من نحن | اتصل بنا | الأحد 14 سبتمبر 2025 06:52 صباحاً
منذ 9 ساعات و 41 دقيقه
    قام الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بزيارات ميدانية، السبت، في العاصمة عدن.   وتفقد الدكتور عبدالله العليمي مؤسسات حكومية ومجمعات تسويقية تلمس خلالها أحوال المواطنين.   ومن بين تلك المؤسسات والاسواق،كلية الطب بجامعة عدن و مجمع عدن مول
منذ 17 ساعه و 48 دقيقه
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب بالإخ.وان المسلمين، ويضيف للتوضيح الغير بريء أو ما يسمى بحزب الإصلاح. معا التشديد على كلمة الإصلاح وحركة شبه دائرية من كتفه الأيمن.الح..وثيين من بعده لا يمكن أن ينطقوا إسم
منذ 18 ساعه و 10 دقائق
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على ميليشيـ... ات الخـــ.. وثي. وعندما تأتي مثل هذه الدعوة من رئيس الحزب السياسي الأكبر في البلاد، الذي لم يبارح أفراده ميدان المعركة، القابضون على الزناد، رغم كل ما يحدث
منذ يوم و 16 ساعه و 22 دقيقه
أكد أعضاء مجلس الأمن الدولي، دعمهم القوي لسيادة دولة قطر وسلامة أراضيها، بموجب مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، ولدورها الحيوي الذي تواصل القيام به في جهود الوساطة في المنطقة، إلى جانب مصر والولايات المتحدة الأمريكية.   وأعرب الأعضاء، في بيان صحفي صادر عن المجلس تزامناً مع
منذ يوم و 16 ساعه و 26 دقيقه
أدان مجلس الأمن الدولي بشدة احتجاز الحوثيين ما لا يقل عن 21 من موظفي الأمم المتحدة منذ 31 أغسطس/آب، بالإضافة إلى اقتحام مقرات برنامج الأغذية العالمي واليونيسف بالقوة، والاستيلاء على ممتلكات الأمم المتحدة، في انتهاك للقانون الدولي. وشدد أعضاء مجلس الأمن في بيان على ضرورة ضمان
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 15 مارس 2014 01:12 صباحاً

إلى صالح و إخوانه في الوضاعة.. مرحبا بكم في الفصل السابع

فؤاد مسعد

في اللحظات الحاسمة يتحدث الخونة عن أوطانهم، كما يتغنى الأوغاد في وقت الشدة بمكارم الأخلاق، وفق مقولة "الأخلاق قلعة الوغد الأخيرة"،

و هذا هو حال الرئيس المخلوع صالح و إخوانه في الوضاعة، بعد صدور قرار مجلس الأمن الأخير عن اليمن، خاصة و هو يتحدث صراحة و لأول مرة عن اتخاذ إجراءات عقابية بحق من يثبت عرقلتهم للانتقال السلمي للسلطة في اليمن،

صاروا الآن يتحدثون عن رفض الوصاية حتى لو طالتهم عقوبات مجلس الأمن يظهروا كما لو أنهم أبطال وطنيون يدافعون عن البلد و سيادته، و ليس مجرد مجرمين و قتلة و لصوص حان وقت معاقبتهم على أفعالهم الخبيثة.

صالح و من هم على شاكلته باتوا اليوم يكثرون من الحديث عن السيادة و الوطنية، و التنديد بالوصاية لأنهم يدركون أن اليمنيين و معهم المجتمع الدولي يرصدون كل ما قاموا و يقومون به من معوقات و عراقيل محاولين من خلالها إيقاف عجلة التغييرـ إن لم يكن إعادتها للوراء عقودا طويلة، و بالتالي فإن العقوبات التي من المتوقع أن يتخذها مجلس الأمن لن يكونوا بمأمن منها،

و لا ندري هل ينسى صالح أم يتناسى أنه كان أكثر الحكام تفريطا بالسيادة و خيانة للأمانة من أجل مصالحه الصغيرة في الحفاظ على كرسي الحكم و تأمين وصوله لأبنائه و أحفاده من بعده،

ألم تقل وثائق ويكيليكس أنه تنازل عن كل ما له صلة بالسيادة اليمنية لحلفائه الأمريكان مقابل الحصول على حفنة من المال؟

يدرك صالح مثلما ندرك نحن أنه بحديثه عن السيادة يقصد السيادة التي فرط بها حين ظل ثلاثين سنة يتاجر بدماء اليمنيين و كرامتهم لدى دول الجوار، و على الخصوص أمه العجوز التي سلم لها ما يقارب ثلث الأراضي اليمنية ليتسلم في المقابل ملايين الريالات،

و يدرك صالح أكثر مما ندرك نحن أنه لا يوجد في تاريخ الشعب اليمني الحديث من عمل رئيسا بدرجة مرتزق مأجور كما فعل هو، فما الذي جعله فجأة يتذكر السيادة الوطنية؟

و حينما نتحدث عن صالح لا يعني بطبيعة الحال أن يقصر الحديث عنه أو نحصره فيه، بقدر ما يعني شمول الإشارة لمن هم على شاكلته في التفريط بالسيادة و التباكي عليها في تناقض صارخ يذكرنا بالعاهرة التي تحاضر عن الشرف،

و على قدر ما فرطوا يأتي اليوم بكاؤهم أو تباكيهم على السيادة المزعومة،

و قريبا منه يرابط الحوثيون الذين لم يوفروا فرصة للحرب على اليمنيين إلا و استخدموها بما في ذلك الاستعانة بخبراء القتل و التخريب و الألغام و التفجيرات في طهران و ضواحي بيروت من أجل التفنن في إرهاق الشعب و معاقبة الجميع و تعذيب الخصوم و التنكيل بهم،

و لا ننسى كميات و صفقات الأسلحة الإيرانية (آخرها سفينة جيهان و ليست الأخيرة زادت عن أربعين طن من الأسلحة المتنوعة تكفي لتدمير اليمن أكثر من مرة)، التي ظل الحوثيون يتسلمونها ليس لتحرير القدس أو مزارع شبعا أو الوصول للجولان المحتل، بل لقتل الأبرياء في صعدة و الجوف و حجة و عمران و حاليا صنعاء و أخواتها.

من يرتمي في أحضان البغاء طويلا سيكون أول المتحدثين عن الكرامة، و من يرتوي من مستنقع الخيانة سيسبق الجميع في التباكي على الوطن و الوطنية،

و من يمارس الفساد و الإفساد و اللصوصية و النهب و القتل و البلطجة طوال ثلاثين عاما سيكون أول فرسان الكلمة في البكاء على النزاهة و الأمانة،

و في صالح و الحوثي و حلفائهما خير دليل على ذلك،

و بخصوص الفصل السابع الخاص بمعاقبة من يهددون السلم و الأمن فهو الوضع الطبيعي لكل من ارتكب الجرائم بحق الشعب اليمني- و لا يزال يرتكبها حتى اللحظة،

و لا بد من التآزر و التكاتف في التصدي لمعاقبة جهات و تيارات صار لديها من المجرمين المأجورين آلاف المجندين و المرتزقة،

أوليس في كل محافظة يمنية إن لم يكن في كل مديرية و مدينة و قرية من الألغام و القنابل الموقوتة ما يكفي لإشعال فتيل الحرب في أية لحظة؟

و ما زال لدى القتلة و المخربين و اللصوص من الوقت و المال و النفوذ ما يكفي لخراب اليمن و تمزيقه،

و كل ذلك فوق قدرات الحكومة التي لم يصل التغيير إلا إلى جزء يسير منها، و مثلها أوضاع الجيش الذي يحتاج وقتا طويلا للتعافي من داء التمزيق و الإضعاف و إرهاقه بالحروب العبثية و الصراعات الخاصة و النزاعات الفردية، حتى وصل في بعض الأحيان -إبان حكم صالح طبعا- أن تكون مهمة الجندي حماية الأراضي التي ينهبها قائده العسكري، أو شيخ قبيلته،

عقوبات مجلس الأمن- حتى لو كانت وفقا للفصل السابع، نتيجة طبيعية لممارسات إجرامية و باغية من قبل حفنة لم يروا في اليمن إلا مزرعة للعبث و ساحة للفوضى، و حقل لإجراء تجاربهم الفاشلة،

من يمارس الفوضى و القتل و التخريب و الإرهاب ليصل إلى هدفه في إعادة اليمنيين لبيت الطاعة و القطرنة و تقبيل أياديه و ركبته يستحق أن يعاقب بمختلف أشكال العقاب و شتى وسائله، بما فيها الفصل ال

من يعتدي على خدمات الناس الأساسية و يقطع الكهرباء و يفجر أنابيب النفط و الغاز و يسعى بكل ما أوتي من قوة و نفوذ و مال لإشاعة الفوضى و تكدير السلم من أجل إعادة اليمن لسابق عهدها حينما كانت ملكية خاصة له و لأقاربه يستحق أن يعاقب و أن يتخلص اليمنيون من شره و بغيه، حتى لو كان هذا العقاب في إطار الفصل السابع نفسه، أو في الفصل السابع و السبعين و ما بعده،

و لا توهمونا أن من يطالب بمعاقبتكم هو خائن و عميل، فهذه الصفات طالما أطلقتموها على خصومكم سنوات طويلة، ثم اكتشفنا أنكم أحق بها،

باختصار: معاقبة من يعاقب اليمنيين فعل حميد يجب الترحيب به، حتى لو كان من خارج الحدود، لأن من يعاقب اليمنيين ليس هو رمز السيادة و لا هو المتحدث الخاص باسم الوطن.

تعليقات القراء
14358
عيال الاخوان التجاري | سالم
السبت 15 مارس 2014
هويتك اصلاحي فانت حتي صورتك متصنع شخصيتك فاعلم انك تكتب من اجل يرضو عليك اسيادك ولاتفهم بالواقع بشى يابزر


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك