من نحن | اتصل بنا | الاثنين 05 مايو 2025 06:40 مساءً
منذ 6 ساعات و 52 دقيقه
دشنت وزارة الصحة العامة والسكان، صباح اليوم الاثنين، حملات الرش الضبابي والتوعية المجتمعية لمكافحة حمى الضنك والأمراض المنقولة عبر النواقل في العاصمة المؤقتة عدن، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتنفيذ البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا، وبإشراف من
منذ 8 ساعات و 44 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، حرص الحكومة على تعزيز دور المرأة اليمنية وتمكينها سياسيًا واقتصاديًا، بما يضمن مشاركتها الفاعلة في قضايا المجتمع وتحقيق التنمية المستدامة. جاء ذلك خلال لقائه في العاصمة المؤقتة عدن، السيدة دينا زوربا،
منذ 17 ساعه و 25 دقيقه
  اجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، اتصالا هاتفيا بالعميد عبده فرحان مستشار قائد محور تعز عزاه خلاله في استشهاد نجله الشهيد عمر عبده فرحان في جبهات العز و الكرامة خلال مواجهات مع المليشيا الحوثية الارهابية صباح يوم السبت غرب محافظة
منذ يوم و 5 ساعات و 10 دقائق
أدى سالم بن بريك، الأحد، اليمين الدستورية، أمام رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، بمناسبة تعيينه رئيسا لمجلس الوزراء. وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن بن بريك أدى اليمين الدستورية أمام الرئيس العليمي، رئيسا للحكومة اليمنية، خلفا لسلفه أحمد عوض بن مبارك.   وشدد رئيس
منذ يوم و 5 ساعات و 21 دقيقه
هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالرد على جماعة الحوثي بعد تصعيدها العسكري ضد إسرائيل واستهدافها مؤخرا مطار بن غوريون.   وقال نتنياهو في كلمة له تعليقا على قصف الحوثيين مطار بن غوريون، "سنتحرك ضد الحوثيين كما فعلنا سابقا".   وأضاف: "العمل ضد الحوثيين ليس
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 23 يناير 2013 02:32 مساءً

استعداء المملكة .. رافد للحوثي والقاعدة

منير الماوري

بعض الحركات السياسية اليمنية لعب حاليا لعبة خبيثة قد تدمر مصالح المغتربين اليمنيين في دول الخليج بما في ذلك الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية التي تستضيف أكثر من مليوني مغترب يسعى الرئيس عبدربه منصور هادي لتخفيف المتاعب عنهم في حين يسعى أنصار إيران في اليمن إلى إدخالهم في محنة قد تعيد إلى الأذهان تلك المحنة التي ورطنا بها صدام حسين بعد غزوه للكويت عام ١٩٩٠ ومازلنا ندفع ثمنها حتى الآن.

هناك حملة تحريض مزدوجة تنتشر في مواقع الانترنت اليمنية انتشار النار في الهشيم. وتتخذ الحملة مسارين متوازيين: المسار الأول تحريض حكومة المملكة على المغتربين اليمنيين والمسار الثاني تحريض المغتربين اليمنيين على المملكة.

المساران كلاهما يرميان لتحقيق هدف واحد وهو استغلال المشكلات التي يمر بها المغتربون وبالذات المرحلون منهم على أمل تحويلهم إلى رافد لاستقطاب أنصار جدد للحركات الإرهابية المسلحة العاملة داخل الأراضي اليمنية، على أمل تحويل اليمن في النهاية إلى منصة انطلاق لإيذاء الجيران. ومن هنا يمكن تفسير دلالة الأنباء التي ترددت في صنعاء عن وجود السيد عبدالملك الحوثي متخفيا في أحد منازل المدينة، وعن أموال إيرانية تقدر بعشرات الملايين من الدولارات يحاول الحوثيون نقلها من صنعاء إلى صعدة لتمويل خططهم المستقبلية في عملية الاستقطاب.

يهمنا هنا ما يتعلق بالمغتربين اليمنيين في هذا السياق حيث نأمل أن تسفر لقاءات الرئيس عبدربه منصور هادي مع القيادات الشقيقة إلى سحب البساط من أيدي الحوثيين والقاعدة على حد سواء، عن طريق نزع فتيل أزمة متصاعدة يشكو منها بعض المغتربين اليمنيين في المملكة وبعض دول الخليج الأخرى وهي مشكلة الترحيل.

وقبل أن نطالب بحل المشكلة لابد من الاعتراف أولا أن من حق الأشقاء في دول الخليج أن يمارسوا حق السيادة في بلدانهم على أراضيهم كما يشاءون وأن يفرضوا ما يناسبهم من قوانين، فهذا الحق لا خلاف عليه. ولكن الوضع الاستثنائي الذي تمر به الجمهورية اليمنية خلال فترة انتقالية حرجة وأخطار ميدانية تواجه بلادنا من كل حدب وصوب، سوف يشجع الأشقاء على تفهم هذه المخاطر بلا أدنى شك ثم يبادرون بإيجاد حل سياسي واحد لمشكلات قانونية فردية متعددة. ومن هنا تأتي أهمية لقاءات الرئيس هادي مع قادة المملكة لأنها ستتيح المجال للرئيس أن يشرح لأشقائنا طبيعة المشكلة ومخاطرها على الوضع الأمني في اليمن، خصوصا ونحن نعرف مدى حرص الأشقاء على أمن اليمن وهو حرص يكاد يصل إلى درجة حرصهم على الأمن داخل أراضيهم.

من الطبيعي -من بين مليوني مغترب في السعودية ينتمون إلى مختلف مناطق اليمن أن يكون هناك نسبة عالية من المخالفين لقوانين الإقامة بعد التعديلات الأخيرة، وطبيعي أيضا أن يكون مصير نسبة من المخالفين هو الترحيل. وأكاد أجزم أن أكثر من يهلل ويبتهج لموجات الترحيل هم قادة التنظيمات المتطرفة ممن يسمون أنفسهم أنصار الشريعة وأنصار الله أو كما نعرفهم نحن بتنظيم القاعدة في جزيرة العرب وحركة الحوثي المتمردة. وفي المقابل هناك مخاوف حقيقية داخل اليمن من أن يتحول المرحلون إلى مخزون بشري هائل يستفيد منه المتطرفون ويستوعبوهم في معسكرات التدريب عبر الحدود، وتجنيدهم لحساب هذه الحركات مستغلين مشاعر الغضب التي يولدها الترحيل. ومما يزيد المشكلة تفاقما أن كثير من المخالفين هم من أصحاب المحلات التجارية (ذهب، جوالات، ملابس، خضرة، عطورات، أدوات تجميل) وعندما يتم ترحيل مالك المحل فإن أبواب المحل توصد أمام الزبائن، ويضطر إلى تسريح العمال الذين يتحولون إلى ضحايا لمخالفات ارتكبها غيرهم.

ومع ذلك فأنا على ثقة أن العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز لو علم بأي معاناة فردية أو جماعية للمغتربين اليمنيين لأصدر أوامر ملكية صارمة تقضي بحل المشكلة بروح عربية وطنية متسامحة.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك