من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 18 يونيو 2025 09:09 مساءً
منذ يومان و ساعتان و 17 دقيقه
أكدت مصادر مصرفية استمرار تدهور العملة المحلية أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، جنوبي البلاد.   وقالت المصادر إن سعر صرف الدولار الأمريكي بلغ، اليوم الثلاثاء، 2652 ريالًا يمنيًا للشراء، فيما وصل سعر البيع إلى 2678 ريالًا.   وأضافت أن الريال السعودي تجاوز هو
منذ يومان و ساعتان و 20 دقيقه
عقد مجلس الوزراء اجتماعه الدوري في العاصمة المؤقتة عدن برئاسة رئيس الوزراء سالم بن بريك، لمناقشة المستجدات الاقتصادية والسياسية والعسكرية، وعلى رأسها الإجراءات العاجلة لوقف تدهور العملة وتحسين الأوضاع المعيشية.   وحسب وكالة "سبأ" فقد قدم رئيس الوزراء إحاطة شاملة،
منذ 3 ايام و 6 ساعات و 59 دقيقه
ترأس معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل صباح اليوم اجتماعاً استثنائياً لمجلس الوزارة، ناقش خلاله إعداد خطط بالأولويات الواجب تنفيذها خلال الثلاثة الأشهر القادمة المتعلقة بأولويات الحكومة في المرحلة المقبلة خاصة المرتبطة بمتطلبات ومعيشة
منذ 5 ايام و ساعه و 45 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى لصواريخ إيرانية في حيفا وتل أبيب، مشيرة إلى سقوط صواريخ إيرانية في حيفا وتضررت عدة مبانٍ نتيجة الصاروخ الإيراني
منذ 5 ايام و 8 ساعات و 42 دقيقه
  أعلنت قوات الجيش الوطني، فجر اليوم الأحد، إفشال محاولة تسلل نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية في جبهة حويشيان بمحافظة الجوف.   وذكر المركز الإعلامي للقوات المسلحة أن الجيش أفشل محاولة تسلل لعناصر حوثية إرهابية كانت تحاول التقدم واستحداث مواقع وتحصينات جديدة بغطاء من
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 15 أكتوبر 2012 04:23 مساءً

الجنوب..شعب موحد وقيادة مبعثرة

العميد الخضر الحسني
اثبتت الاحداث المتلاحقة القادمة ، من الجنوب ، وخاصة تلك المتعلقة بالحراك الشعبي السلمي ، ان الجنوبيين ، قد ابدوا كل درجات الحرص والاهتمام بقضيتهم ، واندفعوا عفويا في مسيرات واحتجاجات صاخبة ، معبرة عن رفضهم لواقع ما بعد حرب صيف94م ..وانهم استشعروا حجم المؤامرات والمخاطر التي تحدق بهم ، فضلا عن كونهم باتوا اكثر وعيا واستيعابا لكل المتغيرات  المحلية والاقليمية والدولية..واكثر قدرة على التعاطي المسؤول معها ، لولا ان  لم يقعوا في فخ  (مكر) قيادات..  همها الاول والاخير ؛ كيف تثري وتتاجر بقضيتهم في المحافل الدولية ، وتكسب الاموال الضخمة  باسمهم.. وعلى حساب معاناتهم في الداخل ..فتقيم  مؤتمرات ، وتعقد (صفقات) من وراء الستار ، مع جهات اقليمية ودولية وتوهم الشعب (الغلبان) في الجنوب المنكوب انها -اي تلك القيادات- تعملُ لصالحهم وصالح قضيتهم التي قدموا من اجلها الاف الضحايا من شهداء وجرحى ومعاقين ومعتقلين واسرى على امتداد السنوات الخمس الاخيرة.. ولا يزالون يجترحون المآثر البطولية ، متطلعين الى 
غد الانعتاق والتحرر والاستقلال
 
وما يؤسف له، ان القضية الجنوبية التي سمع بها العالم ، واصبحت مادة اعلامية حية في اكثر من بلد على الصعيد الدولي والتي فعلا نضجت كل الظروف الموضوعية لان تصبح قضية قضايا العصر الحديث ، إن لقيت العنصر المفاوض والنزيه ، ولكن تبددت امالنا وتلاشت احلامنا بسبب تلك التصرفات والسلوكيات الانانية ، لمن يدعون انهم يمثلون الجنوب في تلكم المحافل.. وما هم الا مجموعة من المرتزقة والعملاء، واصحاب المشاريع الخاصة التي تتقاطعُ كليا مع اماني وطموحات الشعب الصابر المكافح في الجنوب
 
لن نسمي اولئك القادة.. او نشير اليهم بالاسم ، فقد باتوا مكشوفين من خلال عقدهم لمؤتمرات حاول كل واحد منهم ، الادعاء انه من يمثل الجنوب ، حتى وان كان تمثيله جاء عن طريق عقد الصفقات المشبوهة مع جهات اقليمية بعينها
 
وقليلون هم من احترموا انفسهم واحترموا نضالات شعبهم في الجنوب ، ولم ينخرطوا في طابور الارتزاق على حساب القضية.. ولعلني -هنا- قد اكون منصفا لو اكدتُ ان الاخوين المناضلين الجنوبيين الكبيرين علي ناصر محمد وحيدر العطاس ؛ هما من يستحقان الثناء والشكر والتقدير والاجلال على جهودهما ..فالاثنان ؛ فضلا ان يظلا (مترقبين) لكل تلك السلوكيات الشوهاء ، وقلوبهم تعتصر الما وحسرة.. لا لشيء ، بل لان نصائحهما وكل جهودهما لم تجد نفعا مع عناصر الارتزاق والعمالة للاجنبي
 
وهناك قيادات في الداخل آثرت ان تكون محايدة وغير مشاركة لا مع الطرف الاول.. ولا نظيره الثاني ، ولكنها اباحت- وعلى استحياء- في بعض الاحايين عن استيائها وتدمرها عبر تصريحات متفرقة لبعض الوسائل الاعلامية ..واعتقد انها مارست اضعف الايمان في محاولة ازالة الهم عنا
 
على كل حال ؛ ستظل قضية الجنوب عالقة.. ولن تحقق اي تقدم ملحوظ -دوليا- ما لم تتوحد كل الجهود المخلصة ، وما لم تلتف الجماهير الشعبية حولها لتشكل السياج المنيع لحمايتها من زعامات الارتزاق والارتهان للمشاريع التي لم تعد سرا لاكثر الناس قربا من الهم الجنوبي
 
ان تيار المستقلين الجنوبيين ، قد سبق له ان نبه من تلك الاعمال والتصرفات المضرة بالقضية ، في اكثر من بيان ومقال وتصريح.. واكدنا ان هناك من يسعون الى التظاهر بأنهم الاحرص على القضية الجنوبية ، ولكن افعالهم ، اثبتت عكس ما يتظاهرون به! ..ويكفينا الاستدلال بكل ما مر من مآسي التجربة حتى الان بالاشارة الى ما تمخض عنه المؤتمر الجنوبي الاخير ، فقد اظهر لنا وللعالم اجمع ، كم نحنُ مبعثرين وممزقين ، وغير موحدين ..كما برهن بالملموس ، ان على الجنوبيين ، ان يتمسكوا بقضيتهم ، ويدافعوا عنها ، ولكن بعيدا عن تلك الزعامات المفضوحة ، وان يختاروا لهم من يمثلهم ، ليظهروا اكثر وحدة وقوة ليس داخليا بل وخارجيا ايضا
 
اللهم إنا بلغنا  اللهم فأشهد
 
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك