من نحن | اتصل بنا | الأحد 04 مايو 2025 07:31 صباحاً
منذ 8 ساعات و 29 دقيقه
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (اكس)، يترجل فارس ويخلفه فارس، ليواصل مسيرة خدمة الوطن واستعادة
منذ 18 ساعه و 30 دقيقه
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ 19 ساعه و 14 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
منذ 19 ساعه و 24 دقيقه
بدعم سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية بدولة الكويت الشقيقة، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية، دشنت وزارة الزراعة والري والسلطة المحلية بمحافظة سقطرى اليوم توزيع 100 حراثة يدوية لصغار المزارعين، ضمن حملة "الكويت إلى جانبكم".وجرى التدشين برعاية وزير الزراعة والري
منذ يوم و 21 ساعه و 42 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 10 يناير 2018 12:13 صباحاً

رسالة للمؤتمريين!!

توكل كرمان

المخلوع علي عبدالله صالح صالح ليس شخص، بل مشروع جثم على صدورنا اكثر من ثلاثة عقود، وكانت المحصلة كل هذا الخراب!!، ولاتزال الكارثة تتوالد، وتكشف الأيام عن المزيد من الكوارث التي زرع بذورها وتعهدها بالرعاية خلال فترة حكمه العبوس !!
 
وبالتالي إما ان نخلده في الذاكرة الوطنية كمجرم بحق الشعب، مذنب بحق الوطن، فتزدريه الأجيال، وتمقت مشروعه، وتنتفض في وجه أي محاولة لمحاكاته واعادته كشخص او كمشروع، أو سنسمح بتخليده كبطل صانع التحولات ومحقق الانجازات، فتمجده الاجيال وتحرص على تقليده واستلهام مشروعه!!
 
في الأولى نمجد الحقيقة وننتصر للوطن وللأجيال القادمة، وفي الثانية نمارس الزيف بحق الحقيقة.. ونشاركه الجرم بحق الحاضر والمستقبل!!
 
لا نمتلك خيارات أخرى وعلينا ان نتحمل تبعات الاختيار! زمن يطالبكم بالكف عن ازدراء المجرم فهو يدعوكم إلى تمجيد الجريمة !! هذه القاعدة صحيحة ولا استثناء لها !!
 
من يناشدكم الكف عن مقت الحكام الخطائين لأنهم ماتوا أو زرعوا ما حصدوا فقُتلوا، فهو يدعوكم الى التصالح مع خطيئاتهم، واعطاءها الفرصة للاستمرار في الحاضر والتكرار في المستقبل!! هذه الحقيقة أيضاً مطلقة إلى درجة لا تحتاج معها إلى أي برهان أو دليل !!
 
بشاعة مثل هذا الدعي المسخ المتصالح مع الجريمة المتسامح مع الخطيئة لا تتوقف عند هذا الحد، فهو يدعوكم صراحة وبالمحصلة والنتيجة أيضا الى مقت الضحايا وازدراء التضحيات وتجريم الشهداء الذين قضوا في درب الكفاح العظيم للخلاص من المخلوع ومشروعه الاجرامي!!
 
لن أسميه فأنتم تعرفونه ..تعرفونهم بسيماهم وأسمائهم !!وتمقتونهم بقدر ما تمقتون المخلوع وتزدرون مشروعه، بقدر ما تجلون الضحايا وتكبرون الشهداء، بقدر ما تمتلكون من الالتزام الاخلاقي والانتماء الوطني لأن تكملوا المشوار ولا تبدلوا تبديلا.
 
فإلى الاخوة في المؤتمر الشعبي العام أقول من لا يعترف بالشرعية منكم بعد فهو لايزال انقلابي كميليشيا الحوثي سواء بسواء، حتى وان كان على خصومه مع الميليشيا وفي حال صراع معها!!
 
إذ العبرة ليست بالخصومة مع الميليشيا بل بالاعتراف بالشرعية ورفض إي تمرد عليها، ودون توفر هذا الشرط فإن أي خصومه او حتى صراع مع الميليشيا الانقلابية لا يعدُ عن كونه صراع بين الانقلابيين، صراع حول من سيستحوذ منهم على النصيب الاكبر من السلطة والنفوذ ويحل محل نفوذ الشرعية وسلطتها، وهو بذلك صراع لا يعنينا وخصومة لا شأن لنا بها!!
 
ما كان يجب ان يجمعنا بمؤتمريي عفاش أو غيرهم هو الاعتراف بالشرعية والعمل على استعادة سلطتها وبسط نفوذها، يجب أن يكون مفهوماً أن لا اهمية للخصومة مع الميليشيا الا حين تكون خصومة سببها التمرد على الشرعية واصرارها على رفض الاقرار والاعتراف بها، وهي بذلك خصومه سيتم بالضرورة تعميمها على كل من يتمرد على الشرعية ويرفض الاعتراف بها!
 
لم نكن نضع هذه الشروط لأننا غير متسامحين، بل لأننا غير مغفلين، لأننا متسامحين جدا مع التائبين عن الخطأ ومتشددين جدا تجاه من لا يعترفون بالخطأ ويصرون على الخطيئة!
 
قبل ساعات اختارت قيادات المؤتمر في مناطق سيطرة الحوثي ابو راس رئيسا للحزب، وفي ظل صمت شلة ابو ظبي والقاهرة وغيرهم من قيادات المؤتمر ممن فر من صنعاء بعد مقتل عفاش ولايزال غير معترف بالشرعية يكون ابو راس هو الممثل لمؤتمر عفاش!!
 
مؤتمر عفاش قال كلمته إذاً : لا زلنا شركاء مع الحوثي في الانقلاب وضد الشرعية! ، وباقي ان نقول : مالم يختار جناح المؤتمر المساند للشرعية قيادته في اجتماع لكتلة وازنة من اعضاء اللجنة العامة فالمؤتمر جناح واحد وكله مع الانقلاب، ومن يدعون انهم ممثلون للمؤتمر المساند للشرعية مجرد افراد لا يمثلون سوى انفسهم.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك