من نحن | اتصل بنا | الأحد 04 مايو 2025 07:31 صباحاً
منذ 3 ساعات
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (اكس)، يترجل فارس ويخلفه فارس، ليواصل مسيرة خدمة الوطن واستعادة
منذ 13 ساعه و دقيقه
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ 13 ساعه و 45 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
منذ 13 ساعه و 55 دقيقه
بدعم سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية بدولة الكويت الشقيقة، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية، دشنت وزارة الزراعة والري والسلطة المحلية بمحافظة سقطرى اليوم توزيع 100 حراثة يدوية لصغار المزارعين، ضمن حملة "الكويت إلى جانبكم".وجرى التدشين برعاية وزير الزراعة والري
منذ يوم و 16 ساعه و 13 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 30 يناير 2014 10:09 مساءً

التجمع اليمني للإصلاح.. وأوجه التحديات

أحمد الضحياني

 

لا شك أن التجربة العريقة والقديمة في العمل السياسي للتجمع اليمني للاصلاح أكسبه معرفة علمية دقيقة وواضحة وخبرة كافية في تصور أوجه القصور والتحديات إجمالا من حيث الواقع وجزئيا من حيث المستقبل، ولا شك ان تلافي أوجه القصور يمكن من وجود رؤية ما للحكم على الأداء وكيفية معالجته وتقويمه وتطويره.

 

وفي هذا السياق لا يمكن تعميم الظاهرة المطلقة مالم يوجد هناك توازن بين الأفكار والرؤى السياسية من جهة وبين المؤسسات التعليمية والتربوية والتنظيمية من جهة اخرى - أي ان نجاح العمل يتطلب توازن ومعرفة بالقدرات والأشخاص الذين يقدرون على تحمل الفكرة، فهناك من يتخصص للتبحر في بحور العلوم الشرعية والفقهية وهناك من يتخصص في فنون العلوم التحليلية.. وهناك من يدرك ويقوم المسار السياسي ويعرف فقه العمل السياسي.. وهناك من يبدع في العمل الجماهيري والإعلامي وآخر متخصص لحالة الانفتاح والمشاركة السياسية ويلعب دورا في الحوار والقضايا الهامة خاصة في المصالح المشتركة لبناء الوطن والمجتمع على وجه سواء - كل تلك القدرات والطاقات يحملها أشخاص داخل التجمع اليمني للاصلاح..

 

وبالمعنى الصحيح مرونة في أنماط الفكرة الأساسية داخل كتلة تنظيمية واحدة.. ولا شك ان وجود الآراء الكثيرة والمتعددة حول قضية ما يعبر عن وجود صحوة داخل مؤسسات الإصلاح وليس الجمود.. كما ان الآراء المتعددة وتنوع الأفكار لا تترتب عليها ضرر بالفكرة الاساسية خاصة حول قضية معينة ما دامت القضية اجتهادية.. ومما لا شك فيه أن أي نظام أو حزب أو جماعة تواجهه تحديات في مجال عمله والاصلاح كغيره من الأحزاب السياسية تواجهه تحديات على مستوى التطبيق والممارسة وهذا امر طبيعي مادام التعامل مع الطبيعة الانسانية ..

 

وما دام ان الاصلاح هو من يملك الرؤية والمسار سيعمل على مواجهة التحديات عن طريق كشف العلاقة بين العناصر التي تؤدي الى التوازن بين النظرية والتطبيق وتقويم المسار ومراقبته..

 

ومن أوجه التحديات التي تواجه الاصلاح هو التخطيط للمستقبل فالإصلاح مطالب بإتباع السنن الإلهية في التغيير، والعمل بالمنهج بإتباع الطرق العلمية لاستثمار ما أودع الله تعالى في البشر من عقول.. ايضا ومن أوجه التحديات التي تواجه الإصلاح تحديات اقتصادية فعلى الإصلاح ابتكار مشاريع اقتصادية عملاقة تحرره من مأزق تمويل الأنشطة والفعاليات.. فكم من الأنشطة والفعاليات وكم من الخطط التي تستهدف النهوض باليمن أرضا وإنسانا أصبحت حبيسة الكراسات وأدراج المكاتب بسبب عدم وجود تمويل اقتصادي.. فهذا التحدي الكبير على الإصلاح أن يضعه نصب عينيه ويعمل على التغلب عليه..

 

ومهما كثرت أوجه التحديات التي يواجهها الإصلاح إلا أني على يقين أن الإصلاح قادر على مواجهتها.. بما يملك من قوة فكرية وروحية ورأسمال بشري قادر على الاستمرار والإنتاج والعطاء وبما يملك من آليات ومؤسسات عرفت الماضي ومشاكله والحاضر وإخفاقاته وكيف يمكن التوفيق بين إدارة الحاضر والتخطيط للمستقبل!!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك