من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 10:48 مساءً
منذ ساعتان و 19 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ 9 ساعات و 39 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 9 ساعات و 42 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 13 ساعه و 53 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ 3 ايام و ساعتان و 41 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 18 أغسطس 2016 10:47 مساءً

تعز أيقونة الثورة والإنتصار

علي بن ياسين البيضاني

إذا نطقت تعز فعلى الحوافيش أن يصمتوا، وإذا لعلعت زخات رصاصهم الثائرة معلنة "أن اخرجوا من ديارنا مدبرين"، فما على الأوباش إلا أن يموتوا أو يرحلوا، فكلا الأمرين لا بدّ أن يتم، فقد حان وآن واقترب موعد بشائر النصر بأنوارها المشرقة أن تضيء سماء اليمن من جديد، لأن تعز بحق لا مراء فيه "أيقونة الثورة والإنتصار"، فهي التي مرغت أنف المخلوع بالتراب، وبإذن الله ستقصم ظهره، وتعلن الإنتصار.

 لازالت تعز تعلّم عفاش الدروس، ولا زالت تعلّم الجبناء والخونة أن طريق الإنكسار والإذلال لن يمر من تعز أبدًا، وعليهم أن يجتازوه من أماكن الإرتزاق والخضوع التي يعرفونها جيدًا، ولذلك فعفاش على يقين أن من علّمته يوم أن جاء اليها جاهلاً خائبًا جائعًا، فأعطته بعض ما عندها من عنفوان، وعلمته معنى الكرامة، لن يستطع أن يكسرها، لكنه ظل يحاول خنقها بحصار دام عامًا ونصف العام فلم يفلح.

ولأنه يعلم أن تعز هي من أقامت عليه ثورة، وأشعلت لهيبها في كل أرجاء اليمن، لم يستطع أن يكسرها، رغم تدميرها وإحراقها وتجويع أهلها، وظل حريصًا كل الحرص أن يجعلها جحيمًا، ويمطرها حممًا ملتهبة ليل نهار لعلّه يُطفئ نارًا بصدره متقدة، وأحقادًا دفينةً ملتهبةً، لكن هيهات هيهات أن يكسر شعبًا آثر الموت بعزّة على الحياة بذل، والعلم على الجهل، والعمل على القعود، والجوع على بيع الضمير.

يقيني أن من أقام ثورة على فرعون اليمن، لابد أن يستكملها بنصر مؤزر، يضيء سنا برقها ليذهب أبصار الظالمين، وتؤجج به براكين ثورة في كل سفوح اليمن وجبالها، مرددين "أن الإنتصار سيكون من تعز، وسيعم أرجاء اليمن عن قريب بإذن الله".


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك