من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 07 مايو 2025 07:26 صباحاً
منذ ساعتان و 42 دقيقه
  دشن معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الوصابي التطبيق المهني للدورات التدريبية للشباب ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش بمحافظة حضرموت الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة وتنفيذ ائتلاف الخير للإغاثة
منذ 13 ساعه و 42 دقيقه
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي، وفي سبتمبر  1963م     لتلحق بالملايا وصباح (بورنيو الشمالية)  وسراوق، في اتحاد الاندماجي، بعد استفتاء عام لشعب سنغافورة. ثم تم طرد سنغافورة من الاتحاد
منذ 14 ساعه و 27 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن الحرب التي تشنها ميليشيات الحوثي الإرهابية تسببت في انهيار العملة الوطنية وتراجع قوتها الشرائية، مما أدى إلى تدهور اقتصادي انعكس سلبًا على حياة المواطنين، وتسبب في شبه انعدام للخدمات الأساسية، لا
منذ 14 ساعه و 45 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، بالمحامية نيران سوقي، رئيسة هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية بالمجلس الانتقالي. وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني، ونشاط المنظمات
منذ يوم و 15 ساعه و 28 دقيقه
دشنت وزارة الصحة العامة والسكان، صباح اليوم الاثنين، حملات الرش الضبابي والتوعية المجتمعية لمكافحة حمى الضنك والأمراض المنقولة عبر النواقل في العاصمة المؤقتة عدن، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتنفيذ البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا، وبإشراف من
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 06 فبراير 2013 08:53 مساءً

شحنة أسلحة مع كل «وجبة يمنية»

رشاد الشرعبي

أكثر من 100 حادث اغتيال طالت يمنيين أغلبهم عسكريون بسيارة مفخخة وتفجيرات ،وأكثر من 100 أخرى تمت من على دراجات نارية, فيما لازالت التفاصيل غامضة بشأن إسقاط طائرة الانتينوف فوق العاصمة صنعاء وتفجير طائرة أخرى في قاعدة الديلمي و...و....إلخ.
طبعاً كل تلك الحوادث والجرائم والأعمال الارهابية تمت بأسلحة غير التي يتم ضبطها وكشفها باستمرار وطوال الأشهر الماضية ،وقد تكون استخدمت فيها الأسلحة التي استوردت أو هربت إلى اليمن قبل ثورة الشباب السلمية مطلع 2011م أو حتى في ذات العام.
ورغم أني لا أفهم كثيراً في الأسلحة وأنواعها واستخداماتها وخاصة المتفجرة منها, لكن فقرة مهمة وردت في خبر بثته وزارة الداخلية الثلاثاء 29 يناير عن ضبط سفينة, قيل لاحقاً إنها إيرانية الهوى والهوية, كان دافعاً قوياً لديّ لقراءة الخبر بتركيز مختلف عن الأخبار السابقة والمتكررة عن صفقات وحاويات وقاطرات وسفن ومراكب محملة بالأسلحة.
ذكر المصدر في وزارة الداخلية حينها أن الأسلحة التي عُثر عليها بالسفينة تشمل صواريخ أرض-جو تحمل بالكتف تستخدم لإسقاط طائرات عسكرية ومدنية، وأكدت المعلومات اللجنة الأمنية العليا مطلع هذا الأسبوع وقالت إنها صواريخ سام 2 و3 وهذه الصواريخ كأسلحة يتم تداول اسمها ليست جديدة بالنسبة لي شخصياً.
وأشار المصدر إلى أسلحة أخرى وهي “متفجرات عسكرية من نوع سي4، قذائف 122سم، قذائف صاروخية (اربي جي)”، وهذه كلها يمكن قد سمعنا بها أو قد تكون ليست جديدة.
لكن الجديد والملفت هو ماذكره الخبر من “معدات تستخدم لصناعة المتفجرات محلياً مثل الكبسولات المتفجرة الكترونياً، التفجير الموقوت بالريموت عن بُعد، تستخدم جميعها في صناعة المفخخات المحولة باليد والتي تستخدم كلاصق للسيارات او كألغام أرضية لتفجير العربات”.
وجدت نفسي أصرخ تلقائياً: يا ساتر يا الله, ما هذا كله؟ يبدو أن المخرج (المجهول – المعلوم) لم يعجبه بعد ما يحدث حتى الآن من فظائع وجرائم واغتيالات وتصفيات ومحاولات وكمائن وتنصت وتفجيرات و...و .... صار حصرهن جميعاً صعباً على ما أظن.
أشهر كثيرة والأخبار مستمرة وتتوارد دون كلل أوملل عما يتم ضبطه واكتشافه, في ميناء عدن أو الحديدة أو المكلا أو المخا وفي المياه الاقليمية اليمنية غرباً وجنوباً وشرقاً وفي الأراضي والطرقات التهامية واللحجية والحضرمية.
الله وحده من يعلم بحجم ما لم يتم ضبطه أو اكتشافه مما تم تسريبه إلى بلادنا الحبيبة, إضافة لماكان يوجد قبل الثورة الشبابية السلمية فبراير 2011م, حيث لم يكن فقط تجار الأسلحة هم من يبرمون الصفقات ويبيعونها داخل البلاد وخارجها.
بل حتى أرباب السلطة وقادة الجيش والأمن من إياهم كانوا تجاراً للسلاح إلى داخل البلاد وخارجها وفي أوقات كثيرة كانوا يستوردونها باسم الجيش اليمني ويبيعونها في القرن الأفريقي وأواسط أفريقيا وشرقها وربما غربها, وليس بعيداً عن ذلك مقتل نائب محافظ مأرب, جابر الشبواني, والخلاف مع محافظ صعدة الحالي..لم تعد دول روسيا وشرق أوروبا وأواسط آسيا هما المصدر الوحيد, لكن إيران تحولت منذ سنوات الى مصدر مهم للمال والسلاح المثير للفتن في اليمن, ومؤخراً جاءت تركيا وبصورة غريبة كمصدر آخر، وجديد لشحنات وصفقات وحمولات اكتشفت وقد تم إخفاؤها بصورة متقنة في ثلاجات تخزين أو داخل حاويات لسلع مختلفة ومغطاة بها.
أمر غريب مايحدث والأغرب منه هو الأداء الركيك والسلحفائي للجهات المعنية, خاصة فيما يكون بعد الضبط والاكتشاف لتلك الحمولات والصفقات والشحنات, حيث لم نصل الى نتيجة تكشف من وراء تلك الصفقات والمسؤولين عنها في الداخل والخارج من دول أو اطراف سياسية أو تجار أسلحة أو حتى أم الصبيان.
يفترض أن تتخذ الأجهزة المختصة خطوات عملية لكشف الحقائق ووضعها أمام الشعب وقطع الشك باليقين -كما يقال – والتوضيح للرأي العام حقيقة ما يجري ومن يعملون على الاستعداد لمرحلة جديدة من التصفيات والاغتيالات والمعارك والحروب والجرائم براً وبحراً وجواً والتي تجاوزت الإنسان والأرض اليمنية إلى الطائرات المارة في سماء اليمن وتهدد الملاحة الدولية بالخطر والكوارث.
نتمنى أن نرى متهمين في قفص الاتهام أمام القضاء وتنجح الأجهزة الامنية والقضائية بتقديم أدلة تدينهم وتمنحنا الطمأنينة, ونكره أن يكون النظام الحالي تكراراً للنظام السابق الذي كان يعلن عن أشياء ويتركها للمساومة والابتزاز أو يعجز عن إثباتها وتقديم الأدلة القاطعة على من وجّه أصابع الاتهام اليهم ، سواء كانوا أشخاصاً أو جماعات أو أحزاباً أو دول داخل اليمن أو خارجه.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
اتبعنا على فيسبوك