من نحن | اتصل بنا | الخميس 01 مايو 2025 01:24 صباحاً
منذ 6 ساعات و 20 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ 8 ساعات و 56 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ 16 ساعه و 16 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 16 ساعه و 19 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 20 ساعه و 30 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 28 مايو 2016 09:24 مساءً

بصيص نور من الكويت !

صادق ناشر

«اليمن حالياً في غرفة الإنعاش، فالاقتصاد يتراجع والبنية التحتية تنهار والنسيج الاجتماعي يتفكك.. الصورة في البلاد قاتمة والكل ينتظر بصيص نور من الكويت، وحده الحل السياسي سيعيد للمشهد اليمني نور التفاؤل ووحدهم المشاركون في المشاورات قادرون على تغيير المعادلة».
                                        
الاقتباس من كلمة ألقاها إسماعيل ولد الشيخ، مندوب الأمم المتحدة إلى اليمن، في إحاطة من قبله باجتماع مجلس الأمن الدولي الخميس، لشرح ما تحقق من نتائج لحوار مستمر لفترة تزيد على الشهر في دولة الكويت، وهو تلخيص لحقائق قائمة على الأرض، خاصة وأن اليمنيين يضعون أيديهم على قلوبهم خوفاً من انتكاسة للحوار، لا قدر الله، فهم يضعون آمالهم على المتحاورين من الأطراف المتقاتلة على الأرض، في الخروج من حالة الضبابية في المشهد إلى آلية تنهي معاناتهم وتضع حداً لنزيف الدم المستمر منذ أعوام عدة.
 
لا يختلف اثنان في اليمن، وإن كانا من طرفين متناقضين، على أن البلاد تعيش أزمة حقيقية، طالت كل مناحي الحياة وصارت تهدد النسيج الاجتماعي لبلد لطالما عرف بتسامحه وتعايشه منذ زمن طويل، ورغم الأخطاء الفادحة التي ارتكبها القادة السياسيون الذين تعاقبوا على حكم البلاد، فإن اليمن ظل متماسكاً ولم يكن يطالب الناس سوى بالحد الأدنى من الحياة الكريمة، وعندما خرجوا في احتجاجات شعبية عام 2011 لإسقاط نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح، فإنما كان خروجاً للبحث عن حياة أفضل وليس من أجل تقليد شعوب أخرى، كما كان ومازال يردد الرئيس السابق، الذي لم يفهم أن مطالب الناس كانت طبيعية بل وضرورية ليس لهم فقط، بل ولنظامه أيضاً، الذي كان في حاجة إلى إنعاش بعد أن وصل إلى مرحلة من الاختناق بفعل السياسة التي انتهجها ضد خصومه منذ مرحلة الوحدة عام 1990 وما بعدها.
 
اليوم يطالب الناس المتحاورين في الكويت أن يعيدوا قراءاتهم لما يجري في البلاد، خاصة وأن انهياراً كبيراً يشهده الاقتصاد بفعل هبوط سعر العملة الوطنية (الريال) وتردي الخدمات، بسبب غياب الدولة التي استولى عليها الحوثيون بعد سيطرتهم على العاصمة صنعاء في سبتمبر/ أيلول من عام 2014، وصاروا يديرونها بمنطق الميليشيا لا بمنطق الدولة، وقد حان الوقت ليخرج اليمن بأكمله من غرفة الإنعاش إلى التعافي، لأن تداعيات المرحلة المقبلة في حال فشلت المفاوضات، لا سمح الله، ستكون كارثية على اليمن والمنطقة بأسرها.
 
ينتظر اليمنيون بارقة أمل وضوء قادم من الكويت يعيد إليهم الأمل في تجاوز الأزمة وتخطي تداعياتها الكارثية، صحيح أن هناك بوادر مشجعة، لكنها ليست كافية لأن الأطراف لا تريد مغادرة المربعات التي تقف عليها وتتقدم خطوات إلى الأمام لتفتح أبواباً للمستقبل وتبشر بإنهاء معاناة الناس التي لم تعد خافية على أحد.
 
نقلا عن الخليج


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك