من نحن | اتصل بنا | الأحد 04 مايو 2025 07:31 صباحاً
منذ 8 ساعات و 28 دقيقه
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (اكس)، يترجل فارس ويخلفه فارس، ليواصل مسيرة خدمة الوطن واستعادة
منذ 18 ساعه و 29 دقيقه
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ 19 ساعه و 13 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
منذ 19 ساعه و 23 دقيقه
بدعم سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية بدولة الكويت الشقيقة، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية، دشنت وزارة الزراعة والري والسلطة المحلية بمحافظة سقطرى اليوم توزيع 100 حراثة يدوية لصغار المزارعين، ضمن حملة "الكويت إلى جانبكم".وجرى التدشين برعاية وزير الزراعة والري
منذ يوم و 21 ساعه و 41 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الجمعة 16 فبراير 2018 11:51 مساءً

سلام الله على عبدالقادر هلال

عوض كشميم

اعتقد السير بوعي او بدون وعي  خارج  اطار  القنوات الرسمية والمؤسسية للدولة   اينا كان  ماضيها من خلال  العمل  على تاسيس  اوعية ومصبات   لجمع المال   والاغداق عليها للفت النظر واستقطاب  جهات اخرى  داخلية وخارجية  لرفع  سقف  الايراد  يقابله  نوعا من  التجاهل  لمؤسسات وطنية واجهزة ادارية تنفيذية تعرضت للتدمير   لا يؤسس  لمستقبل  نهضوي تنموي  تكاملي  خارج  هذه  المنضومة  بتاتا ...

ناهيك  أن هذه الأوعية خارج إطار الاشراف والرقابة المحاسبية والمالية للدولة و هناء تشكل مناخا مناسبا لبؤر فساد جديدة ..

وان كان  المخطط  وغايات  ضرب   بنية  مؤسسة  الدولة  كا استهداف  للحكومة واظهار فشلها  بضرب هياكلها وبنيتها  التحتية  حين يكون العقل  لا يجيد  التمييز او الفرق  بين  الدولة والحكومة ..؟!!

المؤشرات  والوقائع  تميط  اللثام  لمنحى   اكثر رعونة  تتبناه  عقليات  للاسف  ليس لها صله  بادارة  الدولة  ان  لم  نقل  هبوط في مستوى  وعي وفكر رجال  الدولة  لادارة شان عام  خالي من  كرستول  الرغبات والعواطف  والامزجة  وايضا  التشديد على المسئولية  والحرص  ..

 

فمن يرى ويؤكد على مسالة بناء الدولة وتثبيت مؤسساتها  لا يمكن ان  يشتغل خارج  اطار  مؤسسات  الدولة  مهما كان ماضيها  الفاسد  ولكن اهمية وجود دولة  هو الاساس  بدلا من اضعافها ؟؟

المرحلة  التي نمر بها خطيرة جدا  لدواعي   ان هناك  نمو متزايد لقوى  لللادولة  التي اضحت تشكل  تهديد على  تماسك  الدولة ومؤسساتها  وعندما يكون  المسار باتجاه  زراعة  اوعية  وحواضن وشركاء وطبقة  مصالح  خارج  اطار النفس المؤسسي  للدولة  هنا تتشكل  بؤر جديدة للفساد  شئنا ام ابينا لانها تجمعهم  حلقة المصالح  والتقاسم  تنشاء تحالفات جديدة تماتيكيا ...

 

دعونا  من  حكاية رفع الشعارات  والنقاط والخطابات  مررنا بتجرلة  بروجندنا دعائية  ماضاوية لم تستطع  توفر غطاء لجهاز النظام  العفاشي وفي الاخيرة حصلت الانهيارات بسبب  تفكك منظومة  المصالح ؟؟

 

ان دخول اطراف ما في  تسويق  افكار  البزنسه  تحت  شعارات  وخطط  يعتقد  مروجوها  انها ساتحد من  انحراف  الشباب  واستقطابهم  من الجماعات  المتطرفة  مشاربع يراد بها باطل واستغلال نفعي   لكنه  غير استراتيجي   لانه  لا يستهدف  قطع  مصدر فكر التطرف  الذي يمكن محاصرته  بعمل  مؤسسي منهجي  يبداء  من  دور ومؤسسة الطفولة  ومن ثم  المنهج  المدرسي  في مدارس  النشئ والتاهيل  مرور بالاندبة الرياضية  وهكذا حتى داخل  المدارس الثانوية  تتخلل برامجها التغذية الراجعة  في مدخلات التعليم  (مسارح فنية ، اذاعة مدرسية ، فنون تشكيلية ، حصص الموسيقى والرسم  وووو

مسابقات فكربة )...

وتعال بعدين  فتش  في  في  المخرجات  .

كيف  نستطيع  ان نبني  مؤسسات ونحن  لم تستطيع نحافظ  على  مراسلات وبريد  ومعاملات واوراق  الناس ومؤسساتهم ؟؟

بعض  التصرف يصيب بالغيثان والملل والطفس والضغط والسكر عندما  يتكرر  العبث ؟؟

 

يضع  علامات  استفهام مالم يتم ضبط  المصنع  ومردودها سي  وثقوا ان  الوشايات  لاتبني  حياة مستقرة ..

 

الاستمرار في الاستهداف  وفرض خيارات  النسخة الواحدة  سيخلق موقف انقسامي  وعملية صراعية مع  المركز  الذي يتبغي ان يحافظ وجوده وهويته ومشروعيته  اذا كان  هناك من لا يعي النتائج  المترتبة  اليوم  او غدا  فالمسالة هي  ضرب عنق مصالح  شرائح  احتماعية  واسعة من  المؤكد  ان تدافع  عن  مصادر عيشها وتبحث تامين  لخدماتها وسنوات عملها وحقوقها ...

 

لا احد يفرز الناس  بطريقة اعتباطية من هو مع فريق  14ايار واخر مع (سمعون) ؟!

واخيرا ...

 

حتى لا نقول  سلام  الله  على  بو .......

انتهى


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك