من نحن | اتصل بنا | الأحد 22 يونيو 2025 06:33 مساءً
منذ يوم و ساعتان و 44 دقيقه
في إنجاز نوعي جديد، حصلت "التواصل للتنمية الإنسانية" على شهادة الالتزام المؤسسي – الفئة الذهبية، التي تصدرها مؤسسة مصر الخير من خلال المركز العربي لاستدامة العمل الأهلي، وذلك بعد اجتياز عملية تقييم مؤسسي صارمة وفق أعلى معايير الحوكمة والشفافية والجودة المؤسسية. ويُعد
منذ يومان و 7 ساعات و 12 دقيقه
  عُثر على جثة شاب عشريني، بعد أيام من اختفائه واختطافه في ظروف غامضة، وذلك قبيل يوم واحد من موعد زفافه في العاصمة صنعاء، وسط حالة من الحزن والصدمة في أوساط أسرته وأبناء منطقته.       وقالت مصادر محلية لـ”الصحوة نت” إن الشاب عباس محمد عبدالله الأشول، وهو من
منذ 5 ايام و 8 دقائق
أكدت مصادر مصرفية استمرار تدهور العملة المحلية أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، جنوبي البلاد.   وقالت المصادر إن سعر صرف الدولار الأمريكي بلغ، اليوم الثلاثاء، 2652 ريالًا يمنيًا للشراء، فيما وصل سعر البيع إلى 2678 ريالًا.   وأضافت أن الريال السعودي تجاوز هو
منذ 5 ايام و 11 دقيقه
عقد مجلس الوزراء اجتماعه الدوري في العاصمة المؤقتة عدن برئاسة رئيس الوزراء سالم بن بريك، لمناقشة المستجدات الاقتصادية والسياسية والعسكرية، وعلى رأسها الإجراءات العاجلة لوقف تدهور العملة وتحسين الأوضاع المعيشية.   وحسب وكالة "سبأ" فقد قدم رئيس الوزراء إحاطة شاملة،
منذ 6 ايام و 4 ساعات و 50 دقيقه
ترأس معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل صباح اليوم اجتماعاً استثنائياً لمجلس الوزارة، ناقش خلاله إعداد خطط بالأولويات الواجب تنفيذها خلال الثلاثة الأشهر القادمة المتعلقة بأولويات الحكومة في المرحلة المقبلة خاصة المرتبطة بمتطلبات ومعيشة
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الجمعة 17 أغسطس 2012 12:39 صباحاً

رزق الهبل على المخلوعين!!..

ناصر يحيى

حادث تفجير مسجد دار الرئاسة في جمعة رجب المعظم – مش تقولوا: ما نحترمش رجب!- بدأ يتحول إلى شيء من (طلبة الله) محلياً وعربياً على طريقة الحكايتين السابقتين، فمحلياً يتسابق عشرات المحامين ووكلاء الشريعة وأصحاب مكاتب العقارات وعقال الحارات لتسجيل أسمائهم في لائحة الإدعاء عن المجني عليهم في الحادث.. ولأن الأموال (من حق عمك ما همك) فقد التحقت شخصيات عربية بقافلة (قريش) وكل واحد منهم يخبط صدره ويطلق صرخات الحرب، والثأر والانتقام، والوعيد بالويل والثبور وعظائم الأمور!

وليمة فاخرة.. ومائدة مكشوفة لمن أراد أن يمد يديه ويغرز أسنانه، فالمستهدف هنا ليس سجناء معسرين ولا تجار لوز وعنب وزبيب؛ بل نظام سابق ورئيس سابق لديه من الأموال الشيء الكثير والكثير.. ولذا فلا غرابة أن يتوارد الذئاب والضباع إلى صنعاء لإعلان تضامنهم ورغبتهم في الانضمام إلى فريق الإدعاء.. والمهم: زيارة سياحية لليمن وخاصة صنعاء بجوها الصيفي الرائع.. وبدل سفر.. وضيافة في فنادق خمسة نجوم.. وسيارات ضيافة تحت الخدمة.. وفي الأخير يغادرون اليمن بسعي مشكور ورزق موفور.. وجيوب معمورة بالزلط.. وحقائب مشحونة زبيباً وعسلاً ولوزاً! ولا مانع في أثناء أيام الضيافة من إطلاق تصريحات رنانة عن بشاعة الجريمة التي لم يعرف لها التاريخ مثيلاً لا في القديم ولا في الحديث.. وقطعاً هناك اختلاف في دواعي هذه المبالغة.. فاليمنيون بتوع جمعة رجب يريدون أن يغطوا بمبالغاتهم جرائمهم في جمعة الكرامة وإحراق ساحة الحرية في تعز، وتدمير أحياء الحصبة وصوفان، ومناطق أرحب ونهم وبني جرموز.. وغيرها.. والأخوة العرب يريدون إضفاء مزيد من الأكشن والعنف حتى تزداد قيمة بدل السفر وبدل الهبر وهدايا رجب!

[3] ولأن المخرج اليمني دائماً على باب الله؛ فكل مسرحياته سيئة الإخراج؛ فقد زعم فريق (جمعة رجب) أن فريقاً من المحامين العرب (بصراحة أشكالهم أقرب إلى ممثلي الكومبارس الذين يستعان بهم في المسلسلات الهبلة، ومنهم امرأة تلبس على سنجة ونص ولا ممثلات السينما!) وصل اليمن للانضمام إلى فريق المحامين المحليين المترافعين عن أسر ضحايا حادث رجب.. ولن نسأل على نفقة من جاء هؤلاء؟ وأين هي أصلاً هذه القضية في المحاكم أو النيابة.. ثم كيف يسمح لكل من هب ودبّ أن يزور موقع الحادث؟ أليس يفترض أن يكون محرزاً لكيلا يحدث تلاعب في الأدلة والقرائن؟

(المحامية) العربية بعد زيارتها للمسجد أبدت نباهة وعبقرية ولا (كونان) المحقق الشهير.. فقد اكتشفت المحامية – يقال إنها لبنانية تولت الدفاع عن الرئيس السابق/ صدام حسين- الحقائق المذهلة التالية:
1- إن الجريمة مخطط لها من قبل أكثر من جهة.
2- الجريمة لا يمكن أن تكون عادية.
3- تم الإعداد لها باستخدام عدد من الوسائل الحديثة.
4- جهة كبيرة تقف وراءها كونها استهدفت رئيس الجمهورية وغالبية أعضاء حكومته.

لا شك أنكم منبهرون!
الحجة جاءت من لبنان إلى اليمن لتقول هذا الكلام الذي يمكن أن يقوله أي وكيل شريعة في أي قرية يمنية.. ومجاناً كمان!

وأما كون الجريمة مخططا لها من أكثر من جهة فأمر بديهي.. لأن تنفيذها يحتاج إلى تفادي حواجز المرور المتعددة بدءا من البوابة في دار الرئاسة، وتوفير ظروف آمنة لتركيب المتفجرات في جدران المسجد بدقة وإخفائها ببراعة.. ثم الخروج من الدار وهم يغنون: (سالمة يا سلامة رحنا وجينا بالسلامة).. وكل ذلك حدث في أكثر الأماكن حماية في اليمن وليس في ساحة التغيير أو ساحة الحرية!

ولا شك أيضاً أنه تم استخدام وسائل حديثة في الحادث بدليل أن موكيت المسجد لم يمسسه سوء.. وعلى حد شهادة الشيخ (ياسر العواضي) أن الثياب لم تتضرر على عكس الجسد!

بالمناسبة؛ لو كان فيلق المحامين اليمنيين والعرب جادين في تقصي الحقائق فعليهم أن يقرأوا جيداً شهادة (ياسر العواضي) حول الحادث كونه كان موجوداً وأحد ضحاياه.. وأغرب ما سيلاحظونه أن (دقائق) غير محددة مرت على الانفجار ولم (يهرع) أحد لنجدة من كانوا في داخل المسجد!

اقرأوا كلام العواضي.. وكيف ظل بعد الانفجار في حالة إغماء رأى فيها الجنة وأهله وأولاده (حددها بدقائق قليلة لكن النائم والمغمى عليه لا يحس بالزمن أصلاً.. وقديماً قيل للذي نام مائة عام: كم لبثت؟ قال: يوماً أو بعض يوم.. فقيل له: بل لبثت مائة عام!) ثم اعتمد على نفسه رغم الإصابات الخطيرة ليخرج من المسجد ليظل ملقياً على ظهره زمناً آخر قبل أن يخرج الفقيد/ عبدالعزيز عبدالغني ثم رئيس الوزراء علي مجور.. ثم يخرج اللواء/ رشاد العليمي زاحفاً على ظهره.. وفي الأخير خرج الرئيس يحمله عدد من مساعديه.. وكل هذا ولم نفهم من الشهادة أن سيارة إسعاف؛ أو موتر كما يحدث في ساحة التغيير؛ هرعت إلى المسجد.. أو سيارة نجدة أو سيارة حرس خاص أو حتى عربية خيار هرعت لإسعاف المصابين.. وكذلك لم نفهم أن أحداً من مئات العسكريين الموجودين بالضرورة داخل القصر قد هرعوا إلى المسجد لإنقاذ من كان فيه.. لا أحد هرع ولا أحد جاء ولو للسؤال عن سر الصوت المزعج الذي سمع في كل صنعاء! حتى خرج الضحايا بالاعتماد على الذات.. وربما لو كانوا ظلوا في المسجد لما عرف أحد أن هناك تفجيراً حدث.. ولظن الذين خارج المسجد أن الذين داخل المسجد قرروا الاعتكاف فيه إلى يوم.. يبعثون!

وحتى عندما ذهب بعض الضحايا إلى المستشفى في العرضي فوجئوا بأنه خالٍ من الأطباء.. فاضطروا للذهاب إلى مستشفى 48!

هل يعقل أن يحدث كل هذا الإهمال والدعممة وترك الضحايا يسعفون أنفسهم بأنفسهم، ويتجولون بين المستشفيات بحثاً عن علاج مثل أهل الريف القادمين إلى صنعاء!

لو اهتم المحامون اليمنيون والعرب بمعرفة ملابسات هذه الرواية فقط فسوف تنكشف أشياء مذهلة.. أما أن يقال لنا إن المحامية اللبنانية زارت المسجد (للتعرف على كيفية تنفيذ(!) الحادثة) فأمر مضحك.. لأن معنى ذلك أن الذين نفذوا الحادث هم الذين قاموا بالشرح وتمثيل الواقعة.. وإلا كيف عرفوا كيفية تنفيذ(!) الحادث؟

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك