من نحن | اتصل بنا | الأحد 21 سبتمبر 2025 07:26 صباحاً
منذ يومان و 10 ساعات و 51 دقيقه
رحب الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالجهد الدولي الكبير الذي يسعى لمساندة اليمن وبناء قدرتها وتطوير امكانياتها في الأمن البحري.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (x) للتواصل الاجتماعي، أكثر من (35) دولة اجتمعت عبر سفراءها برئاسة
منذ يومان و 12 ساعه و 5 دقائق
أعلنت المملكة العربية السعودية، مساء السبت، تقديم دعم مالي جديد للحكومة اليمنية، بقيمة مليار و380 مليونا ريال سعودي. وقالت الخارجية السعودية في بيان لها على منصة إكس، إنه قيادة المملكة وجهت بتقديم دعم إضافي للشعب اليمني في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تواجهها الجمهورية
منذ يومان و 12 ساعه و 17 دقيقه
أعلنت شرطة تعز، ضبط ثلاثة من المشتبهين في اغتيال مديرة صندوق نظافة تعز افتهان المشهري والتي أثارت الرأي العام في اليمن.   وقالت شرطة تعز، في بيان مقتضب على منصة فيسبوك، إنها ضبطت ثلاثة من المشتبهين في جريمة اغتيال مديرة صندوق النظافة افتهان المشهري، بينهم الراصد للعملية،
منذ 3 ايام و 7 ساعات و 26 دقيقه
أصدر البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، تعميماً إلى شركات ومنشآت الصرافة، يقضي بتجميد حسابات منظمات المجتمع المدني وإيقاف فتح أي حسابات جديدة لها لدى شركات ومؤسسات الصرافة.   وأوضح البنك في تعميمه، أن القرار يستند إلى قانون تنظيم أعمال الصرافة رقم (19) لسنة 1995،
منذ 3 ايام و 21 ساعه و 22 دقيقه
شهد المركز الثقافي اليمني في القاهرة مساء أمس الأول ـ الأربعاء ـ حفلاً ثقافياً مميزاً، خصص لمناقشة وتوقيع كتاب "التعايش الإنساني.. الواقع والمأمول" للمفكر والأكاديمي الدكتور نجيب عسكر، بحضور نخبة من المثقفين والدبلوماسيين والأكاديميين والإعلاميين، الأمسية التي أدارها
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 09 فبراير 2014 11:32 مساءً

آمالٌ وآلامٌ.. في الذكرى الثالثة للثورة السلمية

غالب السميعي

يحق لصانعي الثورة السلمية في اليمن وهم يحتفون في الذكرى الثالثة للثورة المباركة أن يفتخروا بإنجازات حققتها الثورة السلمية لم تكن لتتحقق مطلقا بدون هذه الثورة، حيث لا ينكر إنجازات الثورة السلمية إلا جاحد لها، أو متضرر منها ، ولو عُدنا إلى عام 2010م حيث كانت اليمن وفي عهد الرئيس السابق على موعد مع تعميد التوريث عبر التمديد استنادا إلى دستور مصنوع يخالف إرادة الشعب، ولولا هبة القوى السياسية المعارضة في مطلع 2011م وانطلاق ثورة الشباب في 11 فبراير من عام 2011م لكان اليمن يسير بخطى حثيثة نحو تثبيت دعائم النظام الأسري نظام الاستبداد والفساد. لقد أسقطت الثورة السلمية رأس النظام السابق وبدلا من الاستمرار في تخطيطه لمرحلة التوريث صار يفكر كيف يحمي نفسه ومن معه، وكيف يستعيد أنفاسه من جديد ، وراح يبتكر شتى أنواع الفوضى والتخريب كي يربك مرحلة الوفاق الهشة بعد التوقيع على المبادرة الخليجية، ولكن اليمن- برغم جراحاته - دخل بمعظم قواه في مؤتمر الحوار الوطني لينتج بعد قرابة عشرة أشهر من الحوار مخرجات كبيرة متفق عليها لبلد مجروح يعول على تلك المخرجات في قادم الأيام في حلحلة المشاكل وحل القضايا المختلفة والتأسيس لدولة مدنية حديثة على كامل تراب الأرض اليمنية . لقد شهد العالم بأصالة الثورة السلمية في اليمن وبنموذجيتها التي لم تنجر إلى العنف رغم بطش نظام صالح بالثوار وقتلهم في الساحات حيث ارتقت أرواح آلاف الشهداء وأصيب الكثيرون منهم ومع ذلك ظلت سلمية الثورة هي العنوان الأبرز، رغم كل المآسي والآلام ، إنه وفي ذكرى الثورة السلمية الثالثة تظل الآلام كجرح دام يجرح القلوب و يذكر بالجناة ويستحث همم الثوار للوفاء للشهداء والجرحى وتقديم الجناة لساحة العدالة وإسقاط الحصانة عنهم، كما أن الاحتفاء بهذه الذكرى لا يعني أن تتحول إلى مناحة للتذكير بالآلام، أو لحظات انتشاء للافتخار بما قُدم من تضحيات وانجازات في إطار الأهداف المرسومة، بل إن ذكرى الانطلاق الثوري السلمي لابد أن تكون لحظات تقييم لمسار الثورة ماذا حققته وأين الصواب وأين الخطأ في مسارها وماهي الأهداف التي لم تتحقق وكيفية تحقيقها في ظل مسار سياسي اليوم في جزء منه ربما يريد تجاهل الثورة تماما استنادا إلى قناعات شخصية أو ثارات أو ضغوطات إقليمية ودولية ..، وعليه فإن المرحلة القادمة وبعد نجاح مؤتمر الحوار وإقرار الوثيقة النهائية له من قبل القوى المشاركة في الحوار أعتقد أن المرحلة دقيقة وحساسة يجب على الثوار فيها أن لا يمكنوا أي طرف كان من مصادرة ثورتهم السلمية أو تهميشها أووضع العراقيل أمام تحقيق ما تبقى من أهدافها، لابد أن يستمر الفعل الثوري ليكون هو المسار الثوري الأقوى الذي يستعصي على كل متربص بالثورة من أي طرف كان ومن الثورة المضادة للثورة السلمية. إن الفعل الثوري المتجدد الذي انطلق في الجمعة الماضية بتلك الحشود الكبيرة في معظم محافظات الجمهورية قد ذكر بالزخم الثوري في 2011 و2012م وأوصل رسائل قوية لكل الأطراف في الداخل والخارج أكدت تلك الرسائل على أن الثورة السلمية لم تمت في قلوب ثوارها – كما يزعم البعض- وأن الفعل الثوري هو العامل الحقيقي الحاسم في التغيير في البلاد ، بل وكان ضمن الرسائل قطع التفكير على من يتطلع للعودة بالبلاد إلى الوراء وأن الثوار لا يمكن أن يسمحوا مطلقا بذلك! إن بين الآلام الماضية والحاضرة والآمال التي يتطلع لها الثوار في ذكرى ثورتهم السلمية الإرادات القوية والعزائم الصلبة للثوار هما عامل التغلب على الآلام وعامل تحقيق الآمال وماتبقى من أهداف الثورة السلمية المباركة للوصول إلى بناء يمن جديد ودولة مدنية حديثة تجسد معنى الديمقراطية الحقة وتحقق المواطنة المتساوية لكل أبناء اليمن الواحد دون أي اعتبار لأي معيار.



ومضة
في خطى الواثقِ تمشي قدمي
مثل سيلٍ وسط ليلٍ يرتمي
هي أرضي زرعتْ لي في فمي
بسمةَ الخيرِ ونابَ الضيغمِ
وهو إيماني يؤاخي في دمي
فرحةَ النصرِ وحزنَ المأتمِ
فوجودي ليس يخشى عدمي !!

للشاعر الفضول


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك