من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 30 سبتمبر 2025 08:49 مساءً
منذ أسبوع و 3 ساعات و 32 دقيقه
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه الوطني في الدفاع عن اليمن ونظامها الجمهوري وعن كل المكتسبات الوطنية، ارتقى شهيدا مجيدا وهو يدافع عن حرية وكرامة الشعب كل الشعب بما في ذلك أولئك الذين لا هم لهم إلا
منذ أسبوع و يوم و 6 ساعات و 37 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، أهمية تعزيز العمل التشاركي والتنسيق بين مختلف الجهات المعنية لضمان التنفيذ الفعّال للإطار الاستراتيجي للحماية الاجتماعية 2025 – 2030، بما يسهم في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي فرضتها ظروف
منذ أسبوع و 3 ايام و 15 ساعه و 41 دقيقه
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، عن المزيد من الاجراءات الحمائية لموظفي العمل الانساني في اليمن، بما في ذلك نقل مكاتب منظمات الامم المتحدة الى عدن، وتقييد التعامل مع المناطق الخاضعة لجماعة الحوثي الى الحد الادنى، باستثناء المساعدات المنقذة
منذ أسبوع و 3 ايام و 15 ساعه و 43 دقيقه
شهدت محافظة مأرب، الجمعة، عرضاً عسكرياً مهيباً نظّمته وزارة الدفاع، ورئاسة هيئة الأركان العامة، ووزارة الداخلية، احتفاءً بأعياد الثورة اليمنية المجيدة (26 سبتمبر، و14 أكتوبر، 30و نوفمبر) وبدأ العرض المهيب، باستعراض حرس الشرف، وعزفت الفرق الموسيقية النشيد الوطني، حيث شاركت
منذ أسبوع و 3 ايام و 18 ساعه و 30 دقيقه
  جريمة تهز عدن.. اغتيال الشيخ مهدي العقربي أثناء أدائه صلاة الجمعة أكدت مصادر محلية في العاصمة المؤقتة عدن مقتل الشيخ مهدي العقربي، ظهر اليوم الجمعة، إثر تعرضه لعملية اغتيال أثناء أدائه صلاة الجمعة في أحد مساجد منطقة بئر أحمد.   وبحسب المصادر، أطلق مسلحون النار على
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 06 فبراير 2013 08:53 مساءً

شحنة أسلحة مع كل «وجبة يمنية»

رشاد الشرعبي

أكثر من 100 حادث اغتيال طالت يمنيين أغلبهم عسكريون بسيارة مفخخة وتفجيرات ،وأكثر من 100 أخرى تمت من على دراجات نارية, فيما لازالت التفاصيل غامضة بشأن إسقاط طائرة الانتينوف فوق العاصمة صنعاء وتفجير طائرة أخرى في قاعدة الديلمي و...و....إلخ.
طبعاً كل تلك الحوادث والجرائم والأعمال الارهابية تمت بأسلحة غير التي يتم ضبطها وكشفها باستمرار وطوال الأشهر الماضية ،وقد تكون استخدمت فيها الأسلحة التي استوردت أو هربت إلى اليمن قبل ثورة الشباب السلمية مطلع 2011م أو حتى في ذات العام.
ورغم أني لا أفهم كثيراً في الأسلحة وأنواعها واستخداماتها وخاصة المتفجرة منها, لكن فقرة مهمة وردت في خبر بثته وزارة الداخلية الثلاثاء 29 يناير عن ضبط سفينة, قيل لاحقاً إنها إيرانية الهوى والهوية, كان دافعاً قوياً لديّ لقراءة الخبر بتركيز مختلف عن الأخبار السابقة والمتكررة عن صفقات وحاويات وقاطرات وسفن ومراكب محملة بالأسلحة.
ذكر المصدر في وزارة الداخلية حينها أن الأسلحة التي عُثر عليها بالسفينة تشمل صواريخ أرض-جو تحمل بالكتف تستخدم لإسقاط طائرات عسكرية ومدنية، وأكدت المعلومات اللجنة الأمنية العليا مطلع هذا الأسبوع وقالت إنها صواريخ سام 2 و3 وهذه الصواريخ كأسلحة يتم تداول اسمها ليست جديدة بالنسبة لي شخصياً.
وأشار المصدر إلى أسلحة أخرى وهي “متفجرات عسكرية من نوع سي4، قذائف 122سم، قذائف صاروخية (اربي جي)”، وهذه كلها يمكن قد سمعنا بها أو قد تكون ليست جديدة.
لكن الجديد والملفت هو ماذكره الخبر من “معدات تستخدم لصناعة المتفجرات محلياً مثل الكبسولات المتفجرة الكترونياً، التفجير الموقوت بالريموت عن بُعد، تستخدم جميعها في صناعة المفخخات المحولة باليد والتي تستخدم كلاصق للسيارات او كألغام أرضية لتفجير العربات”.
وجدت نفسي أصرخ تلقائياً: يا ساتر يا الله, ما هذا كله؟ يبدو أن المخرج (المجهول – المعلوم) لم يعجبه بعد ما يحدث حتى الآن من فظائع وجرائم واغتيالات وتصفيات ومحاولات وكمائن وتنصت وتفجيرات و...و .... صار حصرهن جميعاً صعباً على ما أظن.
أشهر كثيرة والأخبار مستمرة وتتوارد دون كلل أوملل عما يتم ضبطه واكتشافه, في ميناء عدن أو الحديدة أو المكلا أو المخا وفي المياه الاقليمية اليمنية غرباً وجنوباً وشرقاً وفي الأراضي والطرقات التهامية واللحجية والحضرمية.
الله وحده من يعلم بحجم ما لم يتم ضبطه أو اكتشافه مما تم تسريبه إلى بلادنا الحبيبة, إضافة لماكان يوجد قبل الثورة الشبابية السلمية فبراير 2011م, حيث لم يكن فقط تجار الأسلحة هم من يبرمون الصفقات ويبيعونها داخل البلاد وخارجها.
بل حتى أرباب السلطة وقادة الجيش والأمن من إياهم كانوا تجاراً للسلاح إلى داخل البلاد وخارجها وفي أوقات كثيرة كانوا يستوردونها باسم الجيش اليمني ويبيعونها في القرن الأفريقي وأواسط أفريقيا وشرقها وربما غربها, وليس بعيداً عن ذلك مقتل نائب محافظ مأرب, جابر الشبواني, والخلاف مع محافظ صعدة الحالي..لم تعد دول روسيا وشرق أوروبا وأواسط آسيا هما المصدر الوحيد, لكن إيران تحولت منذ سنوات الى مصدر مهم للمال والسلاح المثير للفتن في اليمن, ومؤخراً جاءت تركيا وبصورة غريبة كمصدر آخر، وجديد لشحنات وصفقات وحمولات اكتشفت وقد تم إخفاؤها بصورة متقنة في ثلاجات تخزين أو داخل حاويات لسلع مختلفة ومغطاة بها.
أمر غريب مايحدث والأغرب منه هو الأداء الركيك والسلحفائي للجهات المعنية, خاصة فيما يكون بعد الضبط والاكتشاف لتلك الحمولات والصفقات والشحنات, حيث لم نصل الى نتيجة تكشف من وراء تلك الصفقات والمسؤولين عنها في الداخل والخارج من دول أو اطراف سياسية أو تجار أسلحة أو حتى أم الصبيان.
يفترض أن تتخذ الأجهزة المختصة خطوات عملية لكشف الحقائق ووضعها أمام الشعب وقطع الشك باليقين -كما يقال – والتوضيح للرأي العام حقيقة ما يجري ومن يعملون على الاستعداد لمرحلة جديدة من التصفيات والاغتيالات والمعارك والحروب والجرائم براً وبحراً وجواً والتي تجاوزت الإنسان والأرض اليمنية إلى الطائرات المارة في سماء اليمن وتهدد الملاحة الدولية بالخطر والكوارث.
نتمنى أن نرى متهمين في قفص الاتهام أمام القضاء وتنجح الأجهزة الامنية والقضائية بتقديم أدلة تدينهم وتمنحنا الطمأنينة, ونكره أن يكون النظام الحالي تكراراً للنظام السابق الذي كان يعلن عن أشياء ويتركها للمساومة والابتزاز أو يعجز عن إثباتها وتقديم الأدلة القاطعة على من وجّه أصابع الاتهام اليهم ، سواء كانوا أشخاصاً أو جماعات أو أحزاباً أو دول داخل اليمن أو خارجه.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك