من نحن | اتصل بنا | الجمعة 02 مايو 2025 06:18 مساءً
منذ 22 ساعه و 38 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
منذ يوم و 17 ساعه و 29 دقيقه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يومان و 15 ساعه و 31 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يومان و 18 ساعه و 8 دقائق
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ 3 ايام و ساعه و 27 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 02 مايو 2018 10:57 مساءً

شرطيا واشنطن هل يتحاربان ؟

أحمد عبدالملك المقرمي

هل فعلا ستقود هذه الحرب الكلامية المحتدمة بين شرطيي أمريكا في الشرق الأوسط  إيران و الكيان الصهيوني إلى مواجهات عسكرية ؟

    نعم .. لقد كانتا معا تقومان بدور الشرطي الأمريكي في المنطقة، و لم يكن الكيان الصهيوني يغار، أو بمعنى أدق يخشى من أي دولة في المنطقة يمكن أن تتطور علاقاتها مع واشنطن و على حسابه مثل خوفه من تطور علاقات إيران مع واشنطن، بالرغم من التحالف الثلاثي القوي الذي كان قائما يومها، و مايزال له امتدادات قائمة إلى اليوم!

    لنفترض أن مواجهاتٍ ما جرت بين الشرطيين، و يقينا أن الشارع العربي مايزال موقنا أن الكيان الصهيوني محتل غاشم و يجب تحرير فلسطين منه، وهذه من المواقف المسلم بها في العالم العربي؛ لكن السؤال : هل ستجد إيران من يتعاطف معها في الشارع العربي ؟

    في ثمانينات القرن الماضي كانت الحرب العراقية الإيرانية، و يومها كانت إيران تسوق نفسها بوجه جديد بعد إسقاط نظام الشاه، و استطاعت خداع نسبة ما من الشارع العربي، لكنها اليوم بعد انكشاف قبحها البغيض فإنها لن تستطيع تسويق ذلك الخداع بسبب ما اقترفته و تقترفه من جرائم و مؤامرات  في الوطن العربي و بدعم ممن كانت تسميه الشيطان الأكبر، وتحالفهما ضد العراق ليس خافيا .

    لقد سقط القناع الإيراني، يوم أن تنكرت للأخوة الإسلامية التي زعمتها يوما، حيث يتنامى مشروع استعادة الإمبراطورية الفارسية بقوة و على حساب الإنتماء الإسلامي الذي رُفع فترة من الزمن للتضليل و الخداع. 

    منذ إسقاط نظام الشاه و إيران تسمي أمريكا الشيطان الأكبر، و في أوج إظهار عداء إيران لأمريكا كانت فضيحة: ( إيران جت)في سنة 1985م. التي تمثلت بقيام الشيطان الأكبر بتقديم صفقة أسلحة أمريكية لإيران أثناء شدة معارك الحرب العراقية الإيرانية، و قد تولى يومها الكيان الصهيوني الترتيب لنقل تلك الصفقة على دفعات.

    جرت تلك الصفقة بين الشيطان الأكبر و شرطيّه يومذاك على مستوى عال حيث اجتمع بباريس جورج بوش الأب و كان يومها نائبا للرئيس الأمريكي رولاند ريجان، و مثّل إيران رئيس وزرائها الحسن بني صدر، وحضر الاجتماع مندوب عن الاستخبارات الصهيونية(الموساد) آري بن ميتاش !

     فهل سيتواجه الشرطيان اليوم كما تتحدث عنه الوسائل الإعلامية الدولية، أو ما يتبادله الطرفان من حرب كلامية و تهديدات؟ أم أن الأمر لا يعدو مناورات لتحقيق أهداف و مكاسب أخرى و بعيدا عن الضجة المثارة و تحت ستارها !؟

    حتى حسن نصر الله في لبنان وظّف الحرب الكلامية للشرطيين داعيا الناخبين اللبنانيين إلى دعم مرشحيه بأصواتهم ضد الهجمة الأمريكية الصهيونية التي تستهدف ما يسميه دائما محور المقاومة  !


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك