من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 18 نوفمبر 2025 01:35 صباحاً
منذ ساعتان و دقيقتان
دشّنت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، في العاصمة المؤقتة عدن، الخطة الوطنية للطفولة 2026-2029م تحت شعار (الطفولة بلا حماية… مستقبل بلا أمان). وفي حفل التدشين، الذي حضره وزيرا الخدمة المدنية والتأمينات الدكتور عبد الناصر الوالي، والصناعة والتجارة محمد الأشول، وعدد من نواب
منذ يومان و 9 ساعات و 12 دقيقه
برعاية وزير التربية والتعليم طارق العكبري ومحافظ لحج احمد عبدالله التركي دشن مدير ادارة الانشطة المدرسية بوزارة التربية والتعليم د زياد المحوري ومعه مستشار محافظ لحج لشؤون المنظمات عمر الصماتي ومدير عام مكتب التربية والتعليم فهمي بجاش البطولة المحلية الرابعة للحساب
منذ 4 ايام و 16 ساعه و 54 دقيقه
أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على أفراد وكيانات في عدة دول، بسبب دعمهم لإنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة الإيرانية وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان إن العقوبات تستهدف مجموعة من 32 فردًا وكيانًا في كل من إيران، والإمارات، وتركيا، والصين، وهونغ كونغ،
منذ 4 ايام و 16 ساعه و 57 دقيقه
أكد وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح، أن اليمن يواجه أزمات مركبة ومتداخلة تشمل الصراع المستمر، وتغير المناخ، والنزوح الجماعي، وتزايد تدفقات المهاجرين الأفارقة. وقال بحيبح في كلمة مرئية خلال قمة المناخ المنعقدة في البرازيل، إن التغيرات المناخية تشكل تهديدًا
منذ 6 ايام و 13 ساعه و 8 دقائق
شهدت مدينة المكلا، اليوم، إشهار منصة فكرية وسياسية جديدة حملت اسم "منتدى مستقبل حضرموت"، تضم نخبة من الأكاديميين والمفكرين والسياسيين من أبناء حضرموت في الداخل والمهجر، تهدف إلى بلورة رؤية استراتيجية لمستقبل المحافظة في مختلف المجالات.ويضم المنتدى في عضويته شخصيات بارزة
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 01 نوفمبر 2016 01:21 صباحاً

ليتهم ـ عن التدليس ـ يتوقفون!

ابو الحسنين محسن معيض

حينما نشرت مقالي " شعب قهر إمبراطورية .. فقهرته جمهورية " . كنت معتادا على تعليقات سفهاء الأحلام صغار الأعوام , ولكن أن يعقب عليه أحد الذين يسبق أسمهم حرف ( د ) ويجاريهم في القذف , متخليا عن منهجية البحث وموضوعية الطرح فذلك أمر مستغرب . قال في مقدمة مقاله " ليتهم يخرسون " : ( أحد المكتظة صدورهم بالحقد على ثورة 14 أوكتوبر كتب بمناسبة ذكراها الثالثة والخمسين ثرثرات مملوءة بقاذورات العقول المريضة ، عن هذه المناسبة المجيدة ، مستعرضا تاريخ هذه الثورة الذي لم يقدمه إلا على إنه أنهار دماء وحفلات قتل ومهرجان فجور، وهذا دأب الكثيرين ممن لا يكتبون إلا بالرجوع إلى ملفات الأمن الوطني .... ) . ولأنني كويتب بسيط لا يسبق أسمي زخارف الحروف , أقول بكل أدب وذوق أخطأت أيها ال ( د ) الكريم , فإن ما كتبته هو تاريخ مرسوم على سماء الوطن ومسطر على صعيد أرضه , ولا يحتاج بحثا في أرشيف الأمن الوطني , الذي لا أعرف طريقه ولا أستظل بمبناه . ولتعلم أني لست حاقدا على ثورة أكتوبر , بل كانت أسرتي ممن دعمها بالمال والعتاد , وكان الجزاء من حكام ما بعد 22 يونيو69 م حصد الرجال والمال . أخبرني يا عزيزي ( د ) ! من المسئول عن يتم ألاف الأبناء وحرمانهم من حنان الآباء ؟! ومن يتحمل ألم الوالدين وهما يعانيان قلق النهار وأرق الليل عن مصير أولادهم , حتى وصل بهم الأمر إلى تمني خبر موتهم رسميا من جهة مسئولة تحترم أدمية الإنسان ؟. وهل وصلك نبأ عائلات تتبلل وسائدها كل ليلة بدموع القهر ؟ , وهل جربت لوعة ألاف الأسر وهم يذهبون كل صباح يمنة ويسرة للسؤال عن فرد منها ؟ . ومازلت اذكر وأنا في العاشرة حينما كنت أزاحم غيري من العجائز والأطفال للوصول إلى سيارة وزير الأمن عند خروجه من منزله لأقدم له ورقة تحمل التماسا بأن يفصح لنا عن مصير عمي الداعم للثورة . وللعلم حتى اليوم لا نعرف شيئا !. وكثيرون ـ مثلنا ـ مازالوا يعانون جراح سلطة تسلقت فتسلطت , ومبادئ ثورة أكتوبر بريئة من أفعالهم تماما . ـ وما ذكرته من انجازات ماذا كان ثمنها ؟ . ألم تهدموا وطنا مشيدا وقصرا عامرا , كي تفتخروا ببناء كوخ جمهوري , ولتثبتوا أنكم اشد ولاء للفكرة ممن أسسها ؟! . ألم يتم قتل أبناء الوطن وكوادره وهاماته , كي تفخروا بانجاز تصفية العمالة , ولتؤكدوا أنكم مستعدون لبذل أكثر من ذلك في سبيل النظرية ؟ . ألم تدمروا تجارة مزدهرة واقتصادا قويا , كي تتعالوا بتحقيق دولة الكدح الاشتراكي . وهل كانت تلك المنجزات !! تستحق كل ذلك الهدم والدم ؟! . أم هي منحدرات أكثر منها منجزات ؟ . وقد تعارف الناس على التحذير من الفتن أكثر من ذكر النعم . وبناء على ما نراه في الشارع الجنوبي من شحن سلبي ومن مظاهر التخبط !. أكتب محذرا من تكرار مآسي الماضي . وإذا كان ثوار الأمس قد زودوها حبتين , فأخشى أن يقوم ثوار اليوم بزيادة حبتين .. فوق الحبتين . أتمنى التدبر والتصحيح , فهل من متفكر متعظ ؟! . ـ أخي ( د ) .. ولدي يسألني عن جده ـ أين هو ؟ ـ أخذوه ! ـ لماذا ؟ ـ لا أدري ! ـ وأين ذهبوا به ؟ ـ لا أدري ! ـ وما فعلوا به ؟ ـ لا أدري . ـ طيب ! دلني على من يدري !. ـ ولدي يسألكم : ( عمو .. ـ بالله عليك ـ أين قبر جدي " سالم " ؟ ) . •

مرفق بعض وثائق دعم أسرتي للثورة .

 

 

   

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك