من نحن | اتصل بنا | الخميس 01 مايو 2025 11:26 مساءً
منذ 17 ساعه و 48 دقيقه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يوم و 15 ساعه و 50 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يوم و 18 ساعه و 27 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ يومان و ساعه و 46 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ يومان و ساعه و 49 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 03 يوليو 2012 02:49 صباحاً

القضية الجنوبية على طاولة الحوار

نصر طه مصطفى

أنهت لجنة الاتصال يوم السبت الماضي 30 يونيو، فترة عملها المحددة بقرار تشكيلها الذي أصدره الرئيس عبد ربه منصور هادي قبل حوالي شهرين، وتركزت مهمة هذه اللجنة الرئاسية، المكونة من ثماني شخصيات بينهم امرأتان، في التواصل مع مختلف القوى السياسية على الساحة، سواء الموجودة داخل اليمن أو المقيمة خارجه.

ومن غير المعروف يقينا ما إذا كان الرئيس هادي سيجدد للجنة لفترة أخرى، لاستكمال مهامها في الترتيب لتشكيل اللجنة التحضيرية للحوار الوطني، التي يبدو أن عملية تشكيلها ستأخذ وقتا ليس قليلا، بسبب تعقيدات الملف السياسي اليمني وتشابك قضاياه وتعددها، بل والتعقيدات التي تشوب كل ملف على حدة، مثل ملف القضية الجنوبية، وملف الحوثيين، وملفات الفوضى، وملف بنية النظام السياسي القادم.

وإلى جانب ذلك كله قضايا الشباب، وهي باختصار قضايا المستقبل، التي خرجوا من أجلها ثائرين مطالبين بإسقاط نظام الرئيس علي عبد الله صالح حتى تحقق هذا الهدف، بينما ما زالت بقية الأهداف قيد المجهول إذ إن "إبطال الباطل" دوما هو العملية الأكثر يسرا، فيما تتجسد معظم الإشكاليات في عملية "إحقاق الحق"، المتمثل في بناء النظام الجديد القائم على سيادة القانون والحكم الرشيد وقيم العدل والحرية والمساواة.



وحتى تتضح الخطوة القادمة التي سيتخذها الرئيس هادي في عملية التحضير والإعداد للحوار، سيكون من المهم أن تبادر مختلف التيارات بوضع تصوراتها بصورة واقعية، بعيدة عن العدمية والشروط المسبقة والمطالب التعجيزية!

ويبدو ملف القضية الجنوبية، هو الأكثر تعقيدا وتشابكا في عملية التحضير للحوار الوطني. ورغم الاجتماعات التي عقدتها لجنة الاتصال الرئاسية مع العديد من القيادات الجنوبية المعارضة في الداخل والخارج، فإنها كما يبدو لم تخرج برؤية محددة أو بتصور نهائي عن الآلية التي سيتم الحوار بموجبها حول هذا الملف.

ناهيك عن الإشكاليات التي ستبرز في اتجاه عملية التمثيل، سواء في اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني والتي يفترض تشكيلها قريبا، أو في مؤتمر الحوار نفسه الذي سينعقد بعد شهرين من تشكيل اللجنة التحضيرية، حيث يفترض أن تستكمل مهامها خلالهما.



وفي الحقيقة فإن الملف الجنوبي سيواجه صعوبات كثيرة، إذ من الصعب تحديد جهة معينة يمكن القول إنها تمثل كل الجنوب. فالرئيس الجديد عبد ربه منصور هادي هو ابن الجنوب، ومعروف عنه وحدويته وإيمانه بأن وحدة اليمن هي الخيار الوطني الأفضل لليمنيين، ناهيك عن أنه خيار يحظى بدعم ومساندة المحيط الإقليمي والمجتمع الدولي، ويحفظ مصالح اليمنيين بشكل كبير وفعال ويجنبهم الصراعات.

منطلقا من إدراكه العميق أن المشكلة التي واجهت اليمن الموحد لم تكن في الوحدة نفسها، بل في سوء إدارة اليمن الموحد، سواء خلال الفترة الانتقالية الأولى (1990 - 1993) أو في ما ترتب على حرب صيف 1994 من إقصاء وتعامل سيئ مع الجنوبيين واستبعادهم بعد ذلك - الموالي منهم والمعارض على السواء - من المشاركة الفعلية مكتملة الأركان في القرار الوطني عموما، أو حتى في القرارات التي تخص المحافظات الجنوبية.

كما أن الأحزاب الشريكة في الحكم حاليا لها وجودها وثقلها المعتبر في الشمال وفي الجنوب، ولا يمكن اعتبار الجنوبيين المنضوين فيها لا يمثلون القضية الجنوبية، لمجرد أن هذه الأحزاب جميعها ترى أن استمرار الوحدة اليمنية يعتبر الخيار الأوحد، مع استعدادها للبحث في الخيارات المطروحة لشكل الدولة اليمنية الواحدة.

وفي المقابل سنجد أن القوى الجنوبية التي بدأت نشاطها المعارض منذ عام 2005 وتطورت مطالب بعضها لاحقا إلى "فك الارتباط"، ظلت تراهن على استمرار نظام الرئيس السابق في السلطة، مع إدراكها أن تعنته ورفضه لأي معالجات جادة سيكسبها كل يوم مزيدا من التعاطف الإقليمي والدولي لمطالبها بالانفصال.

إلا أن الثورة الشعبية السلمية والإطاحة بنظام صالح ومجيء رئيس جنوبي خلفا له، قد وضع هذه القوى في حالة ارتباك، إذ أن المنطق السياسي السوي يقول بأن سبب المشكلة قد ذهب، وأن مبررات الانفصال قد انتهت، وأن هناك اليوم فرصة حقيقية لبناء دولة القانون والعدل والمساواة.

وإعادة المظالم لأصحابها وتحجيم الفساد الذي دمر مقومات الدولة وأنهك مواردها، باعتبار أن مطلب الانفصال أو فك الارتباط، كان منطقيا في ظل نظام ظل يصر على أنه لا توجد قضية جنوبية، بل وكان يؤججها برفضه لأي معالجات فعلية.

أما اليوم فلم يعد هناك مبرر للمطالبة بالانفصال وفك الارتباط، في ظل التغيير الكبير الذي حصل في البلاد. وعلى الأقل إعطاء النظام الجديد فرصته الكاملة لمعالجة كل تلك المشكلات، التي ستطرح بالضرورة على طاولة الحوار الوطني، ولا حاجة لأي شروط مسبقة طالما أن سقف الحوار مفتوح لاستيعاب كل المطالب.

ومع طول مدة الحوار الوطني في مختلف مراحله، سيكون لدى الحكومة - التي يرأسها أحد قادة تحرير الجنوب من الاستعمار البريطاني وهو السياسي المخضرم محمد سالم باسندوه - فرصة ذهبية لا تعوض لإنجاز العديد من المعالجات الخدمية والبرامج الاقتصادية والخطط الإسكانية في المحافظات الجنوبية، وفي مقدمتها مدينة عدن التي تعتبر صمام أمان الوحدة اليمنية ورمزها المعتبر وقلبها النابض.

البيان

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك