من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 07 مايو 2025 07:26 صباحاً
منذ يوم و 5 ساعات و 14 دقيقه
  دشن معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الوصابي التطبيق المهني للدورات التدريبية للشباب ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش بمحافظة حضرموت الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة وتنفيذ ائتلاف الخير للإغاثة
منذ يوم و 16 ساعه و 14 دقيقه
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي، وفي سبتمبر  1963م     لتلحق بالملايا وصباح (بورنيو الشمالية)  وسراوق، في اتحاد الاندماجي، بعد استفتاء عام لشعب سنغافورة. ثم تم طرد سنغافورة من الاتحاد
منذ يوم و 16 ساعه و 59 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن الحرب التي تشنها ميليشيات الحوثي الإرهابية تسببت في انهيار العملة الوطنية وتراجع قوتها الشرائية، مما أدى إلى تدهور اقتصادي انعكس سلبًا على حياة المواطنين، وتسبب في شبه انعدام للخدمات الأساسية، لا
منذ يوم و 17 ساعه و 17 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، بالمحامية نيران سوقي، رئيسة هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية بالمجلس الانتقالي. وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني، ونشاط المنظمات
منذ يومان و 18 ساعه
دشنت وزارة الصحة العامة والسكان، صباح اليوم الاثنين، حملات الرش الضبابي والتوعية المجتمعية لمكافحة حمى الضنك والأمراض المنقولة عبر النواقل في العاصمة المؤقتة عدن، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتنفيذ البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا، وبإشراف من
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 10 أبريل 2017 02:13 صباحاً

تعز ..إلى أين؟

أحمد عبدالملك المقرمي

يتم تسويق شطر من هذا السؤال بصفة مستمرة. ومقصودة هذه الأيام، تعز إلى أين؟

وهو سؤال يردده محبون، إشفاقا وحذرا، ويردده بسطاء، مجاراة ومسايرة؛ أو بلغة الوتس لصقا ونسخا، ولكن هناك من يسوق السؤال بطريقة النائحة المستأجرة، توظيفا واستهدافا، عبر ماكينة إعلامية ؛ لطرف تصلي مدافعه ونيرانه تعز لهبا ونارا، هي أطراف عصابة الانقلاب والمشروع الظلامي المتخلف. 

 

قبل أن يتباكى هؤلاء بدموع النائحة المستأجرة؛ تعز إلى أين!؟ دعونا نوسع السؤال للجميع: تعز من أين وإلى أين!؟ 

 

أما من أين؟ فنقول للمتباكي المستأجر؛ تعز من: معاذ بن جبل إلى دولة بني رسول (التي تجاوزت سياسيا وإداريا حدود اليمن الطبيعية الى عمان شرقا ومشارف مكة المكرمة شمالا) إلى الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر، إلى الثورة المتجددة 11 فبراير، وإلى الصمود في وجه همجية المشروع الظلامي للحوثي والمخلوع.

 

قبل أن يتساءل المتباكون؟ تعز إلى أين؟ من اللازم أن يعرفوا أولا من أين؟ فنقول لهم بلسان تعز؛ تعز من حصارها في وسط  شارع جمال قبل المقاومة، إلى كسرها للحصار وتمددها بالمقاومة الشعبية والجيش الوطني إلى حذران غربا، وإلى شرق صالة شرقا،  تعز من دماء الشهيد محمد الصهيبي؛ كأول شهيد في مواجهة بغاة المشروع الظلامي، إلى شهيد الأمس أحمد هزبر؛ مرورا بهائل اليوسفي ونور الدين الزعزعي وعبدالله أحمد الصبري وتوفيق دبوان المخلافي وعبدالإله الشوافي ومبارك هزاع.. وإلى آلاف الشهداء  وآلاف الجرحى الذين تأتي منهم تعز ويأتون منها!

 

لا بد من معرفة (من أين) أولا؛ قبل أن تتباكوا مكرا وتشفيا عند قنبلتكم الدخانية (إلى أين؟).

أما إلي أين؟ فإن من يجيب على هذا السؤال؛ هم أولئك المرابطون في مواقع الشرف والبطولة، في كل الجبهات؛ ليخطوا تباشير الفجر الجديد، بعرقهم و دمهم، أو بألسنتهم وأقلامهم، او بمالهم وبذلهم، أو بعدسات التصوير والتقارير، أو كحقوقيين برصد انتهاكات المجرمين الظلاميين!! 

 

من يحدد الى أين؟ هي تلك المرأة التي استبدلت البخور، بالمشاركة باستنشاق دخان المدافع المدافعة عن تعز، وهي تتنقل بين الجبهات والمتارس؛ لتوفر علبة دواء، أو لقمة غذاء، أو بطانية أو لحافا يقي المرابطين  البرد، أو  ... الخ.

ما خرجت له الحمائم اللاتي تحولن إلى صقور؛ ليشاركن بفاعلية بتحديد الإجابة عن سؤال مغشوش أريد به تصفية الحساب: إلى أين!!؟

 

فيا أيها الشرفاء المقاومون؛ بالمواقع، أو بالكلمة، بالصورة، بالمداخلة في القنوات الفضائية، بجبهة شبكة التواصل الاجتماعي، وهي تبني ولا تهدم، تلملم و لا تفرق، تعبئ الصفوف ولا تخذل، تبرز المحاسن وتنشرها،  وتصحح الخلل دون أن تستدرج لتأكل الثوم لصالح الخصم.

 

إن الجيش الوطني والمقاومة ليسا بحاجة الى تباكي نائحة غرضها الهدم،  وهدفها التحريض والدس، وقد علم الغبي مثل الذكي، أن النائحة لا ترد ميتا، ولا تدفع قضاء؛ وإنما يحتاجان الى وعي وبصيرة، تكتبان بحروف الإباء، و عبارات الفداء، والتبشير بالفجر القادم.

 

تعز منتصرة بالله، ثم بدول التحالف العربي، ومستعصية بأبنائها الشرفاء من كل الأطياف والألوان.

  تعز -بفضل الله- أكثر بهاء وإشراقا، وأزهى منظرا، وأبدع جمالا؛ من تقارير التشويه والتشهير، والكيد والدس الرخيص، التي تكتبها الغربان والبوم في الظلام، التي تستمد مداد الكتابة من سموم الزواحف السامة التي تقبع في الجحور تحت الأرض. 

تبا لتقارير الابتزاز، وتكفف المال، ودموع التماسيح، وانتحاب النائحة المستأجرة!!

 

تعز الى أين؟ 

إلى التحرر والتحرير، وصناعة الغد المشرق الجديد.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
اتبعنا على فيسبوك