السوري؟.. هل هو من أجل فلسطين فعلا؟. وهل يمكن استعادة الحق الفلسطيني المغتصب بشعوب مغتصبة من قبل حكامها؟!.. هل هذه هي معركة الحق التي تقودها إيران وتوابعها ضد الباطل؟!.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك