من نحن | اتصل بنا | الأحد 21 سبتمبر 2025 07:26 صباحاً
منذ يومان و 39 دقيقه
رحب الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالجهد الدولي الكبير الذي يسعى لمساندة اليمن وبناء قدرتها وتطوير امكانياتها في الأمن البحري.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (x) للتواصل الاجتماعي، أكثر من (35) دولة اجتمعت عبر سفراءها برئاسة
منذ يومان و ساعه و 53 دقيقه
أعلنت المملكة العربية السعودية، مساء السبت، تقديم دعم مالي جديد للحكومة اليمنية، بقيمة مليار و380 مليونا ريال سعودي. وقالت الخارجية السعودية في بيان لها على منصة إكس، إنه قيادة المملكة وجهت بتقديم دعم إضافي للشعب اليمني في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تواجهها الجمهورية
منذ يومان و ساعتان و 5 دقائق
أعلنت شرطة تعز، ضبط ثلاثة من المشتبهين في اغتيال مديرة صندوق نظافة تعز افتهان المشهري والتي أثارت الرأي العام في اليمن.   وقالت شرطة تعز، في بيان مقتضب على منصة فيسبوك، إنها ضبطت ثلاثة من المشتبهين في جريمة اغتيال مديرة صندوق النظافة افتهان المشهري، بينهم الراصد للعملية،
منذ يومان و 21 ساعه و 14 دقيقه
أصدر البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، تعميماً إلى شركات ومنشآت الصرافة، يقضي بتجميد حسابات منظمات المجتمع المدني وإيقاف فتح أي حسابات جديدة لها لدى شركات ومؤسسات الصرافة.   وأوضح البنك في تعميمه، أن القرار يستند إلى قانون تنظيم أعمال الصرافة رقم (19) لسنة 1995،
منذ 3 ايام و 11 ساعه و 10 دقائق
شهد المركز الثقافي اليمني في القاهرة مساء أمس الأول ـ الأربعاء ـ حفلاً ثقافياً مميزاً، خصص لمناقشة وتوقيع كتاب "التعايش الإنساني.. الواقع والمأمول" للمفكر والأكاديمي الدكتور نجيب عسكر، بحضور نخبة من المثقفين والدبلوماسيين والأكاديميين والإعلاميين، الأمسية التي أدارها
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 21 يونيو 2016 11:49 مساءً

حصار الأزمة اليمنية!!

صادق ناشر

لا يبدو أن هناك أفقاً لمآل الحوار الجاري في الكويت بين أطراف الأزمة القائمة في اليمن، الأسباب لذلك عدة، تتوزع بين عدم الثقة وعدم رغبة في تقديم تنازلات حقيقية من قبل مختلف الأطراف، حيث يرى البعض أن هذه التنازلات ستفقده مكاسب على الأرض، لكن الجميع لا يدركون أن البلد ينزلق شيئاً فشيئاً نحو الفوضى والمجاعة.
 
المتفاوضون لا يزالون متمترسين خلف مواقفهم السياسية والعسكرية، لكن الحوثيين وأنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح يعتقدون أن الوقت كلما طال في المفاوضات كان في صالحهم، لأن ذلك يسمح لهم بإعادة ترتيب أوضاعهم في مختلف جبهات القتال.
 
ووسط هذه الصورة القاتمة تبحث الأمم المتحدة ودول التحالف العربي المساند للشرعية عن مخارج لحلحلة الأزمة بهدف محاصرة الخلافات بين الأطراف الموجودة على أرض الكويت والتضييق قدر الإمكان على أسباب الخلافات القائمة بين المتفاوضين، والبحث في حلول «الحد الأدنى» من التوافقات، بخاصة ما يتصل بالجانبين العسكري والسياسي.
 
جوهر الخلافات بين المتفاوضين ليس هيناً، فهو يمس الوضع القائم على الأرض، بمعنى رفض الانقلاب الذي قامت به جماعة الحوثي وتفكيكه، وهو أمر لا تختلف عليه القوى الكبرى، بخاصة الأعضاء دائمو العضوية في مجلس الأمن، والأمم المتحدة بإطارها الواسع، والقاضي بضرورة أن يتم التخلص من الانقلاب وأدواته، والبحث بعد ذلك في المسار السياسي عبر آلية تمهّد لإقرار دستور يفضي إلى انتخاب مؤسسة سياسية في المستقبل في فترة لا تتجاوز العام ونصف العام، وهي فترة تسمح للقوى السياسية والاجتماعية فرصة إعادة ترتيب نفسها لخوض هذا الاستحقاق المهم في إطار عملية متكاملة تقود إلى إعادة تطبيع الأوضاع في البلاد بشكل كامل.
 
ولمحاصرة هذه الخلافات وتقريب وجهات النظر تبذل أطراف في الأمم المتحدة عبر ممثلها في المفاوضات إسماعيل ولد الشيخ أحمد جهوداً لإيجاد أرضية للحل تستند إلى القرارات الأممية الصادرة في الشأن اليمني، أهمها بالطبع القرار 2216، الذي يطالب الحوثيين بالانسحاب من المدن التي قاموا باحتلالها بمساعدة من أنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح، في سبتمبر/ أيلول من العام 2014، وتسليم السلاح المستولى عليه من مخازن الجيش وقوات الأمن وعودة الحكومة الشرعية لممارسة مهامها الدستورية كما كان عليه الوضع قبل الانقلاب ، وإلغاء كل الإجراءات التي اتخذها الانقلابيون بعد دخولهم العاصمة صنعاء، بخاصة ما يتصل ب«الإعلان الدستوري»، الذي انبثق عنه ما يعرف ب «اللجنة الثورية»، التي تمارس صلاحيات الرئاسة والحكومة.
 
كل هذه القضايا لا تزال جماعة الحوثي تناور في عدم التسليم بها، مستهدفة إحداث اختراق في مواقف الدول الكبرى لإعادة النظر في ترتيبات سياسية أخرى، مثل إصدار قرار جديد من مجلس الأمن الدولي يكون بديلاً عن القرار 2216، بحيث يمنحها فرصة جديدة لتثبيت الوضع الشاذ منذ ما بعد الانقلاب، وهو ما ترفضه الشرعية، ممثلة بالرئيس عبد ربه منصور هادي ومختلف الأطراف الدولية، لأن ذلك يعني عودة الأوضاع إلى مربعها الأول.

نقلا عن صحيفة الخليج


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك