من نحن | اتصل بنا | الخميس 01 مايو 2025 01:24 صباحاً
منذ 8 ساعات و 5 دقائق
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ 10 ساعات و 42 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ 18 ساعه و دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 18 ساعه و 5 دقائق
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 22 ساعه و 16 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 01 فبراير 2015 08:57 صباحاً

اليمن في فوهة بركان ، وسبيل الخروج منها

علي بن ياسين البيضاني

اليمن السعيد ، المذكور فى القرآن الكريم بــــ " بلدة طيبة ورب غفور " والمذكور في حديث رسول صلى الله عليه وسلم بأنه " يمن الإيمان والحكمة "  ، يعيش الآن في أشد آلامه وأحزانه ، وكلما خرج من مأزق أدخل في مخنق ..

كنا بالأمس نشكو من ترهُّل حكم هادي ، وتآمره مع الحوثيين لتسليمهم كل شيء ، وإذا بالحوثيين ينقلبون على من أوصلهم إلى عقر داره ، فلم يرقبوا فيه ولا فى البلاد إلّاً ولا ذمة ، فاستقال هادي لوصوله هو أيضًا إلى مخنق لم يستطع الفكاك منه ، وأراد أن يدخلهم في مخنق ، ليُدْخِلا الإثنان البلاد في فوهة بركان ..

لم يكن هادي حين قدّم استقالته يرعى حقوق اليمنيين ، ولا يرغب كسابقه إيصال البلاد إلى طريق الأمن والأمان ، ولذلك فكان الأولى به أن يحقق طموحات الشعب الذي انتخبه أولاً ، وألّا يدخل في لعبة الرقص على رؤوس الثعابين ، الذي روّضها سلفه عفاش ، ولم يُتقنها هو بأن ظل يُلدغ منها طيلة فترة حكمه ، وآخرها أن أحكمت الثعابين الخناق عليه فلم يستطع الفكاك منها ..

قدّم استقالته كلعبة من ألاعيبه الهزلية لعله يفلت من إحكام الخناق عليه ، لأنه يعلم يقينًا أنه لو استمر في مشروع الحوثيين إلى الأخير ستأتيه اللطمة من غيرهم ، ويعلم كذلك أن مصيره مع الحوثيين البطش فى النهاية ، ولذلك فهو كان يحاول الوصول معهم إلى نقاط اتفاق معينة ، فأخلّوا بكل شروطهم معه لأن لا عهد لهم مع كل الناس ، فكيف بشخص يروا فيه أنه كان متآمرًا معهم ، ولذلك فهو في نظرهم ليس جديرًا لينال احترامهم البتة ..

الآن تعيش البلاد في فراغ قيادي لسلطة هشة منهارة ، ولم يبق َ فيها إلا عربدة الحوثيين ، وتراهم يمسكون بتلابيب البلاد بصعوبة ويحاولون فرض سلطتهم بالقوة القاهرة ، يدعمهم في ذلك زعيم الخراب فى اليمن ، ليحقق له ولهم طموحاته وطموحاتهم ، والانتقام من كل خصومه وخصومهم .

ثم ننظر إلى المشهد اليمني بعد الإستقالة فسوف نلاحظ أن الرئيس المستقيل / هادي مكبّل بالقيود التي كبَّل الشعب اليمني بها - قدرًا من عند الله - ومُنِعَ من الخروج ، ليس حبًا من الحوثيين فيه أو في بقائه ، ولكن لأنه لم يستكمل مهمته مع الحوثيين بعد ، باعتباره الشرعية الذي تضمن لهم الإستمرار فى السلطة وتمتين مداميكها ، والسرعة في إسقاط بقية المحافظات الأخرى التي لم تخضع للحوثيين ، وعلى وجه الخصوص مأرب الحضارة والتاريخ والثروة ، ثم بعد ذلك يضمنون معه وبه إبقاء الجنوب خاضعًا لهم ، لكن بإستمرار استقالته ، وخروجه من المشهد السياسي فمعنى ذلك أنهم سيدخلون في صراع شديد من المتطلعين للسلطة ، وأقصد هنا علي عفاش الذي يحضِّر للدفع بإبنه أحمد ، ومعنى ذلك التسريع بالمعركة المؤجلة معه ، واستحضارها قبل الموعد ، وهم ما زالوا غير جاهزين لها ، وستبعثر عليهم كل أوراق قوتهم بتحالفهم السياسي والعسكري مع علي عفاش أمام القوى الأخرى ، ما يعني ذلك أيضًا أن القوى الأخرى ستظل متفرجة وفرحة للصراع المسلح بين الفريقين حتى يُهْلِكَ بعضهم بعضًا ، فتذهب كل قواهم في معارك خارج المخطط  المرسوم ..

نلحظ أيضًا أن علي عفاش يسعى لتأجيل المعركة بينه وبين الحوثيين ، والذي يعلم يقينًا أنهم يفكرون في التخلُّص منه بعد سيطرتهم على البلاد ، ولذلك أرسل وفده برئاسة / عارف الزوكا والعواضي وغيرهما للترتيب بتقاسم السلطة بعد هادي ، وأظنهم سيطرحون على عبد الملك الحوثي أن يتولى أمر البلاد يحيى الراعي لمدة ستين يومًا ، ولذلك تم تأجيل عقد مجلس النواب المحنط ليتم الإتفاق على الترتيب من ثم يتم عقد الإجتماع ، ثم بعد ذلك يتم ترشيح نجله أحمد لرئاسة البلاد شريطة تأييد الحوثيين له ، على أن يضمن لهم تنفيذ كل مخططاتهم التوسعية في مأرب والجنوب وفي كل مناطق اليمن ، ويمكِّن كل عناصرهم ، وقياداتهم في كل الألوية والمناطق العسكرية ، وأن تكون الرئاسة الدينية ( المرجعية الدينية ) لعبد الملك الحوثي ، بنفس النمط الإيراني ..

الحوثيون يعلمون دهاء عفاش ، وقدرته على قلب الطاولة عليهم في أي وقت ، ولذلك فهم حريصون كل الحرص على الإبقاء على هادي ، ولو بقي أسيرًا لديهم لاستكمال المخطط المرسوم ، كما أنهم على ما يبدو غير راغبين باستمرار التحالف مع عفاش إلى ما لا نهاية والذي سيؤدي إلى عودة نظام علي صالح من جديد ، لكن قد يضطر ( عفاش ، الحوثي ) مكرهين إلى الإستمرار بالتحالف والاتفاق معًا في حال أن تحالفت ضدهما كل الأطراف المعادية لهما ، وكانا هدفًا للإجتثاث من قبل القوى الوطنية ، ما يعني أن هذا التحالف العسكري والسياسي الكبير قد يؤدي إلى إدخال البلاد في أتون حرب طائفية مدمِّرة ، لن يتردد من الخوض فيها أحد ، وتوسع دائرة المعارك بين الأقاليم ، واحتمال أكيد أن تسعى الأقاليم الجنوبية إلى الإنفصال ..

ثم ظهر فى المشهد اليمني أيضًا التحرك الثوري في ساحات النضال بصنعاء العاصمة وإب وتعز ، واحتمال توسعه الى بقية المحافظات ، والذي لم يكن متوقعًا لدى الحوثيين أن تثور الناس عليهم ، وظنوا أن انتفاشتهم ستستمر ، ويظل الشعب الأبي راضخًا لعربدتهم ، ما يعني ذلك أن ثورة قادمة أوشكت أن تقوم لتقتلع الحوثيين والعفاشيين من جذورهم الخبيثة ، تتجاوز أوهان السياسة والساسة معًا ، وأظنها لن تسمح لتدخلات الأحزاب السياسية ، وتعالج كل الأخطاء التي حصلت في ثورة 11 فبراير ، والتي من أخطائها القاتلة أنها لم تشترط منع علي عفاش من ممارسة العمل السياسي وخروجه من البلاد ، وتركته يعبث - كما هي صناعته – فخرّب ودمّر كل شيء ، وأظنه استكمل ما تبقى من خير في هذه البلاد ليجعلها خرابًا ..

ثم ظهر فى المشهد اليمني أيضًا تطلعات أبناء الجنوب للخلاص من الوحدة إلى الأبد ، وسعي الرئيس هادي الى الدفع بهذه الورقة وبكل قوته وبأموال كثيرة ، وتم إعادة فتح العلاقات السياسية مع الأطراف التي لم تتفق معه سابقًا مثل محمد علي أحمد ، والترتيب عبر أخيه / ناصر منصور لتشكيل اللجان الشعبية للسيطرة على مقاليد الأمور الأمنية في المحافظات الجنوبية والشرقية ومنع تدفق النفط والغاز من شبوة وحضرموت ، ليشكّل بذلك ورقة ضغط لكل ما يعتمل فى الشمال ، ليفك رقبته من المخنق الذي وضع نفسه فيه ..

وأمام هذا التهافت الشديد لمن يكسب هذه المعركة في ظل صراعات القوى ، ما الحل إذن فى الخروج من المخنق القاتل ، أو الخروج من فوهة البركان الذي وضعنا فيها سفلة القوم ، ومنع وصول البلاد إليها ؟ نقول هناك خيارات عدة للخروج من المآزق ، ولا تكون تلك الخيارات إلا وفقًا لما يعتمل من ألغام يضعها الحوثيون والعفاشيون لتفخيخ البلاد بها ..

نرى ويرى كثير من الساسة والعقلاء أن يتم تجاوز هادي بإنفاد استقالته لأنه لن يقدّم شيئًا ، إلا أن يعود دون تنفيذ شروط الحوثيين ، وذلك لأن استمرار وجوده معناه المزيد من المآسي ، وإسقاط كل البلاد في أيدي الحوثيين ، ثم بعد ذلك لا ينبغي حتى مجرد الإلتفات الى المبادرة الخليجية لأنها انتهت ، وعدم الإعتداد بالدول العشر دائمة العضوية وعلى وجه الخصوص أمريكا ، لأنها لم تقدم إلا المزيد من التآمرات مع الحوثيين ، ثم الدفع بالمد الثوري وأن تقوم قيادة الأحزاب السياسية بتأييد أعضائها للتحرك ضمن منظومة التغيير الشامل للنظام بكل تفاصيله المدمرة ، لتكون ثورة كاملة ، ورفع أيديهم وتأثيراتهم الحزبية والسياسية عليهم ، ويكون هدف الثورة الأسمى هو إنقاذ اليمن من عربدة الكهنة الحوثيين ، ثم الإنتقال بعد ذلك إلى خطوات أشد تتمثل فى السيطرة على المؤسسات والمرافق بحكم الأمر الواقع كما فعل الحوثيون ، يرافقها ثورة أخرى في كل المؤسسات العسكرية والأمنية من قبل القوى الوطنية فيها وهم كثير ، وإبعاد كل القيادات العسكرية التي باعت شرفها العسكري ، وسنلحظ بعد ذلك أن المعادلة تغيَّرت ليصبح الحوثيون في دائرة الدفاع بدلاً عن الهجوم ، ما يعني ذلك توسع المد الشعبي الرافض لتواجدهم في كل المحافظات الأخرى فتثور عليهم ، وبالتالي يقوم كل أبناء الشعب اليمني بالسيطرة على كل المؤسسات العسكرية والمدنية الموجودة فيها ، لتنتقل مباشرة إلى نظام الأقاليم ماليًا وإداريًا ..

أما المحافظات غير الخاضعة للسيطرة الحوثية الآن فيجب أن تعلن قيامها بالتنفيذ العملي لكل مخرجات الحوار وتلتحم في سلطة الإقليم مباشرة ، ومن ضمن ذلك الإقليمين الجنوبيين ، ولديها من الموارد المالية ما سيؤدي إلى تحقيق استقلال كامل حتى يتم استعادة أصل الدولة من الأوباش ..

وبالتالي فإن الحوثيين والعفاشيين بالتأكيد لن يصمتوا أمام هذه الثورة العارمة في كل المؤسسات العسكرية والأمنية والمدنية ، كما أنهم حينذاك لن يكونوا في قوتهم وبطشهم أمام توسع المد الثوري ، والذي لم يستطع علي عفاش تحمّلها حين قامت ثورة 11 فبراير ، وهو كان في عز قوته وبطشه ، ولم يفعل أفاعيل الحوثيين من التنكيل والبطش كفعلهم رغم سوئه وفساده ، وبالتالي فدوافع الثورة الآن ستكون الأشد والأعمق لأنها ستكون بحجم المآسي التي فعلها الحوثيون بالشعب اليمني من أقصاه إلى أقصاه ، والدماء التي سفكت في بقاع اليمن ، والمشردين ما زالوا الى الآن خارج ديارهم ، والأنكى من ذلك هو قيامهم بوضع اليمن في أحضان إيران المجوسية ، مع أن الشعب اليمني سني العقيدة والمذهب ..

ثم بعد ذلك نرى أن يتم توسيع خيارات أقاليم سبأ والجند وعدن وحضرموت وتهامة ، وهي أقاليم الدعم الثوري والبشري والمالي ليتم تشكيل لبنات الدولة ، وهي بإذن الله موجودة فى قيادات المحافظات وكل أعضاء البرلمان الموجودين فيها ، ليتم من خلالها تشكيل هيئة قيادية مثلاً ( مجلس قيادة الدولة ) ، وبجواره ( مجلس عسكري لقيادة الثورة التحررية ) من أبناء القوات المسلحة الوطنيين ، ولتكن عدن مثلاً باعتبارها عاصمة ثانية لليمن عاصمة بديلة عن  العاصمة المحتلة ، حتى يتم تغيير الموقف العسكري والسياسي على الأرض واقعًا معــاشًا .

كل هذه أفكار ، وفي غيري من يستطيع أن يقدم أكثر من ذلك ، لكن لا يجوز أن نلتزم الصمت والبلاد تسير الى المجهول ، فلابد من التحرُّك ، والتحرُّك بقوة ضد من يريد أن يعيد البلاد إلى مربع الصفر ، وقطع العلاقة مع قوم لا عهد لهم ولا ذمة ، ولا يمكن إجراء أي تفاهمات سياسية ، وهم في حقيقة الأمر ينفذون أجندات إيران فى المنطقة ، وفى الجانب الآخر عدم الصمت وقد لاح فى الأفق تطلعات عفاش لإعادة دولته من جديد ..

ولا يفوتني فى الأخير أن أنوّه إلى أن اليمن محروسة بأمر الله تبارك وتعالى ، وأن كثيرًا من المؤامرات أحبطت بفضله وكرمه ، وحاشا على الله أن يجمع على أهل اليمن عسرين ، عسر الفقر والنكد ، وعسر الحروب .. اللهم جنب اليمن ويلات الشرور والحروب ..


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك