من نحن | اتصل بنا | الخميس 13 نوفمبر 2025 10:43 صباحاً
منذ يوم و 18 ساعه و 37 دقيقه
أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على أفراد وكيانات في عدة دول، بسبب دعمهم لإنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة الإيرانية وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان إن العقوبات تستهدف مجموعة من 32 فردًا وكيانًا في كل من إيران، والإمارات، وتركيا، والصين، وهونغ كونغ،
منذ يوم و 18 ساعه و 40 دقيقه
أكد وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح، أن اليمن يواجه أزمات مركبة ومتداخلة تشمل الصراع المستمر، وتغير المناخ، والنزوح الجماعي، وتزايد تدفقات المهاجرين الأفارقة. وقال بحيبح في كلمة مرئية خلال قمة المناخ المنعقدة في البرازيل، إن التغيرات المناخية تشكل تهديدًا
منذ 3 ايام و 14 ساعه و 50 دقيقه
شهدت مدينة المكلا، اليوم، إشهار منصة فكرية وسياسية جديدة حملت اسم "منتدى مستقبل حضرموت"، تضم نخبة من الأكاديميين والمفكرين والسياسيين من أبناء حضرموت في الداخل والمهجر، تهدف إلى بلورة رؤية استراتيجية لمستقبل المحافظة في مختلف المجالات.ويضم المنتدى في عضويته شخصيات بارزة
منذ 4 ايام و 10 ساعات و 42 دقيقه
  اقيم اليوم في مدينة الحوطة بمحافظة لحج فعالية البازار التسويقي للمستفيدات من برنامج التمكين المهني لتحسين سبل العيش الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والمنفذ من قبل إئتلاف الخير.    وأشاد مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بمحافظة لحج صائب
منذ 5 ايام و 4 ساعات و 56 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد، المتماسك بوشائج القربى وتماثل العادات والتقاليد على مر العصور. جاء ذلك في حوار شامل أجرته معه
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 07 فبراير 2015 05:49 مساءً

الثورة قادمة فلا تحتفلوا كثيراً بالانقلاب !

علي البخيتي

ارى الثورة قادمة على السلطة الجديدة وفقاً للسيناريو أدنى هذا، وأنا هنا أكشف للانقلابيين خُطتنا، وأخطائهم وتجاوزاتهم التي ستقنع الكثيرين للإنضمام لنا كمعارضة للانقلاب، وأتحداهم -وأتمنى ذلك- أن يتجنبوا تلك الأخطاء:

1- سيناريو متوقع خلال الأيام القادمة:

- لا تراهنوا كثيراً على صمود محافظة تعز فمصالح نخبها السياسية ووجاهاتها الاجتماعية وتجارها ومستثمريها ستدفعهم للاعتراف بالانقلاب - ضداً على رغبة الغالبية العظمى من مواطني المحافظة- والتراجع عن الشعارات التي رفعوها خلال الفترة الماضية، وسيكونون أكثر تطبيلاً وتمجيداً للانقلاب من أقرانهم في صنعاء.

-سيدخل أغلب أعضاء مجلس النواب الى المجلس الوطني طمعاً في استمرار مكانتهم وحظهم من السلطة.

-ستسارع اغلب القيادات في أجهزة الدولة المدنية والأمنية والعسكرية في المحافظات الشمالية -عدى محافظة مأرب- للإعلان عن اعترافهم بالسلطة الجديدة وسيتعاونون معها.

-ستعلن أغلب القوى السياسية مواقف مراوغة وغير واضحة وستنتظر ما ستسفر عنه الاحداث والتقلبات اضافة الى انتظار الموقف الدولي والاقليمي.

-الموقف الدولي لن يكون مُديناً للانقلاب بشكل حاد ما لم يجد أطرافاً محلية قوية ولها شعبية على الأرض تعلن رفضها له.

-سيتصدى للمعارضة تيار من الكتاب والمثقفين والشخصيات الوطنية المخلصة الغير متخمة بالفساد وتشوهات السلطة.

-الجنوب سيبقى رافضاً للانقلاب ولن يتم الاعتراف بشرعيته في أي محافظة، مع أن بعض الشخصيات الجنوبية ستنظم لسلطة الانقلاب مثلهم مثل الكثير من الشخصيات الشمالية لكن ستبقى الغالبية العظمى من أبناء الجنوب رافضة للانقلاب، وقد تكون غير معنية به على اعتباره قضية شمالية.

- سيضغط المركز على الأطراف مستخدماً الخزينة العامة والمرتبات بهدف اعتراف الاطراف ولو بشكل غير علني بالانقلابيين كسلطة أمر واقع جديدة.

2- سيناريو متوسط وبعيد المدى:

-ستتكاثر أخطاء الانقلابيين وسيتكاثر فسادهم وظلمهم وقمعهم للآخرين.

 

-سيتم تضييق الحريات العامة والشخصية والسياسية بالتدريج وستخضع أغلب قيادات أحزاب المعارضة وتهادن بما فيها الأحزاب الكبيرة والعريقة، مع أن قواعد تلك الأحزاب سيكون لها موقفاُ مغاير لمواقف قيادتها.

- سيشعر كل من اشترك مع الانقلابيين في السلطة -من خارج دائرتهم التنظيمية العقدية- أنه مجرد "أرجوز" أو "دمية" وأن طفل صغير يتبع الجناح الأمني للحوثيين سيكون صاحب القرار في مقر عمله.

 - سيكون هناك فشل اقتصادي وارتفاع في اسعار العملة وبالتالي الأسعار بشكل عام.

 - سيكون هناك فشل ذريع وتخبط وارتجالية في ادارة الدولة ومؤسساتها.

- سيكتشف الكثيرين أن التعيينات لم تستوعبهم وأنها اقتصرت بغالبها على المقربين والأحباب والأنساب والأكثر تطبيلاً وتمجيداً للصرخة، وعندما لا يجدون لهم موقعاً سيعيدون تموضعهم.

-ستقتصر المواقع الحساسة والمهمة والشؤون المالية على أصحاب الثقة من العقائديين أو الأنساب والأصهار وعيال العم ورابطة الدم حتى ولو كانوا علمانيين.

- سيستمر الفساد وسيتغول أكثر لكن سيكون مُتدارياً أكثر وستقلل فعالية الاجهزة الرقابية والموانع القانونية حتى يتم تمرير الفساد دون ادانات واضحة.

- سينظم الكثيرين لمعارضة الانقلاب فور يأسهم من الشعارات التي رفعها، ويأسهم من استيعابهم في السلطة الجديدة، وبسبب الممارسات والأخطاء المتوقع ارتكابها.

- سيزداد المتذمرون من السلطة الجديدة لمختلف الأسباب وستنطلق الحركة الاحتجاجية والمظاهرات المنظمة وسيبدأ سيناريو الثورة، وستنظم الأحزاب عند ذلك وتشارك في الثورة، وسنقول حينها "اهلاً بالجميع"، لكن ليس على قاعدة "حيا بهم حيا بهم"، انما على قاعدة تأسيس دولة المواطنة المتساوية، الدولة العادلة التي تكفل حقوق جميع المواطنين بما فيهم الخصوم السياسيين.

احفظوا هذا المقال جيداً.

[email protected]


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك