من نحن | اتصل بنا | الأحد 04 مايو 2025 08:23 مساءً
منذ 7 ساعات و 6 دقائق
أدى سالم بن بريك، الأحد، اليمين الدستورية، أمام رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، بمناسبة تعيينه رئيسا لمجلس الوزراء. وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن بن بريك أدى اليمين الدستورية أمام الرئيس العليمي، رئيسا للحكومة اليمنية، خلفا لسلفه أحمد عوض بن مبارك.   وشدد رئيس
منذ 7 ساعات و 18 دقيقه
هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالرد على جماعة الحوثي بعد تصعيدها العسكري ضد إسرائيل واستهدافها مؤخرا مطار بن غوريون.   وقال نتنياهو في كلمة له تعليقا على قصف الحوثيين مطار بن غوريون، "سنتحرك ضد الحوثيين كما فعلنا سابقا".   وأضاف: "العمل ضد الحوثيين ليس
منذ 19 ساعه و 58 دقيقه
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (اكس)، يترجل فارس ويخلفه فارس، ليواصل مسيرة خدمة الوطن واستعادة
منذ يوم و 5 ساعات و 59 دقيقه
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ يوم و 6 ساعات و 43 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 30 سبتمبر 2019 06:04 مساءً

أهداف الإنتقالي

نبيل عبدالله
السيطرة على وزارة الداخلية وكبح جهود الميسري هي من أهم أهداف المحرك الحقيقي لنفير الانتقالي وما الجنوب الا ورقة لتحريك المعركة وبالامكان سؤال طارق عن من يدعم قوته التي قال عنها أنها تجسد الوحدة من المهرة حتى صعدة.
استطاع وزير الداخلية ووسط ظروف صعبة أن يعيد لملمة الداخلية وبات يمثل أحد حصون الدولة المنيعة والرافضين للتدخلات الخارجية وهذا بكل تأكيد يمثل مصدر قلق لمن يرى ان الدولة الهشة والشكلية هي المنطلق الأساسي لإتمام هيمنته وبأدوات محلية يملكها .

لن يفاوض الانتقالي على ترسيم الحدود ولا تقرير المصير ولن تكون هناك حتى اتفاقية سلام تقود لحل الانتقالي ومشاركته في الحكومة، فالمحرك الحقيقي للحرب يسعى لإنهاء الامر بمثل ما أنتهت عليه أحداث يناير فهل هناك اتفاق سلام أنهى الاقتتال حينها ؟
أنتهى الأمر بإقالة بن دغر وتعيين عبدالملك وتم تقديم ذلك على أنه حل للصراع وقد قال الزبيدي لاحقاً جابو لنا شمالي وعاد بن دغر جنوبي مما يعني أنه لا يملك شيء ولا يعلم عن شيء والأمر نفسه يدور اليوم فالممول يسعى لقرارات يرى أنها تخدم تمكينه وتزيح من يعيق هيمنته !
وهاهم بدأوا في الترويج بإن هناك تغييرات حكومية وأنها تمثل تفاهمات إنهاء الحرب على أمل أن يتحقق لهم ذلك لتعود الأدوات لمواقعها وليخبروا المخدوعين أن الجنوب أنتصر ويجب الاستعداد لنفير جديد ودماء ومهمة جديدة حين يطلب ممول وصاحب المعركة ذلك !




شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك