من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 24 يونيو 2025 06:05 مساءً
منذ 11 دقيقه
أدان تكتل قبائل بكيل، أحد أبرز المكونات القبلية في اليمن، الهجوم الذي استهدف قاعدة العديد الجوية في دولة قطر، واصفًا إياه بـ"التطور الخطير والمرفوض"، لما يشكله من تهديد لأمن دولة شقيقة وانتهاك لسيادتها واستقرار المنطقة.وأعرب التكتل في بيان رسمي صادر عنه، عن وقوفه الكامل
منذ ساعه و 52 دقيقه
أدان ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن، في بيان رسمي صدر اليوم الاثنين، الهجوم العسكري الذي شنّته الجمهورية الإسلامية الإيرانية على قاعدة العديد الجوية في دولة قطر الشقيقة، واعتبره “اعتداءً صارخًا وغير مبرر على سيادة دولة قطر وتهديدًا لأمن واستقرار منطقة الخليج العربي”.وأكد
منذ 20 ساعه و 21 دقيقه
    في مديرية ردفان بمحافظة لحج، تتجلى مأساة إنسانية صامتة تهدد حياة قرابة 30 ألف نسمة في جبل البكري. فمع تبدل أنماط الطقس وتأخر المواسم المطرية نتيجة لتغيرات المناخ القاسية، يجد الأهالي أنفسهم أمام واقع قاس من الجفاف القاتل وتكاليف مياه باهظة تثقل كاهلهم الذي أضناه
منذ يوم و 23 ساعه و 44 دقيقه
في إنجاز نوعي جديد، حصلت "التواصل للتنمية الإنسانية" على شهادة الالتزام المؤسسي – الفئة الذهبية، التي تصدرها مؤسسة مصر الخير من خلال المركز العربي لاستدامة العمل الأهلي، وذلك بعد اجتياز عملية تقييم مؤسسي صارمة وفق أعلى معايير الحوكمة والشفافية والجودة المؤسسية. ويُعد
منذ 3 ايام و 4 ساعات و 12 دقيقه
  عُثر على جثة شاب عشريني، بعد أيام من اختفائه واختطافه في ظروف غامضة، وذلك قبيل يوم واحد من موعد زفافه في العاصمة صنعاء، وسط حالة من الحزن والصدمة في أوساط أسرته وأبناء منطقته.       وقالت مصادر محلية لـ”الصحوة نت” إن الشاب عباس محمد عبدالله الأشول، وهو من
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 05 يناير 2013 05:46 مساءً

تصالح وتسامح القتلة.. هل يكفي؟!

عبدالرقيب الهدياني

لقاء تاريخي ربما يمكن تسميته هكذا ظهر فيها ناصر والبيض في بيروت مؤخرا .. لكنه لا يلغي الصورة المعتمة الأكثر سوادا في التاريخ السياسي للجنوب عندما شهدت عدن أفجع مجزرة دموية بشعة راح ضحيتها آلاف الجنوبيين في صراع مقيت بين الطغمة والزمرة..

من مصلحة علي ناصر وعلي سالم معا أن يظهرا في هذه الصورة ليوحيا للناس والجمهور والشعب الجنوبي أنهما قد تصالحا ولابد للشعب أن يغفر لهما ويتناسى ما حدث من كارثة صارت في ذمة التاريخ دون أن تسري عليها العدالة الانتقالية – أو هكذا يريدان-.

وهنا نتساءل عن الفرق بين قانون الحصانة الذي حصل عليه صالح ورجال نظامه ومشروع التصالح والتسامح الذي يسعى طرفا مجزرة يناير لتحقيقه على الأرض؟!!.

كان ينبغي بالرجلين أن يخرجا ببيان يعلنان فيه اعتذارهما الصادق للجنوب ويتعهدا بالعمل معا في مسيرة التصالح والتسامح وأن يداويا جراحات الماضي الذي كانا السبب الرئيسي والوحيد فيه وما وصل إليه الجنوب اليوم عبر غلطاتهم التاريخية التي يبدو أنها لم تتوقف حتى اللحظة.

علي ناصر المبادر دوما يبحث عن تصالح وتسامح وفق أجندته المحكوم بها وفق الظرف السياسي الجديد الذي صار فيه حلفاءه ورفاق دربه هم الحاكمون في النظام الجديد ولابد له أن يعمل معهم لتطويع الجنوب لهذه الإرادة.

فيما يقف علي سالم في بيروت والمتمترس دوما بمنهج ردة الفعل وقالبه السياسي الجامد الغير مكترث بالجديد والمتغيرات والدولي والإقليمي والداخل والخارج معا.

بعد 27عاما من ذكرى المجزرة التي حلت في 1986م وسبع سنوات من إطلاق شعار التصالح والتسامح ، لاجديد غير صورة جامدة يظهر فيها طرفا الكارثة في بيروت ، صورة فقط –لا صوت ولابيان ولا أسف- هل تكفي لإقناع أسر آلاف الضحايا الذين سقطوا نتيجة فيروس الإقصاء والإلغاء الذي ساد الفريقين في نظام الجنوب السابق وما يزال هذا الفيروس حيا يرتع ويلعب في فكر السياسي الجنوب حتى اللحظة.

لا نستطيع نحن الإجابة أو الجزم بالواقع لكن أسر الضحايا وما أكثرهم معنيون بذلك، أما تصالح وتسامح القتلة فلا معنى له ولن يكون مؤثرا في الواقع أو قابلا للحياة، والسلام...

 

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك