من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 15 يوليو 2025 11:38 صباحاً
منذ 23 ساعه و 3 دقائق
أعلن البنك اليمنى للإنشاء والتعمير، الإثنين، نقل مقره الرئيسي من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن، جنوب اليمن. وقالت إدارة البنك في تعميم داخلي لموظفي البنك، إنها نقلت المقر الرئيسي والإدارة العامة للبنك إلى مدينة عدن، ابتداء من اليوم الإثنين، بهدف تجنيب البنك أي عقوبات
منذ 23 ساعه و 8 دقائق
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، اعتراض طائرة مسيّرة أُطلقت من اليمن في سماء منطقة إيلات. وقال جيش الاحتلال في بيان "تم اعتراض الطائرة في حين إنه لم يتم تفعيل صفارات الإنذار,   ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير
منذ يوم و 11 ساعه و 34 دقيقه
أشاد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بالنجاحات التنموية والخدمات المجتمعية المتميزة التي تقدمها تعاونية لبعوس الاستهلاكية بمحافظة لحج، مشيداً بدورها الريادي في مواجهة التحديات والصعوبات التي اعترضت مسيرتها خلال السنوات الماضية. جاء ذلك
منذ يوم و 11 ساعه و 44 دقيقه
استقبل معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، الدكتورة سحر حجازي، المديرة الجديدة لمكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في العاصمة عدن. وفي مستهل اللقاء، رحّب الوزير الزعوري بالدكتورة حجازي، متمنياً لها
منذ يوم و 20 ساعه و 36 دقيقه
قالت أسرة الشيخ صالح حنتوس، إن جماعة الحوثي اختطفت 12 من أقارب الشيخ بينهم خمسة أطفال بعد جريمة تصفيتها للشيخ ودفنه سراً في مديرية السلفية بمحافظة ريمة. وطالبت أسرة حنتوس -في بيان لها- إن جماعة الحوثي بالإفراج الفوري عنهم، محملة الجماعة مسؤولية سلامتهم وحياتهم.   وذكرت أن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 18 أكتوبر 2012 05:11 مساءً

لماذا صمتوا حينما أعلن(هادي)ثوريته؟

رشاد الشرعبي

“ولم يكن أمامنا وأمام شعبنا سوى الإمساك بمقود الأوضاع الملتهبة والسير إلى الأمام مهما كانت التحديات، حفاظاً على وطن موحد ديمقراطي يكفل لجميع المواطنين حقوق الإسهام في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وصوناً لمكاسب ثورة الشباب السلمية وطموحاتهم المشروعة في التغيير والحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية”.

بهذا الوضوح وقوة المعنى, تحدث الرئيس عبد ربه منصور هادي في خطابه بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين لثورة الرابع عشر من أكتوبر عن حقيقة عملية التغيير التي وضعته الأقدار والاجماع الشعبي والدعم الاقليمي والدولي ليقودها تلبية لمطالب (ثورة الشباب السلمية) التي أفصح عنها لأول مرة منذ انتخابه رئيساً للجمهورية في فبراير الماضي.

ولم يتوقف عند ذلك, بل أكد أنه ينظر “إلى مطالبهم وطموحاتهم (الشباب) باهتمام كبير بما يلبي توقهم إلى المستقبل المشرق ليمن جديد قائم على الدولة المدنية الحديثة وعلى المساواة والعدالة الاجتماعية”, وأضاف مشدداً على أننا “جميعاً نؤمن بأن مسيرة التغيير التي فجرها شبابنا وانتصر لها جاءت لتعيد للنظام الوطني أصالته وللدستور والقانون مكانته وقيمته وحرمته”.. وكالعادة صمت عُشاق البلبلة وتوارى مدمنو التخذيل وأدخنة الاحباط واليأس, خلف الأضواء باحثين عن معارك أخرى يندبون عبرها حظ ثورة اليمنيين العاثر, ليستمروا في ادعاء حرصهم على ثورة الشباب السلمية والدولة المدنية التي يزعمون قيادتهم لها قبل ان يتآمر عليها الأحزاب في المشترك وكبيرها (الاصلاح) الذي علمها كيفية ابتلاعها, وفي رواية أخرى سرقتها, قبل مكرهاً بالشركاء لصالح تجديد تحالفاته القديمة مع القبائل المغضوب عليها والفرقة الضالة والمملكة المتربصة.

لقد أخرسهم الرئيس هادي في خطاباته الأخيرة في الأمم المتحدة وبمناسبة اليوبيل الذهبي لثورة سبتمبر ليتوج ذلك في ذكرى ثورة أكتوبر بحديثه الصريح عن ثورة الشباب السلمية, فإذا بهم يفرون إلى معارك أخرى يمارسون من خلالها دور الثورة المضادة لثورة فبراير 2011, خاصة أن هادي لم يعد يكتفي بالإشارة إلى الأهداف والمبادىء التي تفضي للتغيير الديمقراطي المنشود مروراً بالانتقال الآمن للسلطة.

أشهر عديدة وهم يقلقون حياتنا بالعويل على تسليم الأمر إلى رئيس ليس جزءاً من الثورة الشبابية وفق معاييرهم الخاصة, ووقفوا كجدران مانعة شيدت بأكوام قش واهية, امتزجت فيها الأحقاد الشخصية ونزوات الزعامة ببعض أيادي الارتزاق وأدوات اللامبالاة.

 كم أزعجونا تلميحاً وتصريحاً بأن ثورة الشباب السلمية تبخرت وكأنها “فص ملح وذاب” حسب إخواننا وأكدوا مراراً فشلها بسبب ان الرئيس المنتخب من قرابة 7 ملايين يمني لم يصرح بها اسماً في خطاباته رغم ماتحتويه من مفاهيم ومؤشرات تدل على جوهرها.

 ومثل ذلك أصموا آذاننا بالتأكيد والتلويح إلى اختطاف الثورة بسبب إعلان الأحزاب السياسية انضمامها لها تارة والقبائل والجيش المناصر للثورة تارة أخرى.. هم ذاتهم من أقاموا الدنيا ولم يقعدوها لأن شيخ قبائل حاشد, صادق الأحمر, حسبما ادعوا, هدد أشقاءنا في الجنوب وإخواننا الحوثيين في الشمال بحرب, حتى كدت وكثيرون غيري نصدق ذلك ونلعن القبيلة ومشائخها وحينما قرأنا خطاب الأحمر مرات عديدة بحثاً عن تهديداته المزعومة لم نجد لها أثراً.

لي موقف شخصي ضد بعض مشائخ القبائل, وليس القبائل ذاتها, لكن من الموضوعية والإنصاف ومن أولى معايير الصحافة المصداقية والدقة في نقل الوقائع والحقائق لجمهور القراء أو المشاهدين والمستمعين وهذا الجمهور وحده من يقرر خطأ فلان أو لا.

علينا جميعاً كيمنيين أن ندوس على ماضينا إن كان الرجوع إليه سيبقينا في ذيل دول العالم وبوضعنا المتخلف هذا علينا أن نرجع لذلك الماضي للعظة والعبرة ونتجاوز حساسياتنا القديمة ونكون بحجم اليمن الجديد الذي نسعى إليه.

مشكلتنا كيمنيين منذ نصف قرن, أننا نرى الحقيقة المطلقة من زاوية شخوصنا ومصالحنا الخاصة وربما أحزابنا وقبائلنا،وكلما وصل أحدنا إلى السلطة سعى لتحقيق التغيير من تلك الزاوية فقط واندفع لإقصاء الآخرين المختلفين معه سياسياً أو قبلياً أو مذهبياً أو مناطقياً أو حتى عرقياً لنظل في دوامة لن تتوقف إلا بتأسيس دولة الحق والعدالة والحرية والكرامة والتي يسودها النظام والقانون.

وختاماً أتمنى أن نبدأ “فعلاً ننتقل إلى ترسيخ سيادة الشعب وإقامة دولة النظام والقانون والمؤسسات التي تصون الوحدة الوطنية وتكرس قيم التآزر والتسامح وكل ما يبلور مضامين وأهداف ثورة التغيير بأبعادها الوطنية والإنسانية الحقيقية”, بحسب ما ورد في خطاب الرئيس هادي الأخير.

ثورتكم مباركة ومستمرة أعزائي القراء ولا نامت أعين المرجفين.

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك