من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 10:48 مساءً
منذ 39 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ 7 ساعات و 59 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 8 ساعات و دقيقتان
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 12 ساعه و 14 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ 3 ايام و ساعه و دقيقتان
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 13 أكتوبر 2016 08:46 صباحاً

هل يخطط الانقلابيون لجرجرة أمريكا وتدويل الحرب اليمنية؟

عبد الحكيم هلال

تكرار استهداف بارجة أمريكية حربية في المياه الدولية قبالة مضيق باب المندب اليمني، للمرة الثانية يوم أمس الأربعاء (12 أكتوبر)، بعد أربعة أيام من هجوم سابق طال البارجة نفسها (يو إس إس ميسون)، ربما يوحي أن الانقلابيون في اليمن يستدعون تدخلا خارجيا واسعا، الأمر الذي قد يساعد على انقاذهم من ورطتهم الراهنة ويخرجهم من عنق الزجاجة..

 

أمس هددت وزارة الدفاع الأمريكية بالرد: "سنرد في الوقت المناسب والطريقة المناسبة"، قال بيان للناطق الرسمي باسم البنتاجون بيتر كوك، الأربعاء، عقب الهجوم الثاني، مؤكدا أن المدمرة المستهدفة "رصدت صاروخا واحدا على الأقل أطلق من منطقة يسيطر عليها الحوثيون قرب الحديدة في اليمن".

 

هذا الإصرار المحمول بمليشيات الحوثي-صالح، على استفزاز الولايات المتحدة بهذه الطريقة، له إحتمالين: -

 

- إما أنهم يقيسون على ضعف الإرادة الأمريكية في تجنب أي تدخلات عسكرية خارجية، في مقابل ما ظهرت عليه قوة الإرادة الروسية في تدخلاتها الأخيرة في المنطقة، على حساب أمريكا والغرب..وبالتالي يستغلون هذه الحالة الاستثنائية المواتية لجلب المزيد من الدعم والمقاتلين، من حيث أنهم يحاولون بعث الحياة لصرختهم "الموت لأمريكا"، بعد أن تأكد للجميع أنه لم يكن سوى مجرد شعار لفظي لا علاقة له بما يجب أن يحدث على أرض الواقع، الأمر الذي قلل من حماسة الكثير من مقاتليهم، أو أعاق استقطاب المزيد من المقاتلين معهم.

 

- الأمر الأخر: أنهم يسعون إلى محاولة توسيع التدخلات الخارجية في اليمن، حيث يعتقدون (أو ربما يخططون مع حلفائهم في المنطقة والعالم)، أن ذلك قد يفضي بالضرورة إلى ردة فعل أمريكية بتنفيذ ضربة إنتقامية، كما يهدد مسئولون أمريكيون بذلك، وعززهم الناطق الرسمي للبنتاجون أمس.

 

 

ويعتقد أن اي تدخل أمريكي إنتقامي، قد يفضي بدوره إلى تدخلات أخرى موازية من حلفائهم الخارجين، وهو أمر من شأنه في النهاية أن يحدث حراكا دوليا حول اليمن: فإما أن يصل بالأمور إلى حل دولي عاجل يلبي اشتراطاتهم وحلفائهم الأقليمين، مالم فتوسع الحرب من داخلية إلى أقليمية، وربما دولية، سيساعدهم مجددا على النهوض من كبوتهم، إذ سيفتح لهم ذلك أفاقا جديدة، ويتيح لهم تلقي الدعم التسلحي والقتالي والمالي، بشكل كبير، إلى جانب ما يتوقع أن يكون مشاركة من حلفائهم للقتال معهم، كما هو الحال في سوريا، حيث أدى التدخل الروسي إلى استعادة نظام بشار الأسد إلى الواجهة بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من الإندثار.

 

 

ومالم يحدث شيء من ذلك، حتى في حال تدخلت أمريكا للإنتقام، فإن محاولة كهذه لن تكون معها خسائر كبيرة لميليشيات شارفت أصلا على الأنتهاء، بل ربما تكون هي الذريعة المرجوة والأنسب للخروج من عنق زجاجة الحرب بشرف مقاتلة الكبار في العالم.

 

لكن، وقبل أن ينام البعض على حلم بتدخل أمريكي حاسم، علينا معرفة ان تنفيذ وزارة الدفاع الأمريكية لتهديدها السابق، لن يتجاوز أكثر، حدود "ضربة إنتقامية" سريعة وخاطفة، لإسترداد شرفها العالمي، وربما لكسر شهية أي محاولات مماثلة مستقبلا.

 

 

بعدها سيتوجب علينا الأنتظار لمشاهدة النتيجة، فالتداعيات ستتعلق بالنتيجة، فيما إذا كان ذلك سيؤدي إلى المزيد من الفعل ورد الفعل..!! سواء من الإنقلابيين أنفسهم أم من حلفائهم الأشرار الذين يخططون معهم ولهم..!!

 

 

أم أن الأمر سينتهي بضربة إنتقامية واحدة وكفى، وبحيث أنها ستكون كافية ومؤدية للغرض الأمريكي باستعادة الشرف العالمي المهدر تباعا، وهي في الوقت ذاته ستجعل الانقلابين وحلفائهم يقطعون حبل تداعياتها سريعا وينهون الحسبة مباشرة على أساس: "واحدة بواحدة والبادئ أظلم"، كما يقول المثل اليمني.

 

 

من صفحة الكاتب على موقع فيس بوك


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك