من نحن | اتصل بنا | الجمعة 02 مايو 2025 06:18 مساءً
منذ 8 ساعات و 51 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
منذ يوم و 3 ساعات و 43 دقيقه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يومان و ساعه و 45 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يومان و 4 ساعات و 21 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ يومان و 11 ساعه و 41 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 04 يناير 2016 03:37 مساءً

أين هي خطة الانتشار الأمني يا عرب!

علي منصور أحمد

عقب تحرير عدن من قبضة قوات الاحتلال "الوحدوي" لمليشيات عفاش والحوثي الانقلابية المتمردة على شرعية الرئيس "هادي" ونظامه , كتبت أربعة مقالات متتالية خصصتها لتقييم الوضع ما بعد التحرير , خاطبت فيها الرئيس هادي وحكومته المنفية في الرياض , مستوحاة من قراءات الوضع في عدن والجنوب والواقع على الأرض وخطورة تداعياته الأمنية المتوقعة , عقب التحرير , الواقعة بين أمرين كلاهما أمر من الآخر, واقع أمني منفلت وفراغ أمني وعسكري وسياسي مخيف جدا .. وحكومة غائبة في المنفى وجيش وطني لا له وجود يذكر في الجنوب , ومقاومة بلا قيادة رشيدة , وتنقص منتسبيها الخبرة والكفاءة وتفتقد وجود مركز "قيادة وسيطرة" أو مجرد غرفة عمليات مشتركة.. ومنتسبيها بدون معاشات حتى اليوم؟!

وحذرت من خطورة تهميش المقاومة الجنوبية , ونبهت إلى خطورة بروز مليشيات مسلحة ذات ميول وتاريخ دموي وإرهابي معروف للجميع , وقيامها بحملة الاستحواذ على غنائم الحرب من العتاد والأسلحة الثقيلة والمتوسطة وقيامها بحملة منظمة لشراء الأسلحة الثقيلة والمتوسطة بما فيها الأسلحة الشخصية لمنتسبي المقاومة الجنوبية الذين تركتهم سلطات "الحكومة الشرعية" بدون معاش طيلة الحرب وما بعد التحرير وحتى اليوم , ما أجبر الكثير منهم على بيع أسلحتهم الشخصية تحت ظروف أسرية صعبة ودواعي الحاجة الشخصية لبعض شبانها الإبطال والأبرياء المغلوب على أمرهم وما آلت إليه أوضاعهم ونفسياتهم المحبطة.

 وشنت ضدي حملة سلبية من بعض المزايدين الأغبياء , ممن فسروا كتاباتي على أنها تثبيط للهمم وتقليل من عظمة النصر الذي يحسب للرئيس "هادي" على حد تعبيرهم .. وتلقيت اتصال هاتفي من الخارج من وزير سابق .. أبدا تفهمه لمقالاتي وتأييده لكل ما تضمنته من أفكار ومخاطر , ولكنه طلب مني بود التوقف عن الكتابة ولو مؤقتا لأن هناك من يعتقد بأني أستهدف الرئيس هادي شخصيا .. وحكومته الشرعية.. وتقديرا لعلاقتي الأخوية الحميمة بهذا الوزير الذي كنت أتمنى أن يكون موجود بيننا في عدن , ولما له من خبرة وسمعة طيبة لما كانت أوضاعنا المتردية على ما هي عليه اليوم من تردي معيشي وانفلات أمني مخجل للجميع .. واستجبت لدعوته .. واحتراما لوالدي ولصديقي ورئيسي وقائدي الرئيس هادي حفظه الله .. توقفت عن الكتابة واتجهت نحو الأدب والشعر وأمري لله .. وعاتبني الأصدقاء والآخرون.

واليوم وبعد أن وقع الفأس في الرأس .. ورأى الجميع تلك النتائج المؤسفة وكم سقط من ضحايا أبرياء وشخصيات هامة أبرزهم الشهيد البطل جعفر سعد وآخرهم الشهيد القائد الميداني أحمد الإدريسي وشهداء الأحداث الدامية من أبطال المقاومة الجنوبية وقوات الأمن وضحايا تلك المليشيات الإرهابية والبلطجية  يوم أمس , ولما لتأثيراتها المؤسفة من أضرار بالسمعة على الصعيد الخارجي .

كنت أتمنى وما زلت أن يوجه الرئيس هادي حكومته وسلطاته ومسئوليها بالتوقف الفوري عن هوس "التصريحات الباذخة" الفارغة والمملة .. التي لا تجلب له ولحكومته وردود الفعل عليها محليا وخارجيا , إلا مزيدا من السخرية والازدراء وتضعف من ثقتها وسمعتها عند الأشقاء والأصدقاء , وتضع هذه الحكومة على المحك!

وأن يوجه وزير الداخلية المخضرم اللواء حسين عرب بالبدء بخطة الانتشار الأمني الفوري وتكليف اللواء القتالي "الجنوبي" المرابط  منتسبيه منذ شهر في معسكر "النصر" بعدن الذين تدربوا على أيدي الأشقاء الإماراتيين , ومنحهم رواتبهم فورا , وقبل أن تحبط معنويات هولا الأبطال من ملل التهميش والانتظار , بوضعه معززا بالياته وعتاده تحت تصرف وزير الداخلية ومدير أمن عدن وتوزيعه على مداخل ومخارج عدن ومراكز الشرطة والنقاط الرئيسية والمربعات الأمنية بين الأحياء السكنية .. وهنا سيطمئن المواطنين لتلك الإجراءات الجدية وسيتعزز دور وإسهام وثقة المواطن بالسلطات الأمنية والإبلاغ عن كل صغيره وكبيرة وتضييق الخناق على القتلة والسفاحين المارقين المغرر بهم , ممن غسلت أجهزة عفاش الاستخبارية أدمغتهم .. وترسخت في أذهانهم فكرة التسابق على "الاستشهاد المبكر" وأن الحزام الناسف هو مهر بنات الحور .. والقضاء عليهم وإفشال مرامي من زرعهم ويوجههم بالريموت كنترول من اجل مصالحه الدنيئة والرخيصة المكشوفة والمفضوحة .. وهذا ما يتمناه كل مواطن ومقيم في عدن والجنوب .. ويا دار ما دخلك شر ! 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك