من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 30 سبتمبر 2025 08:49 مساءً
منذ أسبوع و 20 ساعه و دقيقه
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه الوطني في الدفاع عن اليمن ونظامها الجمهوري وعن كل المكتسبات الوطنية، ارتقى شهيدا مجيدا وهو يدافع عن حرية وكرامة الشعب كل الشعب بما في ذلك أولئك الذين لا هم لهم إلا
منذ أسبوع و يوم و 23 ساعه و 7 دقائق
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، أهمية تعزيز العمل التشاركي والتنسيق بين مختلف الجهات المعنية لضمان التنفيذ الفعّال للإطار الاستراتيجي للحماية الاجتماعية 2025 – 2030، بما يسهم في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي فرضتها ظروف
منذ أسبوع و 4 ايام و 8 ساعات و 10 دقائق
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، عن المزيد من الاجراءات الحمائية لموظفي العمل الانساني في اليمن، بما في ذلك نقل مكاتب منظمات الامم المتحدة الى عدن، وتقييد التعامل مع المناطق الخاضعة لجماعة الحوثي الى الحد الادنى، باستثناء المساعدات المنقذة
منذ أسبوع و 4 ايام و 8 ساعات و 12 دقيقه
شهدت محافظة مأرب، الجمعة، عرضاً عسكرياً مهيباً نظّمته وزارة الدفاع، ورئاسة هيئة الأركان العامة، ووزارة الداخلية، احتفاءً بأعياد الثورة اليمنية المجيدة (26 سبتمبر، و14 أكتوبر، 30و نوفمبر) وبدأ العرض المهيب، باستعراض حرس الشرف، وعزفت الفرق الموسيقية النشيد الوطني، حيث شاركت
منذ أسبوع و 4 ايام و 10 ساعات و 59 دقيقه
  جريمة تهز عدن.. اغتيال الشيخ مهدي العقربي أثناء أدائه صلاة الجمعة أكدت مصادر محلية في العاصمة المؤقتة عدن مقتل الشيخ مهدي العقربي، ظهر اليوم الجمعة، إثر تعرضه لعملية اغتيال أثناء أدائه صلاة الجمعة في أحد مساجد منطقة بئر أحمد.   وبحسب المصادر، أطلق مسلحون النار على
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 16 مايو 2017 01:15 صباحاً

الجنوب بين طريقين!

عبدالرب السلامي

اليمن اليوم تحت الفصل السابع، والقرارات الدولية منذ عام 2013م الى آخر قرار في فبراير 2017م جميعها تؤكد على أن المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني هي المرجعيات المعترف بها دوليا، وأنها الاطار الوحيد لعملية الانتقال السياسي والحل الشامل للقضايا اليمنية وعلى رأسها القضية الجنوبية، ولذا من المستبعد أن يحصل اي اعتراف دولي في المدى القريب والمتوسط بأي صيغة للحل السياسي -سواء للقضية الجنوبية أو لغيرها من القضايا اليمنية- خارج إطار هذه الحزمة من المرجعيات والقرارات الدولية.
وأما إقليميا فهناك مشروع عربي بزعامة المملكة العربية السعودية ينظر إلى اليمن كجزء من الأمن القومي العربي، ويجد في مشروع الدولة الاتحادية الذي تتبناه الشرعية اليمنية خيارا مناسبا لمحاصرة النفوذ الايراني وأدواته في اليمن جغرافيا وسياسيا. ومن هنا نشأ الترابط بين التحالف العربي الذي يجد في الشرعية اليمنية مظلة قانونية دولية للقيام بعمليات عسكرية في اليمن لمحاصرة التمدد الايراني وبين الشرعية اليمنية التي تجد في التحالف العربي داعما أساسيا لها وشرطا ماديا لاستمرارها، هذا إضافة الى أن المبادرة التي باتت جزءا من الشرعية الدستورية اليمنية هي مبادرة خليجية.
هذا الترابط بين الشرعية اليمنية ودول الجوار العربي في الأهداف والمرجعيات هو الذي جعل مواقف مجلس التعاون الخليجي وجامعة الدول العربية مطردة منذ العام 2011م الى اليوم باتجاه واحد هو دعم الشرعية اليمنية والحفاظ على وحدة اليمن واستقراره، وكان آخر تلك المواقف البيانات الأخيرة الصادرة عنها بشأن المجلس السياسي الذي تم اعلانه في عدن قبل أيام.
إذن نحن أمام واقع دولي وإقليمي لا يخدم فكرة انفصال الجنوب، وبالتالي فإن القوى السياسية الجنوبية أمام مفرق طرق، إما أن تتحلى بالواقعية السياسية وسلوك الطريق الذي يراعي معطيات الواقع الدولي والإقليمي والاستمرار في النضال لحل القضية الجنوبية من خلال الشرعية اليمنية ومرجعياتها الثلاث المدعومة دوليا لتحقيق الحد الممكن من الحقوق المدنية والسياسية لشعب الجنوب في ظل دولة اتحادية ديمقراطية حديثة.
وإما أن تتجاهل الواقع السياسي المحيط، وتسير في الطريق المضاد، والإصرار على التمسك بشرعيات وهمية معزولة عن واقعها المحلي ومحيطها العربي والدولي.
أنا شخصيا أرى أن العمل من خلال الشرعية اليمنية ومشروع الدولة الاتحادية لا يزال هو أفضل السبل لتحقيق انجازات ملموسة للقضية الجنوبية بدءاً بإعادة تحقيق الشراكة الوطنية وإعادة بناء المركز السياسي للجنوب في إطار الدولة الاتحادية وانتهاءً بتحقيق تقرير المصير من خلال نواب الشعب الذين ستفرزهم عملية ديمقراطية نزيهة عبر صناديق الاقتراع التي لا يوجد سواها معيارا مقنعا لقياس الارادة الشعبية.
أما المشاريع الأخرى التي تريد أن تصارع كل الإرادات الدولية والإقليمية وتصر على السير بكيانات متنكرة للمرجعيات الوطنية والدولية -فمع كل تقديري لأصحاب تلك المشاريع- فإنها ستظل مشاريع تأزيم ومعارضة عنفوانية دائمة ولن تستطيع أن تنتقل خطوة نحو الإنجاز السياسي إلا في حالة واحدة فقط هي حصول انقلاب جذري في مراكز القوى والاستقطابات الدولية شبيها بما كانت عليه الأوضاع الدولية أيام الحرب الباردة، وهذا أمر مستبعد حصوله على الأقل خلال العشرين سنة القادمة!!.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك