من نحن | اتصل بنا | الجمعة 10 أكتوبر 2025 01:40 مساءً
منذ 19 ساعه و 29 دقيقه
حذّرت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية (UKMTO) من تزايد حوادث التشويش الإلكتروني التي تستهدف أنظمة الملاحة في مناطق متفرقة من البحر الأحمر والخليج العربي.   وقالت الهيئة، في بيانٍ لها إن الاضطرابات طالت أنظمة تحديد المواقع العالمي (GNSS) ونظام التعريف الآلي للسفن
منذ 19 ساعه و 33 دقيقه
أعلنت الحكومة اليمنية، الخميس، اختتام مشاورات "بنّاءة" مع صندوق النقد الدولي حول المادة الرابعة، وذلك بعد انقطاع دام أحد عشر عاما وأكدت الحكومة أن استئناف هذه المشاورات بعد أكثر من عقد من التوقف يُعد محطة مهمة في مسار استعادة اليمن لدوره وحضوره داخل المؤسسات المالية
منذ أسبوع و 3 ايام و 12 ساعه و 20 دقيقه
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه الوطني في الدفاع عن اليمن ونظامها الجمهوري وعن كل المكتسبات الوطنية، ارتقى شهيدا مجيدا وهو يدافع عن حرية وكرامة الشعب كل الشعب بما في ذلك أولئك الذين لا هم لهم إلا
منذ أسبوع و 4 ايام و 15 ساعه و 26 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، أهمية تعزيز العمل التشاركي والتنسيق بين مختلف الجهات المعنية لضمان التنفيذ الفعّال للإطار الاستراتيجي للحماية الاجتماعية 2025 – 2030، بما يسهم في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي فرضتها ظروف
منذ اسبوعان و 29 دقيقه
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، عن المزيد من الاجراءات الحمائية لموظفي العمل الانساني في اليمن، بما في ذلك نقل مكاتب منظمات الامم المتحدة الى عدن، وتقييد التعامل مع المناطق الخاضعة لجماعة الحوثي الى الحد الادنى، باستثناء المساعدات المنقذة
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 20 يناير 2014 12:55 صباحاً

رسائل لـ عبدالملك الحوثي(1) سيدي عبدالملك .. DVD حُسين ؟!

فكري قاسم

أريد أن أخاطب عبدالملك الحوثي بصفته المعتادة كإنسان، وليس بصفته كـ ضخم . كأن أقول له مثلا : كيفك يا أخ عبدالملك ؟ السيد - في مفهوم الإسلام الذي جعل الناس سواسية كأسنان المشط- لفظة فيها نقيصة ليس لمن يناديه بها، بل لمن يُنادى له، تماما كمن يكتب جوار اسمه: المحترم / فلان الفلاني ! لا أريد أن أخاطبه وأفراد سلالته المقدسة بصفة "سيدي SEDE " ولا بصفة " DVD " . سيدي "عبد الملك" و"ديفيدي حسين" و"هارد الشريفة" و"مولاي كيبورد" ! ومن هذا النخيط اللي يفطر القلب . وكأننا في هذا الإسلام مجرد شُقاة بالأجر اليومي. واحد يقلك: أنا جدي رسول الله ، أيش تقول له ؟ وأنا جدي عسكري في فرن الكدم ! إحراج والله .إما يقع جدنا كلنا وقد باسمنا مسلمين، ومن يوم ما قال بلال الحبشي: الله أكبر إلى اليوم، واحنا نتطاحن "مُترسين" وراء النبي محمد "ص" والآن يقولوا لنا: مساكين ما معاكمش جد ضخم ساع حقنا؟! وكأننا كنا في مقلب من مقالب الكاميرا الخفية! المشكلة حتى السيرة النبوية لئيمة ولا تعرف شيئا عن فرن الكدم. سيقولون من باب الدفاع عن قناعتهم المتأصلة: يعني عادي نطلق لفظة السيد أوباما ، ولا عند حفيد رسول الله مش عادي أن نقول" السيد عبدالملك !" هيا والفاضي يجلس يكارحهم للصبح. أريد حقيقة أن أعبر عن إعجابي بالتفاف الكثيرين حول عبدالملك الحوثي، على أن المنطق وسياق الأحداث يؤكدان بأن قوة "الحوثي"التي أصبحت واضحة الآن ليست في توسع سلالته المقدسة، بل في توسع فكرته وشجاعة مظلوميته، ولكنه سيبدو صغيرا جدا إذا ما استمر يجمع الحشود المبندقة حوله ليصبح مع الوقت القريب دولة داخل الدولة. هذا إن لم يصبح إلها كامل الدسم. وهو بذلك لن يختلف عمن سبقوه ممن تسببوا في تلغيم حياة اليمنيين كشعب متعدد المذاهب والأفكار والأجناس، بل سيصبح إضافة مهمة إلى مخزن لعنات التاريخ. وفي حياة اليمنيين كثير من تلك الشخصيات التي غرتها وفرة العضلات حولها، ثم أصبحوا في التاريخ - بسبب غياب المشروع الحاضن للكل- مجرد غلطة . اليمنيون الذين أسلموا برسالة - على سبيل المثال- لا يعني أنهم كانوا شعبا قابلا للانقياد السهل، بل هم – بطبيعتهم - شعب طيب وما فيهمش طافة للداوية والهدار. ولما جاء الإسلام كمشروع للحياة "تنابعوا إليه". وفي المقابل أيضا، يمكن العودة إلى نتائج حرب صيف 1994، إذ أنجرف اليمنيون كالسيل من بعدها إلى خزنة المؤتمر الشعبي العام، تماما كما انجرفوا من قبل إلى خزنة الإسلام، لكن غياب المشروع الحاضن للكل- لدى المؤتمر الشعبي العام وشريكه حزب الإصلاح- وضعهما في محل لعنات متلاحقة، وهاهم يتذوقون مرارتها حتى اللحظة. وسيفضي الحوثي بكامل أشياعه المتكاثرين إلى نفس النتيجة، إن هو ظل بلا مشروع حاضن للكل. بالتأكيد يمتلك " الحوثي "عبدالملك " وأشياعه رصيدا متكاثرا من الحضور، لكن اليمنيين "شعب" مش همُ حوزة ليتم حشرهم في أحقاد كربلاء وموقعة الجمل.

................................................ (يتبع غدا) [email protected]

 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك