من نحن | اتصل بنا | الاثنين 05 مايو 2025 06:40 مساءً
منذ 19 ساعه و 29 دقيقه
دشنت وزارة الصحة العامة والسكان، صباح اليوم الاثنين، حملات الرش الضبابي والتوعية المجتمعية لمكافحة حمى الضنك والأمراض المنقولة عبر النواقل في العاصمة المؤقتة عدن، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتنفيذ البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا، وبإشراف من
منذ 21 ساعه و 20 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، حرص الحكومة على تعزيز دور المرأة اليمنية وتمكينها سياسيًا واقتصاديًا، بما يضمن مشاركتها الفاعلة في قضايا المجتمع وتحقيق التنمية المستدامة. جاء ذلك خلال لقائه في العاصمة المؤقتة عدن، السيدة دينا زوربا،
منذ يوم و 6 ساعات و دقيقه
  اجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، اتصالا هاتفيا بالعميد عبده فرحان مستشار قائد محور تعز عزاه خلاله في استشهاد نجله الشهيد عمر عبده فرحان في جبهات العز و الكرامة خلال مواجهات مع المليشيا الحوثية الارهابية صباح يوم السبت غرب محافظة
منذ يوم و 17 ساعه و 46 دقيقه
أدى سالم بن بريك، الأحد، اليمين الدستورية، أمام رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، بمناسبة تعيينه رئيسا لمجلس الوزراء. وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن بن بريك أدى اليمين الدستورية أمام الرئيس العليمي، رئيسا للحكومة اليمنية، خلفا لسلفه أحمد عوض بن مبارك.   وشدد رئيس
منذ يوم و 17 ساعه و 58 دقيقه
هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالرد على جماعة الحوثي بعد تصعيدها العسكري ضد إسرائيل واستهدافها مؤخرا مطار بن غوريون.   وقال نتنياهو في كلمة له تعليقا على قصف الحوثيين مطار بن غوريون، "سنتحرك ضد الحوثيين كما فعلنا سابقا".   وأضاف: "العمل ضد الحوثيين ليس
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 09 فبراير 2014 11:32 مساءً

آمالٌ وآلامٌ.. في الذكرى الثالثة للثورة السلمية

غالب السميعي

يحق لصانعي الثورة السلمية في اليمن وهم يحتفون في الذكرى الثالثة للثورة المباركة أن يفتخروا بإنجازات حققتها الثورة السلمية لم تكن لتتحقق مطلقا بدون هذه الثورة، حيث لا ينكر إنجازات الثورة السلمية إلا جاحد لها، أو متضرر منها ، ولو عُدنا إلى عام 2010م حيث كانت اليمن وفي عهد الرئيس السابق على موعد مع تعميد التوريث عبر التمديد استنادا إلى دستور مصنوع يخالف إرادة الشعب، ولولا هبة القوى السياسية المعارضة في مطلع 2011م وانطلاق ثورة الشباب في 11 فبراير من عام 2011م لكان اليمن يسير بخطى حثيثة نحو تثبيت دعائم النظام الأسري نظام الاستبداد والفساد. لقد أسقطت الثورة السلمية رأس النظام السابق وبدلا من الاستمرار في تخطيطه لمرحلة التوريث صار يفكر كيف يحمي نفسه ومن معه، وكيف يستعيد أنفاسه من جديد ، وراح يبتكر شتى أنواع الفوضى والتخريب كي يربك مرحلة الوفاق الهشة بعد التوقيع على المبادرة الخليجية، ولكن اليمن- برغم جراحاته - دخل بمعظم قواه في مؤتمر الحوار الوطني لينتج بعد قرابة عشرة أشهر من الحوار مخرجات كبيرة متفق عليها لبلد مجروح يعول على تلك المخرجات في قادم الأيام في حلحلة المشاكل وحل القضايا المختلفة والتأسيس لدولة مدنية حديثة على كامل تراب الأرض اليمنية . لقد شهد العالم بأصالة الثورة السلمية في اليمن وبنموذجيتها التي لم تنجر إلى العنف رغم بطش نظام صالح بالثوار وقتلهم في الساحات حيث ارتقت أرواح آلاف الشهداء وأصيب الكثيرون منهم ومع ذلك ظلت سلمية الثورة هي العنوان الأبرز، رغم كل المآسي والآلام ، إنه وفي ذكرى الثورة السلمية الثالثة تظل الآلام كجرح دام يجرح القلوب و يذكر بالجناة ويستحث همم الثوار للوفاء للشهداء والجرحى وتقديم الجناة لساحة العدالة وإسقاط الحصانة عنهم، كما أن الاحتفاء بهذه الذكرى لا يعني أن تتحول إلى مناحة للتذكير بالآلام، أو لحظات انتشاء للافتخار بما قُدم من تضحيات وانجازات في إطار الأهداف المرسومة، بل إن ذكرى الانطلاق الثوري السلمي لابد أن تكون لحظات تقييم لمسار الثورة ماذا حققته وأين الصواب وأين الخطأ في مسارها وماهي الأهداف التي لم تتحقق وكيفية تحقيقها في ظل مسار سياسي اليوم في جزء منه ربما يريد تجاهل الثورة تماما استنادا إلى قناعات شخصية أو ثارات أو ضغوطات إقليمية ودولية ..، وعليه فإن المرحلة القادمة وبعد نجاح مؤتمر الحوار وإقرار الوثيقة النهائية له من قبل القوى المشاركة في الحوار أعتقد أن المرحلة دقيقة وحساسة يجب على الثوار فيها أن لا يمكنوا أي طرف كان من مصادرة ثورتهم السلمية أو تهميشها أووضع العراقيل أمام تحقيق ما تبقى من أهدافها، لابد أن يستمر الفعل الثوري ليكون هو المسار الثوري الأقوى الذي يستعصي على كل متربص بالثورة من أي طرف كان ومن الثورة المضادة للثورة السلمية. إن الفعل الثوري المتجدد الذي انطلق في الجمعة الماضية بتلك الحشود الكبيرة في معظم محافظات الجمهورية قد ذكر بالزخم الثوري في 2011 و2012م وأوصل رسائل قوية لكل الأطراف في الداخل والخارج أكدت تلك الرسائل على أن الثورة السلمية لم تمت في قلوب ثوارها – كما يزعم البعض- وأن الفعل الثوري هو العامل الحقيقي الحاسم في التغيير في البلاد ، بل وكان ضمن الرسائل قطع التفكير على من يتطلع للعودة بالبلاد إلى الوراء وأن الثوار لا يمكن أن يسمحوا مطلقا بذلك! إن بين الآلام الماضية والحاضرة والآمال التي يتطلع لها الثوار في ذكرى ثورتهم السلمية الإرادات القوية والعزائم الصلبة للثوار هما عامل التغلب على الآلام وعامل تحقيق الآمال وماتبقى من أهداف الثورة السلمية المباركة للوصول إلى بناء يمن جديد ودولة مدنية حديثة تجسد معنى الديمقراطية الحقة وتحقق المواطنة المتساوية لكل أبناء اليمن الواحد دون أي اعتبار لأي معيار.



ومضة
في خطى الواثقِ تمشي قدمي
مثل سيلٍ وسط ليلٍ يرتمي
هي أرضي زرعتْ لي في فمي
بسمةَ الخيرِ ونابَ الضيغمِ
وهو إيماني يؤاخي في دمي
فرحةَ النصرِ وحزنَ المأتمِ
فوجودي ليس يخشى عدمي !!

للشاعر الفضول


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك