من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 24 يونيو 2025 06:22 مساءً
منذ 21 ساعه و 42 دقيقه
اطّلع معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، صباح اليوم بمكتبه في العاصمة عدن، على أنشطة ومشاريع هيئة الخليج وعدن للتنمية والخدمات الإنسانية، وذلك خلال لقائه برئيس مجلس إدارة الهيئة الأستاذ فهد عبدالله البُرّي، والمدير التنفيذي الأستاذ سيف عقيل
منذ 21 ساعه و 59 دقيقه
أدان تكتل قبائل بكيل، أحد أبرز المكونات القبلية في اليمن، الهجوم الذي استهدف قاعدة العديد الجوية في دولة قطر، واصفًا إياه بـ"التطور الخطير والمرفوض"، لما يشكله من تهديد لأمن دولة شقيقة وانتهاك لسيادتها واستقرار المنطقة.وأعرب التكتل في بيان رسمي صادر عنه، عن وقوفه الكامل
منذ 23 ساعه و 40 دقيقه
أدان ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن، في بيان رسمي صدر اليوم الاثنين، الهجوم العسكري الذي شنّته الجمهورية الإسلامية الإيرانية على قاعدة العديد الجوية في دولة قطر الشقيقة، واعتبره “اعتداءً صارخًا وغير مبرر على سيادة دولة قطر وتهديدًا لأمن واستقرار منطقة الخليج العربي”.وأكد
منذ يوم و 18 ساعه و 9 دقائق
    في مديرية ردفان بمحافظة لحج، تتجلى مأساة إنسانية صامتة تهدد حياة قرابة 30 ألف نسمة في جبل البكري. فمع تبدل أنماط الطقس وتأخر المواسم المطرية نتيجة لتغيرات المناخ القاسية، يجد الأهالي أنفسهم أمام واقع قاس من الجفاف القاتل وتكاليف مياه باهظة تثقل كاهلهم الذي أضناه
منذ يومان و 21 ساعه و 31 دقيقه
في إنجاز نوعي جديد، حصلت "التواصل للتنمية الإنسانية" على شهادة الالتزام المؤسسي – الفئة الذهبية، التي تصدرها مؤسسة مصر الخير من خلال المركز العربي لاستدامة العمل الأهلي، وذلك بعد اجتياز عملية تقييم مؤسسي صارمة وفق أعلى معايير الحوكمة والشفافية والجودة المؤسسية. ويُعد
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 09 يوليو 2014 10:43 مساءً

الحوثي ينهي مهزلة «حيادية الجيش»

عبدالحكيم هلال

كم مرة سيتوجب عليهم الانكشاف وتعرية إفكهم على هذا النحو الفاضح، كي يدرك اسكافيوهم أنه قد آن الأوآن للتوقف عن مواصلة تلقي البصق مقابل كل مرة يتفننون فيها بتلميع أحذيتهم!

 

 

 

الآن بعد أن تبجحت مليشيات الحوثي بمهاجمتها مدينة عمران السبت الماضي، ومحاولتها السيطرة على مجمع المحافظة الحكومي، أتساءل: هل مازال أولئك الإسكافيون الأفذاذ قادرين أكثر على مواصلة مسح وجوههم المبصوقة بيد، ومواصلة التلميع باليد الأخرى؟

 

 

 

ذلك أن الحديث هنا عن مليشيات القشيبي والإصلاح والتكفيريين كأهداف تبريرية لغسل قذاراتهم المبطنة، لن يكون مجدياً بعد الآن، حيث ورمزية الدولة بالمحافظة المنتهكة (المجمع الحكومي) تعرضت سيادته هو الآخر لمحاولة إنتهاك واضحة غير منكرة!

 

 

 

دعوكم من كل ما حدث سابقاً، في السياق ذاته، كـ: استهداف مواقع الجيش؛ اقتحام السجن المركزي وتهريب المجرمين؛ وتفجير المدارس والمنشآت الحكومية؛ وضرب الكهرباء..الخ تلك الواضحات الكثيرات..

 

 

 

وتوقفوا معنا أمام هذه الجريمة الأخيرة، بما تمثله من تحدٍّ وجسارة للقيام بمحاولة انقلابية:

 

من كان المستهدف بهذا الهجوم، إن لم تكن الدولة؟

 

فهنا، لم يعد ثمة مكان شاغر لتلك الشماعات التبريرية الصدئة والمكرورة..

 

بل هي هنا بكل وضوح: سيادة الدولة، بمقرها الحكومي الأكثر تمثيلاً لها في المحافظات، وبمحافظها المستقل المعين حديثاً بمرسوم رئاسي.

 

 

 

نعم، حتى وإن كان هذا المرسوم قد جاء تنفيذاً لرغبة السيد، درءاً لمدافع مليشياته، إلا أن تلك المدافع في نهاية الأمر، ليس فقط لم تدرأ، بل تحولت بكل تحدٍّ وجسارة لتطال المكان الأكثر رمزية للدولة في المحافظة، حيث لا توجد هناك ميليشيات مسلحة تستحق الهجوم والسحق غير تلك التي وجهت قذائفها إليها فاستحقت ضرباً بالطيران الحربي.

 

 

 

بل أكثر من ذلك، فإنه سيتوجب هنا على قادة وأفراد ألوية الجيش المتواجدة هناك والقريبة، أن توجه ضربة عنيفة وقاسية ضد تلك المليشيات التي انتهكت سيادة الدولة، وحاولت السيطرة على مقر تمثيلها بالمحافظة.

 

 

 

حتى القشيبي، ذلك القائد الميليشاوي في نظر المليشيات المهاجمة لمقرات الدولة السيادية، سيكون خائناً لوطنه إن تقاعس أمام تلك الجريمة ولم يوجه أوامره الصارمة للقوات المكلف بقيادتها في التدخل، ليس فقط بتوجيه ضربة قوية ضد تلك العناصر الإرهابية لدحرها، بل سيتحتم عليه مطاردتها للقضاء عليها نهائياً، عملاً بما يقتضيه واجب الجيش في مثل هذه الحالات، والا سيعد ذلك خيانة موجبة للمحاسبة والمحاكمة والعقاب.

 

 

 

عليه أن يصبح بطلاً كالصبيحي، الذي تسابقت الصحافة على نشر صوره مؤخراً وهو يقود المعارك في أبين وشبوة ضد إرهابيين هاجموا مقرات عسكرية، ما مثل انتهاكاً صارخاً لجزء من رمزية سيادة الدولة.

 

 

 

وها قد أعلن الحوثي بنفسه انتهاء تاريخ صلاحية مهزلة "حيادية الجيش".

 

 

 

ما الذي يمكن أن يقال هنا، غير ذلك؟


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك