من نحن | اتصل بنا | الخميس 01 مايو 2025 11:26 مساءً
منذ 7 ساعات و 3 دقائق
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يوم و 5 ساعات و 5 دقائق
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يوم و 7 ساعات و 42 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ يوم و 15 ساعه و دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ يوم و 15 ساعه و 4 دقائق
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 21 يوليو 2016 03:03 مساءً

هل تنجح مفاوضات الكويت في إيقاف الحرب اليمنية؟

فؤاد مسعد

عادت الأطراف السياسية اليمنية (الحكومة الشرعية من جهة وجماعة الحوثي والرئيس السابق من جهة ثانية)، مؤخراً إلى دولة الكويت لاستئناف المفاوضات التي بدأت أواخر شهر نيسان/ أبريل الماضي برعاية الامم المتحدة والمجتمع الدولي، بهدف الوصول إلى تسوية سلمية توقف الحرب المشتعلة منذ أكثر من عام وحصدت آلاف القتلى والجرحى فضلا عن مليوني نازح ناهيك عن ما خلفته الحرب، ولا زالت من أضرار اقتصادية واجتماعية.

 

ويرى وفد الحكومة الشرعية أن يقتصر الحوار على إقرار آلية تنفيذية للقرار 2216 الصادر عن مجلس الأمن الدولي. ويتضمن انسحاب مسلحي جماعة الحوثي وصالح من المدن والمناطق التي سيطروا عليها بقوة السلاح عقب سقوط العاصمة صنعاء في أيديهم أواخر العام 2014 وتسليم السلاح الذي استولوا عليه في مخازن الجيش والأمن.  وعودة الأطراف السياسية إلى الحوار الذي أوقفته الحرب الراهنة.  ويلي هذه الإجراءات تشكيل حكومة توافق وطني. أما الطرف الآخر ممثلا بوفدي جماعة الحوثي والرئيس السابق فيسعى لإقرار صيغة توافق تبدأ إجراءاتها بتشكيل حكومة مشتركة ومن ثم يأتي الحوار حول بقية بنود القرار الأممي ومنها تسليم السلاح والانسحاب من المدن.  وهذا يعزز من شكوك الطرف الحكومي وحلفائه في إمكانية التزام الحوثيين بما ورد في قرار مجلس الأمن، اعتماداً على تجارب ومواقف سابقة انقلب فيها الحوثيون وحليفهم صالح على كثير من الاتفاقات والوثائق الموقع عليها، ومنها نتائج مؤتمر الحوار الوطني الذي استمر منذ اذار/ مارس 2013 حتى كانون الثاني/يناير 2014، وكذلك اتفاق السلم والشراكة الموقع عليه في أيلول/سبتمبر 2014. لذلك يطرح وفد الحكومة على رعاة المفاوضات إلزام الطرف الآخر بالاعتراف بالقرار الاممي كمرجعية للحوار وأساس للتفاوض، واقتصار الحوار على مناقشة بنوده من أجل الخروج بصيغة واضحة لتنفيذ مضامينه كما وردت. وشدد الوفد الحكومي على وضع سقف زمني لا يتجاوز أسبوعين لإنجاز الهدف المنشود.

 

ومع إن وفد الحكومة حصل على تطمينات بهذا الشأن إلا أن الجلسات الأخيرة التي جمعت وفد الحوثيين بمبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد كشفت عن إصرار الحوثيين على موقفهم السابق خلال الجولة الأولى من المفاوضات التي انتهت أواخر الشهر الماضي.

 

وفي حال عدم حصول انفراج في المفاوضات ينجم من تنازلات مشتركة يقدمها طرفا الحوار فإن هذا يعني أن المفاوضات هذه المرة وصلت إلى طريق مسدود كما وصلت جولات التفاوض السابقة وآخرها مفاوضات جنيف1 وجنيف2. بيد أن ما يجب التركيز عليه هنا أنه في حال وصلت المفاوضات إلى الفشل فإن الطريق لن يكون سالكا لأي حوار آخر، وهو ما أكدت عليه تصريحا أو تلميحا إشارات صادرة عن جهات وشخصيات ذات صلة بهذا الموضوع، وسمعت أطراف الحوار اليمني أكثر من مرة من رعاة الحوار الإقليميين والدوليين أن فشل المفاوضات ربما يكون آخر فرصة لإحلال السلام ووقف الحرب.

وكانت الكويت نجحت منذ سنوات في احتواء أطراف النزاع اليمني المسلح حين نشبت حرب خاطفة بين شطري البلد قبل توحيده، وذلك مطلع العام 1979، وبرعاية القيادة السياسية لدولة الكويت انتقل الحوار حينها من إخماد الصراع الحدودي المسلح إلى الاتفاق على وضع خطوات عملية على طريق إعلان الوحدة الوطنية بين شمال اليمن وجنوبه، وعرفت تلك الوثيقة باتفاق الكويت الذي يعد أحد أبرز مراجع الانتقال إلى الوحدة اليمنية التي تمت في العام 1990.

 

والسؤال هنا هل تنجح الكويت ومعها رعاة المفاوضات اليمنية في إرساء تجربة سلام جديدة تنهي جولة صراع دامية طالت كل شيء في اليمن؟


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك