من نحن | اتصل بنا | الاثنين 05 مايو 2025 06:40 مساءً
منذ 7 ساعات و 46 دقيقه
دشنت وزارة الصحة العامة والسكان، صباح اليوم الاثنين، حملات الرش الضبابي والتوعية المجتمعية لمكافحة حمى الضنك والأمراض المنقولة عبر النواقل في العاصمة المؤقتة عدن، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتنفيذ البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا، وبإشراف من
منذ 9 ساعات و 37 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، حرص الحكومة على تعزيز دور المرأة اليمنية وتمكينها سياسيًا واقتصاديًا، بما يضمن مشاركتها الفاعلة في قضايا المجتمع وتحقيق التنمية المستدامة. جاء ذلك خلال لقائه في العاصمة المؤقتة عدن، السيدة دينا زوربا،
منذ 18 ساعه و 18 دقيقه
  اجرى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، اتصالا هاتفيا بالعميد عبده فرحان مستشار قائد محور تعز عزاه خلاله في استشهاد نجله الشهيد عمر عبده فرحان في جبهات العز و الكرامة خلال مواجهات مع المليشيا الحوثية الارهابية صباح يوم السبت غرب محافظة
منذ يوم و 6 ساعات و 3 دقائق
أدى سالم بن بريك، الأحد، اليمين الدستورية، أمام رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، بمناسبة تعيينه رئيسا لمجلس الوزراء. وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن بن بريك أدى اليمين الدستورية أمام الرئيس العليمي، رئيسا للحكومة اليمنية، خلفا لسلفه أحمد عوض بن مبارك.   وشدد رئيس
منذ يوم و 6 ساعات و 15 دقيقه
هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالرد على جماعة الحوثي بعد تصعيدها العسكري ضد إسرائيل واستهدافها مؤخرا مطار بن غوريون.   وقال نتنياهو في كلمة له تعليقا على قصف الحوثيين مطار بن غوريون، "سنتحرك ضد الحوثيين كما فعلنا سابقا".   وأضاف: "العمل ضد الحوثيين ليس
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 29 يوليو 2019 07:27 مساءً

وزير الاتصالات باشريف .. صانع منجزات الوهم !!!؟

أحمد سعد

كلنا يتذكر مشروع الاتصالات الذي دشن في منتصف العام الماضي 2018 ، ووصف كأكبر مشروع في اليمن حيث بلغت تكلفته 93 مليون دولار أمريكي بتمويل حكومي ، شمل المشروع عند الاعلان عنه على تسعة مشاريع كبرى في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات أهمها الكابل البحري وبوابة عدن الدولية .
حينها تغنى الوزير "باشريف " انه صانع المعجزة ومحقق المنجزات العملاقة، كما صدحت اللقاءات والتصريحات الغنية بالعنتريات وبطولات الوهم .
اليوم كل مواطن وكل من يهمه الامر يتسأل بعد انقضاء اكثر من عام : اين ذهبت مشاريع الوزير الكبرى ؟!
مشاريع الوهم التسعة ، لم نجد منها سوى حجر الاساس الرخامية التي توفقت الوزارة والوزير في اختيارها ، اما الحقيقة المرة في الواقع لم نرى شيء سوى الكذب والزيف وبعض الهوامش التي لا تذكر مثل شبكة محدودة لشبكة "عدن نت " تغطي اجزاء بسيطة من بعض احياء مدينة عدن ، ولا يتجاوز مشتركيها اربعة الاف مشترك !!
ومازال الناس والمهتمين بقطاع الاتصالات يتسألون : اين بوابة عدن !!؟ لازالت حتى اليوم خارج الخدمة ، وكل حركة الاتصالات لازالت عبر البوابة الدولية لدى الانقلابيين في صنعاء.
- اين مشروع الكابل البحري !!؟ خاصة اذا ما عرفنا من المختصين في الوزارة ان الربط مع العالم الخارجي لازال حتى اليوم يدار من قبل الانقلابيين في صنعاء.
- اين بقية هذه المشاريع التسعة التي كلفت ميزانية الدولة اكثر من ٩٠ مليون دولار !!؟؟ وما تم حصره من المختصين سوى مجموعة من المعدات لا تتجاوز كلفتها بضعة ملايين .!!؟؟
- لماذا لايزال حتى اليوم قطاع الاتصالات الحيوي يدار بالكامل من القوى الانقلابية !!؟ ولماذا لم يتم السيطرة على هذا القطاع عبر مشاريع الوزير التي لم نراها الا في الاحلام !!؟
اصبحت الناس ترى الامر جليا - ان هناك شيء ما خلف الاكمة - كي تترك وزارة الاتصالات مؤسساتها وشركاتها العامة خارج سيطرتها طوال هذه السنوات ، وان تترك الشركات الخاصة فريسة للانقلابيين ، دون اي تحرك يذكر من الوزير والوزارة في الحكومة الشرعية لنقل نشاط هذه الشركات الى العاصمة المؤقتة عدن ، بل الادهى والامر ان تقوم الشركات بالتجديد مع الانقلابيين لمرتين متتاليتين منذ العام 2015 والتجديد الثالث يقال ان التحضير جاري له في اروقة وزارة الانقلابيين بصنعاء، في حين تبدو وزارة الاتصالات التابعة للشرعية غير مهتمه وكأن الامر لايعنيها ، ومستمرة في سباتها العميق، وبات جلياً ان الفساد الذي قاده الوزير كان سبباً رئيسياً في ضياع هذا القطاع الحيوي وبقاءه حتى اليوم تحت سيطرة الانقلابيين !! وما يتداول من همس في صنعاء اصبح اليوم واضحاً ومسموعاً ان الاتصالات في عدن تقوم بدورها المطلوب لصالحهم مما افقد خزينة الدولة والحكومة الشرعية لمئات المليارات سنوياً .
والسؤال الذي يفرض نفسه امام القيادة السياسية : هل الوزير على رأس وزارة شرعية ام وزير جاء لخدمة المشروع الانقلابي !!؟ وهل الاسلوب الذي انتهجه داخل ديوان الوزارة بتجفيف الوزارة من ألكوادر القادرة على تحمل المهام ، قد نجحت في مهمة واحدة وهي بقاء كرسي الوزير حصرياً للوزير باشريف دون وجود البدائل ، وبالفعل نجح الوزير في البقاء على كرسي الوزارة طوال هذه الفترة ، بما يزيد عن 5 سنوات من الضياع وتسليم مقدرات قطاع الاتصالات بالكامل للانقلابيين، اما منجزات الحكومة الشرعية منها فهي فاجعة اقتصادية بمئات المليارات سنوياً تذهب خارج خزينتها، وفاجعة امنية ان جميع انظمة الاتصالات تدار وتراقب من الانقلابيين .
الامر جلياً واضحاً لا يحتاج الى كثيراً من الذكاء ، ان الوزير "باشريف" خدم المشروع الانقلابي اكثر من الانقلابيين انفسهم ، وآن الاوان لعودة هذه الوزارة السيادية الى صف المشروع الوطني المنتصر للدولة الحديثة والمناهض للانقلاب .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك