من نحن | اتصل بنا | الأحد 04 مايو 2025 07:31 صباحاً
منذ 10 ساعات و دقيقتان
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (اكس)، يترجل فارس ويخلفه فارس، ليواصل مسيرة خدمة الوطن واستعادة
منذ 20 ساعه و 3 دقائق
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ 20 ساعه و 47 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
منذ 20 ساعه و 57 دقيقه
بدعم سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية بدولة الكويت الشقيقة، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية، دشنت وزارة الزراعة والري والسلطة المحلية بمحافظة سقطرى اليوم توزيع 100 حراثة يدوية لصغار المزارعين، ضمن حملة "الكويت إلى جانبكم".وجرى التدشين برعاية وزير الزراعة والري
منذ يوم و 23 ساعه و 15 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 24 مايو 2018 01:20 صباحاً

مياعة أذناب إيران وشموخ الجنرال محسن !

علي هيثم الميسري

على خلفية تصريحات السفير السعودي التي لم تكُن في وقتها تداعت أقلام أعداء الشعب اليمني كله في الكتابة والنيل من أحد أركان وأعمدة المشروع الحلم وهو مشروع اليمن الإتحادي ، فكتبت هذه الأقلام الكثير الكثير لتسيء إلى هذا الرجل الشامخ الذي لا تعيره أي إهتمام هذه الأقلام المنحطة والمنحلة ، فهو يمتلك ثقة مفرطة في نفسه ، ويدرك جيداً بأن فئات الشعب المحترمة تحبه وتجله وتحترمه لذلك هو لا يغضب إن أُثيرت زوبعة ضده ويعلم جيداً بأنها أيام وليالي وستنجلي تلك الزوبعة المصنوعة من أحقر وأدنى خلق الله وهم أذناب إيران في الشمال وعبيد دويلة الإمارات في الجنوب وهاتين الفئتين هم أعداء الشعب اليمني بسواده الأعظم .

   كان يكفيني أن أتساءل عن عدة أسئلة وأختم مقالي وإجابات هذه الأسئلة تغني عن مئات المقالات لتظهر مدى عظمة هذا الرجل ووطنيته ورمزيته ، ولكنني أعلم بأنه لن يُشفى غليلي بالرد على هؤلاء الأذناب وأولئك العبيد بمجموعة من الأسئلة ، على العموم الأسئلة هي الآتي : لماذا قامت مليشيا الحوثي بعد إجتياها صنعاء بالبحث عن الجنرال علي محسن الأحمر دون غيره ؟ ياترى لو وجدته هل كانت ستسلم عليه مثلاً وتقول له كيف حالك يا سيدي أو أنها ستقبله في جبينه ؟ أم أنها كانت ستجعل من جسده لحم مفروم كما جعلت من جسد حميد القشيبي لحم أوصال ؟ بالمختصر بأنها لو وجدته كانت ستقطعه إرباً إربا ، وأخيراً أليست مليشيا الحوثي هي عدوة الشعب اليمني شمالاً وجنوباً وهي من قامت بالإنقلاب على فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي وعلى الحكومة الشرعية وعلى الشعب اليمني ؟ .

   في الحقيقة أنا لا ألوم أذناب إيران وعبيد دويلة الإمارات على هجومهم الكاسح ضد القائد العسكري البطل علي محسن الأحمر بل عتبي الكبير والأكبر على من هم محسوبين على الحكومة الشرعية وعلى مناصريها لسخريتهم من عَرَّاب ثورة الشباب ومجاراتهم لأذناب إيران وعبيد دويلة الإمارات في هذه الزوبعة التي صنعها من العدم هؤلاءِ وأولئك ، والأمر لم يكن إلا كلام عابر بأن السفير السعودي قد طلب طائرة تقل أسرته وصعد بها القائد الوفي علي محسن الأحمر ومن ثم قاموا بتحريفها الأذناب والعبيد حتى ينالوا منه .. على العموم نستطيع القول لهم : الشجرة المثمرة تُرمى بالحجارة ، القائد علي محسن الأحمر لم يتمكن منه فطاحلة أعداؤه فما بالكم بالأذناب والأقزام والعبيد فهو نجم عالي بالسماء لن تطوله شرذمة كحال هؤلاء وأولئك ، واليوم فقط عرفت أن أذناب إيران وعبيد دويلة الإمارات توجد بهم مياعة لم أرى مثلها في غيرهم .

   أنا لا أعرف علي محسن الأحمر معرفة شخصية ولا أعرفه إلا من خلال الإعلام ولم أقابله لا من قريب ولا من بعيد ، ولكنني أحترمه من خلال كثير من المواقف التي قرأت عنها في الصحافة أو شاهدتها في الإعلام المرئي أو من خلال الأصدقاء ، فقد أخبرني أحد الأصدقاء وهو من عائلة فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي بأن علي محسن الأحمر في أحد مواقفه الأصيلة بأنه حينما كان فخامة الرئيس نائباً للرئيس علي صالح في الفترة التي كان أعلن فيهل عن آخر جرعة أرسل الرئيس المراوغ مجموعة من الجنود بملابس مدنية ليتظاهروا أمام منزل النائب حينها عبدربه منصور هادي ولا ادري ماذا كان يقصد أو ماذا كان ينوي الرئيس المراوغ بهذا الفعل ، فما كان من الجنرال علي محسن إلا أن يقف مع صديقه الحميم عبدربه منصور هادي ويرسل فرقة بأطقم عسكرية وينهي المظاهرات ففرق جمعهم وشتت شملهم .. وحسب ما أعرفه من صفات عن هذا الرجل إلا الوفاء بالعهد وبغضه للخيانة .

     وأخيراً لمن يفقهون ولمن لا يفقهون أقول هذه الخلاصة في سطور : علي محسن الأحمر أحد أعمدة مشروع اليمن الإتحادي ، قال أثناء خروجه من صنعاء وكله ثقة لن يطول غيابنا ولن تدوم فرحتكم وبالفعل عاد لمواجهتهم وجعلهم كالفئران في جحورهم وهو رافع الرأس وشامخ شموخ الجبال وهاهو الآن على مشارف صنعاء يحاصرهم ، ولولا رجولته وشهامته لما إئتمنه فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي وعينه نائباً له سياسياً وعسكرياً ، حتى أن فخامته قال لبعض جلسائه لو كان أحداً غير علي محسن لخانني وكان الأمر متعلق حينها بمشكلةٍ ما ،  الجنرال القائد دافع عن الجمهورية  وإنتصر لها ، ودافع عن الوحدة وإنتصر لها ودافع عن مشروع اليمن الإتحادي وهاهو على وشك أن ينتصر له الإنتصار النهائي والمعركة العسكرية القادمة هي معركته وهو من سيمهد الطريق لأخيه فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي ليرفع علم الجمهورية في جبال مران ، وعلي محسن رجل عفوي يتعامل مع الناس بثقة مفرطة ولا يحب الظهور الإعلامي وليست لديه مطابخ إعلامية لتلميع صورته أو لرصد تحركاته والإعلان عنها كما يفعل البعض من المسؤولين الذين يمتلكون الكثير من المواقع الإلكترونية ويرصدون لها مبالغ مالية ضخمة ، لذلك من الآن وصاعداً أعلنها أمام الملأ بأنني سأسخر قلمي في سبيل هذا الرجل الذي أرى فيه أحد أركان مشروعنا الحلم مشروع اليمن الإتحادي بمعية أخيه الركن الأساسي والعمود الذي يرتكز عليه مشروعنا فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي حفظهما الله .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك