من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 03:28 مساءً
منذ 5 ساعات و 34 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 5 ساعات و 37 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 9 ساعات و 49 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 22 ساعه و 37 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 22 ساعه و 46 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الجمعة 17 يناير 2014 10:10 مساءً

مستنقع الجريمة ... هل من مزيد؟؟؟

سمية الفقيه

ثلاث سنين إلا شهرا من عمر هذا الوطن المُجهض وَلتْ وانقضت ولم تنقض بعد مآسيها وانتكاساتها وإرهاصاتها على مواطن يمني مازال يتوق للحظة نجاة تخرجه من عنق القهر وتنتشله من قمقم البؤس وخيبات الرجاء وتخرجه من بطن حوت ابتلع بداخله كل فرصة للابتسام والانعتاق.. كل ما مر في بلدنا في الثلاث السنين النائحة تلك من أزمات طاحنة ,مازلنا ومازال الوطن وحتى اللحظة, يكتوي من صقرها وأوشكت أن تهلكه, أنتجت العديد من النكبات الحقيقية في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والأخلاقية والأمنية, ولعل أسوأ ما أفرزته هذه الأزمات تراجع المنظومة الأخلاقية كثيرا للوراء وأيضا النكبة الحقيقة التي حدثت للأمن والأمان والتي أصابت الوطن والمواطن في مقتل ومزقت فيه كل فرص الارتقاء للأفضل.. حيث شهدنا أن الجريمة جثمتْ على سماء الوطن وأرضه,على هضابه وتلاله وبره وبحره, جثمتْ بكل ثقلها ووزنها وشهدنا أنواعا للجرائم ما كنا نعرف منها إلا اسمها واخُترعت أشكالا متعددة من الانتهاكات لم تكن في حسبان احد وصارت الجريمة الممنهجة تغوص في مستنقع قذر و نتن يديره تجار الحروب و العصابات المسلحة الاكثر شرا ورعبا ادخلوا اليمن في أتون صراعات واقتتال لا يلوح في مداه اي بارقة نجاة وصاروا يعيثون إفسادا في الأرض يروعون الناس ويشعلون في البلاد دخان الموت ولهيب الأحقاد والفتنة والرعب العظيم وباتوا بحق يمثلون تهديدا سافرا على امن البلد وامن المواطن وامن المنطقة بشكل عام. كم كنا نرتجي ونأمل أن تخرج بلادنا لواقع أرقى ولمستقبل يقيها ما مر من ماضي بائد جعلها خارج إطار الحياة والتقدم ووأد فيها الحياة الكريمة والنبيلة وغَيَبَ فيها كل عدالة ومساواة وكنا نتوق لتصحيح كل وضع آسن وفاسد إنما غلبت عليهم المشاحنات والمصالح الفئوية والمذهبية والعنصرية والقوى الانتهازية التي انتهزت وضع البلد النازف لتمرير أحقادها ونتنها السياسي البغيض ونشرت أدخنة الضغينة والتمزق والشرور وقبح الجرائم في كل ركن من اليمن وبالتالي وبكل أسى نقولها تأتي الجرائم بما لا يشتهي الأمل ويأتي القبح بكل ما هو انتن. بالفعل الوضع أصبح خطيرا جدا في ظل تزايد أعداد مثل هذه المستنقعات الإجرامية و ما يجعلها تشكل خطورة اكبر تغاضي الجهات المسئولة عن أداء مهامها بحزم وقوة وبالتالي لم يعد المواطن البسيط يدري لمن يلجأ لإنقاذه من وضع صار كل مجرم و عابث وناهب وقاطع طريق يعتبر نفسه اكبر وأقوى من الدولة وبالتالي أدى ذلك الى جعل المواطن يفقد ثقته في وجود هيبة الدولة التي أصبحت وبكل أسف ساااايبة وعلمت العابثين البلطجة والإجرام في حق الوطن والمواطن المغلوب في عمره وحياته وعرضه وماله ولقمة عيشه بعد أن أيقن ان حياته صارت قيمتها اقل من دخان رصاصة عابثة من متشرد متمرد.. حقيقة حينما تفشل الأمن عن تأمين خوف وروع المواطن وضبط المنحرفين والمجرمين وحينما يعجز عن فرض هيمنة وهيبة الدولة فلا فائدة من شعارات رفعناها مطالبين بأمن الوطن وانقاذه من خناق الوصاية والهمجية والعبث وعقليات جامدة وجاثمة عليه بجلباب الجمود والركود والتخلف ,,أيضا إن استمرت الجهات الأمنية في تراخيها المهين هذا فحتما سينزلق اليمن لمزالق أشد والعن مما هيه عليه اليوم وستستمر الفتن مشتعلة إن لم تجد من يخمدها ويعي المسئولية الوطنية الملقاة على عاتقة لحماية لبلده بمنتهى الولاء لوطنه حاضرا ومستقبلا.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك