من نحن | اتصل بنا | الخميس 26 يونيو 2025 11:05 مساءً
منذ ساعه و 6 دقائق
عُقدت اليوم الخميس، الموافق 26 يونيو 2025م، في العاصمة عدن، الورشة التشاورية الخاصة بـ"صياغة خطط حماية المرأة"، وذلك ضمن أنشطة مشروع تعزيز الوصول إلى العدالة للنساء والفتيات، الذي ينفذه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ( UNDP ) بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية ( ASF )، وبدعم من الوكالة
منذ يوم و 5 ساعات
شهدت مدينة المكلا بمحافظة حضرموت اليوم إشهار جمعية حضرموت للسياحة والسفر كيان مهني مرخص من مكتب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، يهدف إلى تنظيم وتمثيل وتطوير القطاعات الحيوية ذات العلاقة في بيئة مهنية وقانونية منظمة.وأكد بيان الإشهار أن الجمعية جاءت استجابة لحاجة ملحة
منذ يومان و 5 ساعات و 50 دقيقه
اطّلع معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، صباح اليوم بمكتبه في العاصمة عدن، على أنشطة ومشاريع هيئة الخليج وعدن للتنمية والخدمات الإنسانية، وذلك خلال لقائه برئيس مجلس إدارة الهيئة الأستاذ فهد عبدالله البُرّي، والمدير التنفيذي الأستاذ سيف عقيل
منذ يومان و 6 ساعات و 6 دقائق
أدان تكتل قبائل بكيل، أحد أبرز المكونات القبلية في اليمن، الهجوم الذي استهدف قاعدة العديد الجوية في دولة قطر، واصفًا إياه بـ"التطور الخطير والمرفوض"، لما يشكله من تهديد لأمن دولة شقيقة وانتهاك لسيادتها واستقرار المنطقة.وأعرب التكتل في بيان رسمي صادر عنه، عن وقوفه الكامل
منذ يومان و 7 ساعات و 47 دقيقه
أدان ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن، في بيان رسمي صدر اليوم الاثنين، الهجوم العسكري الذي شنّته الجمهورية الإسلامية الإيرانية على قاعدة العديد الجوية في دولة قطر الشقيقة، واعتبره “اعتداءً صارخًا وغير مبرر على سيادة دولة قطر وتهديدًا لأمن واستقرار منطقة الخليج العربي”.وأكد
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 16 مايو 2017 01:15 صباحاً

الجنوب بين طريقين!

عبدالرب السلامي

اليمن اليوم تحت الفصل السابع، والقرارات الدولية منذ عام 2013م الى آخر قرار في فبراير 2017م جميعها تؤكد على أن المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني هي المرجعيات المعترف بها دوليا، وأنها الاطار الوحيد لعملية الانتقال السياسي والحل الشامل للقضايا اليمنية وعلى رأسها القضية الجنوبية، ولذا من المستبعد أن يحصل اي اعتراف دولي في المدى القريب والمتوسط بأي صيغة للحل السياسي -سواء للقضية الجنوبية أو لغيرها من القضايا اليمنية- خارج إطار هذه الحزمة من المرجعيات والقرارات الدولية.
وأما إقليميا فهناك مشروع عربي بزعامة المملكة العربية السعودية ينظر إلى اليمن كجزء من الأمن القومي العربي، ويجد في مشروع الدولة الاتحادية الذي تتبناه الشرعية اليمنية خيارا مناسبا لمحاصرة النفوذ الايراني وأدواته في اليمن جغرافيا وسياسيا. ومن هنا نشأ الترابط بين التحالف العربي الذي يجد في الشرعية اليمنية مظلة قانونية دولية للقيام بعمليات عسكرية في اليمن لمحاصرة التمدد الايراني وبين الشرعية اليمنية التي تجد في التحالف العربي داعما أساسيا لها وشرطا ماديا لاستمرارها، هذا إضافة الى أن المبادرة التي باتت جزءا من الشرعية الدستورية اليمنية هي مبادرة خليجية.
هذا الترابط بين الشرعية اليمنية ودول الجوار العربي في الأهداف والمرجعيات هو الذي جعل مواقف مجلس التعاون الخليجي وجامعة الدول العربية مطردة منذ العام 2011م الى اليوم باتجاه واحد هو دعم الشرعية اليمنية والحفاظ على وحدة اليمن واستقراره، وكان آخر تلك المواقف البيانات الأخيرة الصادرة عنها بشأن المجلس السياسي الذي تم اعلانه في عدن قبل أيام.
إذن نحن أمام واقع دولي وإقليمي لا يخدم فكرة انفصال الجنوب، وبالتالي فإن القوى السياسية الجنوبية أمام مفرق طرق، إما أن تتحلى بالواقعية السياسية وسلوك الطريق الذي يراعي معطيات الواقع الدولي والإقليمي والاستمرار في النضال لحل القضية الجنوبية من خلال الشرعية اليمنية ومرجعياتها الثلاث المدعومة دوليا لتحقيق الحد الممكن من الحقوق المدنية والسياسية لشعب الجنوب في ظل دولة اتحادية ديمقراطية حديثة.
وإما أن تتجاهل الواقع السياسي المحيط، وتسير في الطريق المضاد، والإصرار على التمسك بشرعيات وهمية معزولة عن واقعها المحلي ومحيطها العربي والدولي.
أنا شخصيا أرى أن العمل من خلال الشرعية اليمنية ومشروع الدولة الاتحادية لا يزال هو أفضل السبل لتحقيق انجازات ملموسة للقضية الجنوبية بدءاً بإعادة تحقيق الشراكة الوطنية وإعادة بناء المركز السياسي للجنوب في إطار الدولة الاتحادية وانتهاءً بتحقيق تقرير المصير من خلال نواب الشعب الذين ستفرزهم عملية ديمقراطية نزيهة عبر صناديق الاقتراع التي لا يوجد سواها معيارا مقنعا لقياس الارادة الشعبية.
أما المشاريع الأخرى التي تريد أن تصارع كل الإرادات الدولية والإقليمية وتصر على السير بكيانات متنكرة للمرجعيات الوطنية والدولية -فمع كل تقديري لأصحاب تلك المشاريع- فإنها ستظل مشاريع تأزيم ومعارضة عنفوانية دائمة ولن تستطيع أن تنتقل خطوة نحو الإنجاز السياسي إلا في حالة واحدة فقط هي حصول انقلاب جذري في مراكز القوى والاستقطابات الدولية شبيها بما كانت عليه الأوضاع الدولية أيام الحرب الباردة، وهذا أمر مستبعد حصوله على الأقل خلال العشرين سنة القادمة!!.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك