من نحن | اتصل بنا | الجمعة 02 مايو 2025 06:18 مساءً
منذ 22 ساعه و 26 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
منذ يوم و 17 ساعه و 17 دقيقه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يومان و 15 ساعه و 19 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يومان و 17 ساعه و 56 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ 3 ايام و ساعه و 15 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 10 سبتمبر 2012 09:26 مساءً

انفجار نادي الوحدة الرياضي !!

دلال حمزه

لم يتجاوز العاشرة من عمره ، والبراءة تملأ قلبه الطاهر ، لكن من ينظر إليه لا يمكن أن يرى البراءة في عينيه ، لا لأنه غير بريء ، لكن لأن نظارة سوداء وضمادات تغطي عينيه البريئتين

عندما يصحو من نومه يهرول ليغسل وجهه متلهفاً ليرى وجهه ، لكن هيهات أن يستطيع النظر إلى المرآة ، كيف يرى ؟ وهو الفاقد للبصر

ذلك هو جزء بسيط من وصف الطفل عبد الرحمن طارق سلطان ثابت أحد جرحى ثورة الجنوب المحتل التي تطالب بالاستقلال .

كان يلعب قرب نادي الوحدة الرياضي في الشيخ عثمان في العاصمة عدن عندما حدث الانفجار ، وأصيبت عيناه ، ويتم نقله إلى المستشفى ، ولكن سلطات الاحتلال اليمني أفقدت الجنوب كل الإمكانات التي من شأنها معالجة حالة الطفل ، ويتم نقله إلى جمهورية مصر العربية لكي يستعيد بصره ، وهناك أكد الأطباء أن الأمل كبير في استعادته للبصر إذا ما عمل عملية جراحية لعينيه ، إلا أن تكاليف العملية تتجاوز العشرة آلاف دولار أمريكي ، وهو ما لا تستطيع أسرة الطفل تأمينه

وهنا نطرح بعض التساؤلات حول جرحى ومصابي الثورة السلمية الجنوبية:

* من هو المسئول عن علاج الجرحى ، سواء في الداخل أو الخارج؟

* سمعنا عن مجهودات كبيرة تقوم بها بعض الجهات الخيرية الجنوبية ، إلا أنها تظل مجهودات شخصية مهما بلغت ، أين دور الجهات القيادية في الخارج؟

* أعلن قبل أعوام عن صندوق الإغاثة الجنوبي ، وظل لفترة طويلة دون تفعيل ، ونسمع عن الدور الذي يقوم به الصندوق مشكورا ، إلا أن هذا الدور لا يكفي ، وإذا ما قارنا بين ما ينفقه الصندوق من أجل علاج الجرحى ، وبين ما أنفق على الرحلات المكوكية لبعض قيادات الثورة السلمية الجنوبية ، فإننا نجد أن نصف تلك النفقات كان يمكن أن تغطي نفقات علاج عشرات الجرحى ، فأين القوم من العمل التنظيمي المفيد ؟

وحتى نجد الإجابة لهذه التساؤلات يبقى الطفل عبد الرحمن منتظر ومترقب لصاحب واجب يلتفت إليه ، أو صاحب قلب رحيم يشفق عليه ويمد يد العون له من أجل أن يرى وجهه مرة أخرى في المرآة ، لكي لا يتمنى يوما أن يعود له نظره كي لا يرى صوراً تصيبه بالاشمئزاز .
 

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك