من نحن | اتصل بنا | الجمعة 27 يونيو 2025 09:48 صباحاً
منذ يوم و ساعتان و 53 دقيقه
  عبر وزير الشباب والرياضة نايف البكري عن استنكاره الشديد لحادثة اقتحام مسجد عمر بن الخطاب في مديرية المنصورة بالعاصمة المؤقتة عدن، واعتقال إمامه الشيخ محمد الكازمي بالقوة وأمام جموع المصلين، واصفًا الحادثة بأنها "تصرف غير مسؤول وانتهاك لحرمة بيوت الله".   جاء ذلك خلال
منذ يوم و 4 ساعات و 32 دقيقه
أكدت وزارة الأوقاف اليمنية، أن اقتحام المساجد من قبل الانتقالي المدعومة إماراتيا، أمر مستنكر ومدان، ويسيء إلى هيبة الدولة ويزرع الفوضى ويفتح أبواب الفتنة والعبث. وقال وزير الأوقاف محمد شبيبة في منشور له على منصة فيسبوك: "حمدًا لله على سلامة الأخ الداعية الشيخ محمد الكازمي،
منذ يوم و 4 ساعات و 46 دقيقه
أجرى معالي وزير الأوقاف والإرشاد، الشيخ الدكتور محمد عيضة شبيبة، اتصالًا هاتفيًا بالداعية الشيخ محمد الكازمي عقب الإفراج عنه، اطمأن خلاله على صحته وسلامته، مؤكدًا أن ما تعرض له من اقتحام مسلح لمسجده واعتقال أثناء أدائه لصلاة الفجر يُعد انتهاكًا صارخًا ومرفوضًا لا يقره
منذ يوم و 13 ساعه و 36 دقيقه
عُقدت اليوم الخميس، الموافق 26 يونيو 2025م، في العاصمة عدن، الورشة التشاورية الخاصة بـ"صياغة خطط حماية المرأة"، وذلك ضمن أنشطة مشروع تعزيز الوصول إلى العدالة للنساء والفتيات، الذي ينفذه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ( UNDP ) بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية ( ASF )، وبدعم من الوكالة
منذ يومان و 17 ساعه و 30 دقيقه
شهدت مدينة المكلا بمحافظة حضرموت اليوم إشهار جمعية حضرموت للسياحة والسفر كيان مهني مرخص من مكتب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، يهدف إلى تنظيم وتمثيل وتطوير القطاعات الحيوية ذات العلاقة في بيئة مهنية وقانونية منظمة.وأكد بيان الإشهار أن الجمعية جاءت استجابة لحاجة ملحة
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 17 ديسمبر 2012 03:51 مساءً

الحقوق لا تحتاج الى حوار

علي الأسمر

لو تحدث بعض الاشكاليات والعراقيل امام التحضيرات الجارية لعقد مؤتمر الحوار الوطني فهو أمر طبيعي ويمكن فهمه غير ان ما لايفهم أن لا يقوم الرئيس هادي بتنفيذ النقاط العشرين للتهيئة للحوار الوطني والتي لا تتطلب بعضها إلا إصدار القرارات بتنفيذها واهم تلك القضايا اعادة الحقوق الى اهلها وتعويض المتضررين فلا يعقل ان تؤجل لتكون احدى القضايا التي يناقشها مؤتمر الحوار الوطني لان اعادة الحقوق لا تتطلب حوارا بل قرارا.

 

مما يثير الاستغراب ان تكثف الجهود وتصب في مجرى واحد وهو اقناع قيادة الحراك الجنوبي السلمي بالمشاركة في الحوار الوطني من غير ان يتغير في المشهد شيئا يبعث على الاطمئنان فما زالت المظالم على حالها وما زال المعتقلون في السجون ...الخ . لو ان نصف الجهد يبذل لدراسة هذه القضايا وسبل حلها واصدار القرارات المتعلقة بالحقوق اولا والتي حددتها النقاط العشرين لتغير الامر وسادت ثقه شعبية بالنوايا الصادقة لحل القظية الجنوبية

 

فالعقبه الاولى امام الانطلاق نحو المستقبل هي انعدام الثقة ولها مبرارتها فلم يشهد ابناء المحافظات الجنوبية خلال 20 سنة الا الغدر والاقصاء والتهميش والنهب المنظم الذي طال كل شيء فمن يثق بحوار شفاف يضع النقاط على الحروف ويرسم مستقبلا امنا للشعب اليمني بشماله وجنوبه لا يظلم فيه احد ولايقصى فيه احد ولم تزل الخطبة هي الخطبة بل ان المحافظات الجنوبية تستثنى وحدها من ان تنعم بثمار التغيير خذ مثلا : حضرموت _المهرة_ الضالع _لحج _التي بحت اصوات ابنائها من مطالبة الرئيس هادي باقالة محافظيها الفاسدين.

 

والنتيجة الطبيعية ان لا نستغرب حالة الرفض الشعبي الجنوبي للحوار .

 

لقد خير المخلوع صالح بين 15 متنفذا وبين الوحدة فاختار زمرته والخيار ذاته ما يزال ساريا على الرئيس هادي وحتى الآن لاشي يدل على انه سيختار الوحدة فكيف يراد لابناء الجنوب ان يثقو ويطمئنو للحوار الوطني .

 

ينبغي على العقلاء وقيادات الاحزاب ان ينصب جهدهم على معالجة اثار حرب 94 ليطمئن الناس وتسود حالة من الرضى والامل بامكانية الحل

 

وعلى شباب الثورة الضغط بهذا الاتجاه فاهميتها لا تقل اهمية عن هيكلة الجيش والامن واقالة بقايا المخلوع فلا حوار الا بعد الهيكلة واعادة الحقوق الى اهلها ينغي ان يكون شعار المرحلة القادمة.

 

ان تحدث بعض الاشكاليات والعراقيل امام التحظيزات الجارية لعقد مؤتمر الحوار الوطني فهو امر طبيعي ويمكن فهمه
غير ان ما لايفهم ان لا يقوم الرئيس هادي بتنفيذ النقاط العشرين للتهيئة للحوار الوطني والتي لا تتطلب بعظها الا اصدار القرارات بتنفيذها واهم تلك القظايا اعادة الحقوق الى اهلها وتعويض المتضررين فلا يعقل ان تؤجل لتكون احدى القضايا التي يناقشها مؤتمر الحوار الوطني لان اعادة الحقوق لا تتطلب حوارا بل قرارا.
مما يثير الاستغراب ان تكثف الجهود وتصب في مجرى واحد وهو اقناع قيادة الحراك الجنوبي السلمي بالمشاركة في الحوار الوطني من غير ان يتغير في المشهد شيئا يبعث على الاطمئنان فما زالت المظالم على حالها وما زال المعتقلون في السجون ...الخ . لو ان نصف الجهد يبذل لدراسة هذه القضايا وسبل حلها واصدار القرارات المتعلقة بالحقوق اولا والتي حددتها النقاط العشرين لتغير الامر وسادت ثقه شعبية بالنوايا الصادقة لحل القظية الجنوبية
فالعقبه الاولى امام الانطلاق نحو المستقبل هي انعدام الثقة ولها مبرارتها فلم يشهد ابناء المحافظات الجنوبية خلال 20 سنة الا الغدر والاقصاء والتهميش والنهب المنظم الذي طال كل شيء فمن يثق بحوار شفاف يضع النقاط على الحروف ويرسم مستقبلا امنا للشعب اليمني بشماله وجنوبه لا يظلم فيه احد ولايقصى فيه احد ولم تزل الخطبة هي الخطبة بل ان المحافظات الجنوبية تستثنى وحدها من ان تنعم بثمار التغيير خذ مثلا : حضرموت _المهرة_ الضالع _لحج _التي بحت اصوات ابنائها من مطالبة الرئيس هادي باقالة محافظيها الفاسدين.
والنتيجة الطبيعية ان لا نستغرب حالة الرفض الشعبي الجنوبي للحوار .
لقد خير المخلوع صالح بين 15 متنفذا وبين الوحدة فاختار زمرته والخيار ذاته ما يزال ساريا على الرئيس هادي وحتى الآن لاشي يدل على انه سيختار الوحدة فكيف يراد لابناء الجنوب ان يثقو ويطمئنو للحوار الوطني .
ينبغي على العقلاء وقيادات الاحزاب ان ينصب جهدهم على معالجة اثار حرب 94 ليطمئن الناس وتسود حالة من الرضى والامل بامكانية الحل
وعلى شباب الثورة الضغط بهذا الاتجاه فاهميتها لا تقل اهمية عن هيكلة الجيش والامن واقالة بقايا المخلوع فلا حوار الا بعد الهيكلة واعادة الحقوق الى اهلها ينغي ان يكون شعار المرحلة القادمة
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك