من نحن | اتصل بنا | الاثنين 05 مايو 2025 06:40 مساءً
منذ ساعه و 39 دقيقه
دشنت وزارة الصحة العامة والسكان، صباح اليوم الاثنين، حملات الرش الضبابي والتوعية المجتمعية لمكافحة حمى الضنك والأمراض المنقولة عبر النواقل في العاصمة المؤقتة عدن، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتنفيذ البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا، وبإشراف من
منذ 3 ساعات و 30 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، حرص الحكومة على تعزيز دور المرأة اليمنية وتمكينها سياسيًا واقتصاديًا، بما يضمن مشاركتها الفاعلة في قضايا المجتمع وتحقيق التنمية المستدامة. جاء ذلك خلال لقائه في العاصمة المؤقتة عدن، السيدة دينا زوربا،
منذ 12 ساعه و 11 دقيقه
  اجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، اتصالا هاتفيا بالعميد عبده فرحان مستشار قائد محور تعز عزاه خلاله في استشهاد نجله الشهيد عمر عبده فرحان في جبهات العز و الكرامة خلال مواجهات مع المليشيا الحوثية الارهابية صباح يوم السبت غرب محافظة
منذ 23 ساعه و 56 دقيقه
أدى سالم بن بريك، الأحد، اليمين الدستورية، أمام رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، بمناسبة تعيينه رئيسا لمجلس الوزراء. وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن بن بريك أدى اليمين الدستورية أمام الرئيس العليمي، رئيسا للحكومة اليمنية، خلفا لسلفه أحمد عوض بن مبارك.   وشدد رئيس
منذ يوم و 8 دقائق
هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالرد على جماعة الحوثي بعد تصعيدها العسكري ضد إسرائيل واستهدافها مؤخرا مطار بن غوريون.   وقال نتنياهو في كلمة له تعليقا على قصف الحوثيين مطار بن غوريون، "سنتحرك ضد الحوثيين كما فعلنا سابقا".   وأضاف: "العمل ضد الحوثيين ليس
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 02 مارس 2017 01:00 صباحاً

لا إعجاب - لا تعليق – حظر!

مختار الفقيه

هل يستطيع أي من الأحزاب، أو الجماعة، أو المكونات ، أو القبائل ، والجهات ، أن تتحكم بتعليقات ومنشورات أفرادهم _ أبنائهم _ أتباعهم ... في زمن الشبكات الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي الواسعة الانتشار ؟!

بل هل تستطيع استخبارات الدول، وأمنها القومي، والسياسي، والداخلي أن يقوم بالدور والمهمة ذاتها،

المسألة تبدوا شبه مستحيلة؛ أن تجمع الناس على رأي واحد، وموقف واحد، وأسلوب في الطرح واحد ،_كما يستحيل تكميم الأفواه، ومصادرة الأفكار، والآراء.

ولكن وأمام هذه الحقيقة؛ لماذا يتم توظيف التعليقات، أو المنشورات في الصفحات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي _صفحات شخصية هااااه_ انتبه.. اسمها شخصية، يتم توظيفها و كأنها بيانات رسمية للأحزاب السياسية، أو الجماعات وأحيانا الدول ...... الخ؟!

وخصوصا، خصوصا، حزب التجمع اليمني للإصلاح، أفراده كثر، منهم المنفتح، والمنغلق،

الملتزم والمتفلت،

المثقف والبسيط،

الصبور والغيور،

الذكي والغبي، الحقيقي والوهمي، الثابت والمتحول،

المخلص وصاحب المصلحة...... كل أولئك وغيرهم فيه، وفي باقي المكونات والمسميات المتعددة طبعا، وما أكثرها في بلادنا.

فلماذا تُوظف التعليقات الشخصية الفردية وتحور باتجاه الكيانات،؟!

لماذا تُسقَط الآراء الشخصية على أنها مواقف عامة؟!

هل المشكلة في المعلقين الذين يعبرون عن آرائهم الخاصة بكل حرية ، أم في الموظِفين والمستغلين لها؟!

هل المشكلة في أسلوب المعلق، أو عقلية صاحب المنشور، أو المعني بالكلام؟!

سين من الناس عندما يرد عليه شخص يضع على بروفايله الخاص شعار الثورة الشبابية مثلا، يصيح...... هذه هي الثورة!!!

وصاد. إذا علق عليه من يرفع شعار الإصلاح عممها على الحزب!!

وع. إذا رد عليه من يرفع علم اليمن قال هم أبناء الشمال،

أو من يرفع علم الجنوب قال هو الحراك....

هي السعودية هي الإمارات...

ول.

وم.

و هـ.

وج.

صفحات مواقع التواصل تحتاج في الحقيقة إلى فهم، إلى محددات، وإلى آداب.... ،

إلى ميثااااااااااق شرف باختصار شديد.

أُلفتْ كتب، وقُدمتْ بحوث ودراسات، في آداب التواصل، وفن الحديث، و ال Etiquette ليرتقي مستوى التخاطب عند بني البشر، وينهض الخطاب العام لدى الإنسانية جمعاء.

وبفضل الله، ديننا الإسلامي الحنيف هو الرائد في هذه التعاليم، ولكن بعضا من أبنائه إن لم يكن الكثير.. هجروها.

 

صفحات التواصل تحتاج إلى جيش إلكتروني راق، ينقلها من الغوغائية المنفلته، إلى الانضباط الأخلاقي الذاتي،

هي مجتمع افتراضي واسع ومفتوح، أثرت وتأثرت فيه الأحداث والصراعات،وكشف عن الطباع والقيم،

بثوان تتعرف على شخص جديد، وفي ثوان تنهي صداقتك به

تطوف على العشرات من الأصدقاء والأعداء في آن واحد .

منهم من يدخل السرور إلى قلبك بأسلوبه الساحر اللطيف، يتخير أجمل العبارات وينتقي احلى الألفاظ، ليسعدك أو ينبهك، أو يفيدك

ومنهم من (يجغثك) يوم كامل وربما أسبوعا بمنشوره أو تعليقه ، على لا شيئ!!

لم يقتنع الكثير من مستخدميه - ربما لأن المُنتَج ثقافة عالمية - أن حكمه حكم (القول ومشتقاته ) في الإسلام

فيه الحلال والحرام

الواجب والممنوع

المكروه والمستحب

الخبيث والطيب

والكذب الحرام قولا.... حرامٌ كتابة ونشرا باتفاق الجميع،

والسب، والشتم، والغيبة والنميمة، والفتنة، والتزوير،

والبهتان، والجرح، والطعن، واللعن، واللمز، والهمز،

والسخرية والاستهزاء، وإشاعة الفاحشة،

والإشاعة، والجدل العقيم، والكراهية

والترويج للجريمة، وغبط الحقوق،

وهضم الفضائل، وغيره وغيره

مما تأباه الفطر السليمة، والطباع المستقيمة، أمراض مجتمعية طفحت بها صفحات التواصل الاجتماعي بشكل مخيف ،، فأوجعت القلوب، وشوهت الأخلاق، وأحدثت شروخا مجتمعية كثيرة وكبيرة.

فبدى واضحا أن مجتمع التواصل مجتمع جديد مفتوووح الأبواب وعلى مصراعيه كمان، يؤثر ويتأثر، ويحتاج إلى ثورة مستمرة فيه، تُعلي من شأن القيم (لايك، شير) ، وتدفن الخبث تحت إشارات

(لا إعجاب، لا تعليق، حظر). أ. هـ


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك