من نحن | اتصل بنا | الأحد 11 مايو 2025 07:44 مساءً
منذ ساعه و 7 دقائق
وجه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل رسالة تأييد ومناصرة التظاهرة النسائية التي أُقيمت مساء أمس بساحة العروض بالعاصمة عدن طالبن فيها بتحسين الخدمات بعد ما أصابها من تدهور وشلل تام. وجاء في مضمون رسالته: أيتها الحرائر الجنوبيات في عاصمتنا
منذ ساعه و 7 دقائق
دشن نائب معالي وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور عبد الله محمد دحان، اليوم الاحد، بالعاصمة المؤقتة عدن، الحملة التوعوية الخاصة باليوم العالمي لمكافحة التبغ، التي ينظمها البرنامج الوطني لمكافحة التدخين ومعالجة أضراره، خلال الفترة من 11 وحتى 31 مايو الجاري، تحت شعار "فضح
منذ 14 ساعه و 20 دقيقه
في مشهد غير مسبوق، توافدت العشرات من النساء عصر اليوم السبت، إلى ساحة العروض بمديرية خور مكسر وسط العاصمة المؤقتة عدن، للمشاركة في تظاهرة نسوية حاشدة تطالب بتحسين الخدمات الأساسية ووقف الانهيار المعيشي، تحت وسم "#ثورة_النسوان_عدن" الذي تصدر منصات التواصل
منذ 22 ساعه و 24 دقيقه
  نفذ مركز إنصاف للحقوق والتنمية بالشراكة مع معهد DT جلسة جماعية توعوية استهدفت 15 امرأة والتي تتراوح أعمارهن بين 20 و40 عامًا، في مديرية الشيخ عثمان بمحافظة عدن، تناولت مواضيع السلامة النفسية والانتهاكات الست الجسيمة ضد الأطفال وحقوق الطفل.   حيث هدفت الجلسة إلى التخفيف
منذ يومان و 23 ساعه و 12 دقيقه
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط الضوء على أحد أخطر الأمراض الوراثية المزمنة التي تصيب الأطفال منذ ولادتهم وتلازمهم مدى الحياة، متسببةً في معاناة يومية لهم ولأسرهم على الصعيدين الصحي
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 14 مايو 2015 02:25 صباحاً

الخطيئة التي تحولت الى " قناص " ؟

عزوز السامعي

التاريخ امام امتحان صعب

ومن المؤكد أنه سينجح في توثيق

ما يجري بتعز الان

غير انه بحاجة الى معجزة لتلافي

الفشل في تصوير حجم الوحشية

في مشهد المذبحة التي تتعرض

المدينة.

وكنت قد حملت نفسي

الى الفراش ليلة الامس

تاركا طعام العشاء لقطط النهار ،

فلا يمكن لمن عاش تفاصيل

مذبحة تعرض لها طفلان في

حي المجلية بتعز أثناء خروجهما من المنزل بحثا عن شربة ماء بعد حصار خانق فرضته المليشيات على المنطقة ؛

ان ينام .

واحتاج الان الى الكثير من رباطة

الجأش لكي اتحدث عن جريمة

استهداف فتاتين كانتا في شارع عام يبحثن عن مستلزمات تغذية ؛

قبل ان تغتالهما قذيفة لعينة

تاركة اياهن بأنصاف اجساد ..

اما القذيفة فهي

صادرة عن فوهة دبابة حوثية ؛

سبق لاختها ان حصدت روح

المعلم الكبير عبد الاله الشوافي

قبل ايام ،

وليست هذه صورة مكتملة

للعار الذي يحدث ؛

فقد اخبرني صديق مقرب

من ضابط في الحرس الجمهوري

- وهو قائم على دبابة عسكرية -

ان كثير من هذه الجرائم

يرتكبها عناصر في الحرس ؛

وفقا لصفقة تقضي بأن يهيئ

هذا العنصر للقائم على الدبابة مكانه الذي سيتناول فيه القات ويشتري له مستلزمات " التخزينة "

من سجائر ومشروبات غازية ،

في مقابل ان يسمح له بامتطاء

ظهر الدبابة والشروع في اطلاق

القذائف من فوهتها دون اي احداثيات ..وبالطبع فثمة نشوة تتحقق من هذا السلوك ؛ لعسكري يتمرن

على الطريقة التي يمكن له ان فيها ان يصبح حديث ضحاياه ؛

دون النظر الى طبيعة الجرم الذي يرتكبه بحق الابرياء .

ليس للمأساة نهاية ؛

ويمكن لتعز ان ترثي طفلين

اغتالت روحيهما الطريتين

يد قناص وضيع سيستهدف

أولاد الراعي ؛

دون ان يهتدي ليلا الى حجم البشاعة

في مذبحة تفنن بارتكابها في لحظة حمية ؛

ثم لم يتبادر الى ذهنه السؤال عن الطريقة التي ستتلقى فيها " والدته " الخبر ،

فيما اذا كان القناص أحد خصومه

وكان حمزة وحسام الراعي هما اخويه الصغيرين لاغير .

وثمة مثالية غير موفقة في هذه الصورة ، فرجل كهذا يفترض أنه لا يمتلك

" والدة " ،

واذا امتلكها فهو لا يعرف عنها شيئا ،

لان تسلسل عملية التربية التي

تلقاها وصولا الى ظهوره شابا

في تشكيلات مسلحة لمليشيا طائفية

وفي يده قناصة ؛

سيعطي صورة بديهية لبداياته التي انطلقت من مقلب قمامة ؛

حيث ترك هناك وليدا لأم اخطأت وكان عليها ان تواري خطيئتها بشيلان ملفوفة وترميها في مقلب قمامة ..

الخطيئة ذاتها التي ستصبح شابا

يحمل في يده قناصة ويغتال طفلين في حي المجلية بتعز خرجا من منزلهما بحثا عن شربة ماء !

وليست هذه نهاية المأساة ؛

فهناك ماهو أقسى يحدث الان في تعز ؛ حيث عشرات الدبابات تتمركز

على قلعة القاهرة الأثرية

وعدد من التباب المطلة على المدينة وتصب جحيم قذائفها على الابرياء تاركة في كل شقة سكنية وجعا ..

وداخل كل بيت حكاية موت

ودم ..


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
اتبعنا على فيسبوك