من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 07 مايو 2025 07:26 صباحاً
منذ 17 ساعه و 41 دقيقه
  دشن معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الوصابي التطبيق المهني للدورات التدريبية للشباب ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش بمحافظة حضرموت الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة وتنفيذ ائتلاف الخير للإغاثة
منذ يوم و 4 ساعات و 41 دقيقه
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي، وفي سبتمبر  1963م     لتلحق بالملايا وصباح (بورنيو الشمالية)  وسراوق، في اتحاد الاندماجي، بعد استفتاء عام لشعب سنغافورة. ثم تم طرد سنغافورة من الاتحاد
منذ يوم و 5 ساعات و 26 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن الحرب التي تشنها ميليشيات الحوثي الإرهابية تسببت في انهيار العملة الوطنية وتراجع قوتها الشرائية، مما أدى إلى تدهور اقتصادي انعكس سلبًا على حياة المواطنين، وتسبب في شبه انعدام للخدمات الأساسية، لا
منذ يوم و 5 ساعات و 45 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، بالمحامية نيران سوقي، رئيسة هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية بالمجلس الانتقالي. وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني، ونشاط المنظمات
منذ يومان و 6 ساعات و 27 دقيقه
دشنت وزارة الصحة العامة والسكان، صباح اليوم الاثنين، حملات الرش الضبابي والتوعية المجتمعية لمكافحة حمى الضنك والأمراض المنقولة عبر النواقل في العاصمة المؤقتة عدن، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتنفيذ البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا، وبإشراف من
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 12 فبراير 2013 12:24 صباحاً

(طالب) ضلع في مثلث الشيطان !!

إبراهيـم علي ناجي

*ماتزال الضالع على عتبات أبواب التغيير لم تدلف قدمها بعد, كون تحالف الشيطان في المحافظة استطاع ولو مؤقتا من إيقاف عجلة التغيير من خلال لملمة صفوفه مستغلا حالة الإرباك وصمت المشترك ودغدغة عواطف المواطن الضالعي المناطقية..

*ولأنه يقف على رأس هرم السلطة بالمحافظة باعتباره محافظا فهو يحاول جاهدا السير بالمحافظة باتجاه عكسي (عكس عقارب التغيير)بالمحافظات الأخرى, متحديا بذلك آلاف الثائرين وعشرات الجرحى والمعتقلين ,فطالب اليوم ليس طالب الأمس , لقد مد يده إلى جماعات مشبوهة ظانا انه بذلك يحافظ على موقعه وكرسيه فهو كالغريق الذي يستنجد بقشة هروبا من الهلاك (فطالب وعناصر الحراك والحوثيين ) مثلث الشيطان بالمحافظة, في سابقة قلّ أن تجد لها مثيلا, ممثل السلطة ورأسها متحالفا مع عناصر مناطقية وطائفية ليس لهدف عدى إيقاف عجلة التغيير وسد منافذ المد الثوري بالإضافة إلى انه نكاية بحزب الإصلاح والمشترك الذي يراه عدوه الأول والأخير..

*تبرز شكاوي المحافظ طالب الغير موفقه لمن يأتي إليه شاكيا في مجلس مقيله بديوان المحافظة حتى يتخيل إليك أن هذا المحافظ مظلوم من الجميع ويستحال تغييره على ضعفه وهو بهذا يظن انه يتذاكا على من يطلب منه الإنصاف, وبالاتجاه الأخر تراه يتغاضى إن لم يكن داعما لها عن الأوضاع الأمنية والقلاقل وحالات الاحتقان المناطقية وبروز الجماعات المسلحة بشكل لافت وملحوظ ناهيك عن غياب الخدمات وتكدس القمامة والمجاري في الشارع العام والأزقة والحارات ووووالخ

والملفت أن طالب كان يتعلل فيما مضى بعدم قدرة السلطة بأي عمل خدماتي بالمحافظة بسبب عناصر الحراك واستهدافها لأي مقاول أو طقم امني ,لكن الآن وبعد أن تحالف طالب مع هذه الجماعات أصبح  بقاء الوضع على ماهو عليه نكاية بالقوى الثورية وتأجيج الشارع وبالتالي نقمته عليها من باب (كان نظام صالح أفضل).

*كل ذلك والعقلاء من قادة الفكر التنويري والكتاب ومنظمات المجتمع المدني وأحزاب المشترك في صمت عجيب على اعتبار أنهم بصمتهم هذا يفوتون فرصة إدخال المحافظة بالفوضى التي تسعى إليها مخلفات صالح وحلفائهم لكنهم بذلك الصمت جعلوا طالب يشعر بالقوة ويعتقد انه بمعزل عن مقصلة التغيير التي وصلت إلى أقرانه بالمحافظات الأخرى ,بل أصبح المواطن ينظر إلى المشترك بعين الريبة والشك وان صمتهم هذا ولد نتائج عكسية واوجد فجوة بين المشترك والمواطن والشارع المتطلع إلى التغيير الأفضل,كون المواطن لايعير أي اهتمام للآراء ولا للأطروحات التنظيرية ولا للبيانات الحزبية بقدر مايهمه أن يرى تحسن الخدمات أمام عينيه (شوارع نظيفة,كهرباء,ماء, دواء, امن استقرار,....الخ) ,ولهذا حاول طالب الاستفراد والاستقوى وحاول أن يذر الرماد على العيون بإجراء بعض التغييرات الجزئية يراها البعض انتقام شخصي لبعض المدراء الذين لم يدخلوا بيت الطاعة, وأيضا حتى يشعر القوى الأخرى بأنه رجل حريص على التغيير وقام بمثل هذا الإجراء في التغيير, مع أن ماقام به ولد نتائج كارثية حيث أصبح في كل مرفق مديران بدلا عن مدير واحد وطبعا بعد أن رفض المدير المقال إجراءات التغيير الطالبية..

ولا ننسى مجلس محلي المحافظة وهيئته الإدارية والذي أصبح في وضع المتفرج والمنساق مع المحافظ ومؤيدا له في اغلب القرارات ولم نرى ولو لمرة واحدة اعتراض المجلس الموقر رغم أغلبية المعارضة فيه لأي قرار أو حتى رؤية خاصة يقدمها تخدم المواطن..ولعل مشكلة الهيئة الإدارية تكمن في هدايا (هلال) بداية صعود طالب محافظا ولاسامح الله هلال الذي خدر هيئتنا المخدرة أصلا.

ولم يقتصر الأمر على الهيئة الإدارية فقط فهناك الوكلاء ومااكثرهم اصبحوا في وضع بلا صلاحيات وبلا قرارات فأين قفشات صالح الشاعري الفكاهية وأين البلعسي والحدي ووووالخ .لقد صاروا صفرا بجانب مقدار عددي لايقبل القسمة إلا على المحافظ نفسه.

*لم يكن المحافظ علي قاسم طالب يوما مدنيا فهو الجنرال القادم من يخت حربي  بشواطئ خليج العرب ليصبح حاكما مدنيا رغم انه في النقيض تماما عدى التفاؤل السائد حينها من كونه قد يساعد في إخماد الجناح المتطرف في الحراك كونه منتميا إليهم سياسيا وقبليا ,ولكن سرعان ما سقط  ولي النعمة صالح ليظهر طالب على حقيقته فهو يمدح الجماعات المسلحة ويتغاضى عن كل فعل تخريبي ويؤجل أي حمله أمنية تبحث عن مسلحين حتى انه قال قبل أسابيع في حوار صحفي أن هذه الجماعات هي من حفظ الأمن الاستقرار أثناء الثورة ...متناسيا أن هذه الجماعات نفسها هي من هاجمت غرفة نومه ومقيلة بديوان المحافظة وهي ذاتها من حاولت اغتياله ونفسها من أرقت المواطن والأمن معا بمهاجمتها للنقاط الأمنية ونذكر طالب أن العناصر التي يؤيدها اليوم أنها نفسها من يقوم بزرع نقاط التفتيش على مقربة من مكتبه بسناح..

*تصرفات المحافظ شمولية بحكم نشأته العسكرية الخالصة وبعكس القادة العسكريين فهو يتحدث كثيرا ويعمل قليلا ويصر على مصادرة الآراء ومشاطرة واستشارة الأحزاب والمنظمات في القرارات المفصلية حفاظا على الترابط , حيث يتعامل مع المحافظة باعتبارها ضيعته الخاصة ومملكته الأبدية وللعلم فهو يقول متباهيا أمام مرتادي مقيله أن الرئيس هادي قالها بالحرف الواحد (محافظ الضالع خط أحمر ولا يمكن يتغير).


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
اتبعنا على فيسبوك