من نحن | اتصل بنا | الخميس 04 سبتمبر 2025 08:24 مساءً
منذ يوم و 11 ساعه و 4 دقائق
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء و428 للبيع، واعتماده رسميا في جميع التعاملات، خطوة مهمة، لكنها تضع الحكومة امام اختبار مباشر. هل تستطيع حماية المواطنين واقتصادهم، أم ستفشل امام مافيا المال والسوق
منذ يوم و 15 ساعه و 27 دقيقه
أطلقت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، تقريرها الدوري الثالث عشر الذي يغطي الفترة من الأول من أغسطس 2024 وحتى الحادي والثلاثين من يوليو 2025.ووثّق التقرير (3003) حالة انتهاك طالت (3766) ضحية من الجنسين، بينهم نساء وأطفال، في مختلف المحافظات
منذ يوم و 22 ساعه و 41 دقيقه
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلية، إنه تم رصد إطلاق صاروخين من اليمن، أحدهما سقط في البحر والثاني تم اعتراضه.   وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إعتراض صاروخا أطلق من اليمن، في
منذ يوم و 22 ساعه و 44 دقيقه
خطف المنتخب الوطني للشباب بطاقة التأهل للمربع الذهبي بعد فوزه على منتخب الكويت بهدفين دون مقابل في المباراة التي جرت اليوم على ملعب ضمك ضمن مباريات الجولة الأخيرة لحساب المجموعة الأولى في بطولة كأس الخليج لكرة القدم بنسختها الأولى المقامة حالياً في مدينة أبها
منذ يوم و 22 ساعه و 51 دقيقه
  اختتمت لايف للإغاثة و التنمية تنفيذ مشروع العودة إلى المدارس للعام الدراسي 2025/ 2026 حيث قامت بتوزيع 900 حقيبة مدرسية شاملة المستلزمات الدراسية و القرطاسية لعدد 900 طالب و طالبة من الأيتام في 8 محافظات هي (أبين و لحج و الضالع و تعز و الحديدة حضرموت و شبوة و مأرب) و قد أفاد المدير
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الجمعة 27 نوفمبر 2015 12:14 صباحاً

نوفمبر..محطة للقراءة والتأمل والاجابة عن اسئلة كثيرة

باسم الشعبي

30نوفمبر ..فلنجعل هذه المناسبة وقفة ومحطة نتوقف عندها لبعض الوقت، لقراءة التجربة الثورية في الجنوب بصدق وموضوعية، وبعيدا عن الشطحات والشعارات وتكرار المكرر..اين اصبنا؟ واين اخفقنا؟ما حجم الانجاز الذي حققناه لشعبنا ما هو شكله ومضمونة قياسا لحجم التضحيات الكبيرة..؟هل نحن بحاجة لتطوير ادوات واساليب العمل السياسي ام البقاء على ما نحن عليه..؟هل العمل السياسي والثوري يسيران بخطان متوازيان ام ان هناك من يسبق الاخر.. او ان هناك من يعيق الاخر ويضعفه..؟هل نحن اذن بحاجة لتطوير وتغيير اسلوب العمل الثوري ام يستمر على ما هو عليه..؟ما هي المخاطر التي تواجه الحراك والثورة في الجنوب ما حجمها وشكلها ونوعها..؟هل هناك خطاب اعلامي وسياسي موحد ومهدف ام ان الخطابان مختطفان ومجيران لصالح قوى اخرى تستخدمهما لضرب الثورة والوحدة الداخلية في الجنوب من الداخل..؟كيف لنا ان نوجد خطابان اعلامي وسياسي متحرران من لعبة المتنافسين على السلطة..؟ام ان الخطابان عالي العال ولا يحتاجان لتقييم وتصحيح واعادة نظر..؟

ما حجم مشاركة الحراك في المقاومة ضد مليشيات الحوثي وعفاش، كيف يمكن قراءة هذه التجربة وتقييمها وما هو دور الحراك الان بعد تحرير عدن ومدن جنوبية اخرى هل يقف متفرجا ام يشارك بايجابية في تطبيع الاوضاع وادارة الامور ومنع اعادة انتاج نظام عفاش من جديد..؟ كيف يمكن الحفاظ على المقاومة الجنوبية ومنع تفكيكها وتشويهها والتلاعب بها؟هل فكرة دمجها في الجيش فكرة صائبة تخدم المقاومة والجنوب ام لا..؟ما هي البدائل المتاحة للحفاظ على المقاومة اذن وتوحيد مكوناتها وخطابها وقيادتها؟ام اننا سنجعل المقاومة تسير على نهج تجربة الحراك ..تعدد المجالس والمكونات والزعامات والخطابات وبالتالي تصادم الارادات والاهداف الصغيرة للرموز وانعدام الرؤية؟

كيف يمكن تقييم علاقة الحراك بدول التحالف؟ هل هناك جسور تواصل وطنية وحقيقية توضح وتشرح بموضوعية الوضع في الجنوب وعدالة القضية الجنوبية وتطلعات الشارع الجنوبي ام اننا غير مكترثين بالتواصل مع الخارج لان ذلك لايعنينا والقرار قرارنا كما يشطح البعض..؟

ما هي الصورة النمطية المرسومة عن الحراك لدى الخارج؟ هل هي ايجابية ام سلبية؟كيف يمكن تغييرها ان كانت سلبية وكيف يمكن تعزيزها ان كانت ايجابية؟ ماهي ادواتنا واساليبنا المتبعة لتحقيق ذلك الهدف؟

ماذا تتطلب المرحلة الراهنة بعد قراءة كل المتغيرات المحيطة بنا يمنيا وعربيا ..هل تحتاج عملا ثوريا مكررا ام متغيرا ومتجددا ..ام عمل سياسي ناضج برؤية جديدة ومتجددة وادوات مختلفة ام تحتاج الاثنان معا؟ هل الحراك بحاجة لعقد تحالفات جديدة مرحلية او دائمة مع القوى الوطنية في الجنوب لايجاد سياق سياسي وتنظيمي منظم ام انه ليس بحاجة لذلك..؟هل هناك رؤية للتعامل مع القوى الدينية المتشددة ومنعها من العبث بالجنوب ام اننا ننتظر الاخرين كي يتعاملون معها وفق رغباتهم؟ثم كيف يمكن التعامل مع القوى الاسلامية السياسية المعتدلة نقاطعها ونشيطنها ام نمد ايدينا اليها وفق القواسم والخيارات المشتركة التي تخدم قضيتنا ومدننا المحررة..؟كيف يمكن التعامل مع الوضع القائم في حضرموت وعاصمتها هل نتركه كما هو ام نطور اساليب جديدة ومبدعة في رفضه بالشراكة مع قوى مجتمعية مختلفة حتى نحقق تطلعات ابناء حضرموت ونمنع وقعوها بالكامل في ايادي القوى المتطرفة ام مايحدث في حضرموت لايهم الجنوبين بقدر ما يهم ابناء حضرموت بمفردهم؟

اسئلة كثيرة تواجهنا في الجنوب ونحن نقف امام هذه المناسبة العظيمة والملهمة نتمنى ان نجيب عليها بصدق ووضوح ومسؤولية.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
اتبعنا على فيسبوك